مكتب التنسيق ببورسعيد يواصل استقبال طلاب المرحلة الأولى.. ونصائح لكتابة الرغبات
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
استقبل مكتب تنسيق الجامعات بكلية التربيه النوعية جامعة بورسعيد، الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة للتقديم في الكليات ضمن المرحلة الأولى التي بدأت السبت الماضي ولمدة خمس أيام تحت إشراف وزارة التعليم العالي.
ويقدم الدكتور أحمد أحمد الروبي، عميد كلية التربية النوعية بجامعة بورسعيد، من خلال «الوطن» نصائح لطلاب الشهادة الثانوية العامة، مشيرا إلى ضرورة منع عرض الرقم السري الخاص بالطالب والمدون على استمارة الطالب والرقم القومي له على الصفحات التواصل الاجتماعي أو إعطائه لأحد حتى لا يدخل أحد ويعدل الرغبات التي اختارها.
ومن ضمن النصائح الأخرى:
- يحق للطالب تعديل في الرغبات خلال فترة التنسيق التي تحددها وزارة التعليم العالي.
- يجب أن يكتب الطالب 75 رغبة كاملة حتى يحق له اختيار الرغبة حسب التخصص والمجموع.
ووجه رسالة لأولياء الأمور بأن اختيار الكلية بناء على الرغبات والتخصص والمجموع للطالب، وليس بأسبقية الحضور كما يعتقد كثيرون، وعدم استنفاذ الرغبات في الكليات التى تحتاج إلى امتحان القدرات.
وأكد أن الموقع متاح على الإنترنت 24 ساعة، ونعمل في الكلية من 9 صباحا وحتى 3:00 مساء، ونستقبل جميع أكبر عدد من الطلاب ونوفر الخدمات، موصيا بضرورة أن يراعي الطالب التوزيع الاقليمي في اختيار الكليات بحيث بحيث لا يأخذ كليات بعيدة وتوجد كلية قريبة منه.
وقال الدكتور أحمد الروبي، إن الكلية تقدم خدمات طلابية مجانية لأبناء بورسعيد الحاصلين على الثانوية العامة هذا العام، برعاية الدكتور أيمن ابراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، والدكتورة راوية رزق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا.
وأوضح الروبي، أنه يتم استقبال الطلاب من باب كلية التربية النوعية وتوجيههم للحصول على رقم، ثم التوجه إلى قسم الاستقبال، ثم إلى قسم التسجيل، حيث يستقبلهم موظف ويسجل بيانات الطالب كاملة ثم التوجه لقسم المعمل ويقوم الموظف المختص بالآي تي، بإجراءات تسجيل رغبات الطالب التي يختارها.
وأشار إلى أن كلية التربية النوعية لديها خبرة سنوات عديدة، وتميزت فيها في تقديم الخدمة المجانية للتنسيق في الثانوية العامة.
وأوضح أن كل طالب يسمح له بالدخول للتسجيل ومعه ولي أمره، للاستشارة والتداول في الاختيارات التي يرغب بها الطالب، مشيرا إلى أنه بعد استنفاذ الطالب لـ75 رغبة، وهي عدد الرغبات باستمارة التنسيق وإنهاء بيانات التسجيل، يتم طباعة استمارة بالبيانات والرغبات التي تم اختيارها بشكل مجاني كخدمة من كلية التربية النوعية لأهالي بورسعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة كليات المرحلة الأولى جامعة بورسعيد كلية التربية النوعية کلیة التربیة النوعیة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر يشيد بأعمال التجديد والتطوير التي شهدتها كلية التربية للبنين بالقاهرة
افتتح الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، يرافقه الدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس الجامعة لفرع البنات، والدكتور رمضان الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري، والدكتور سيد بكري، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب؛ أعمال التطوير والتجديد التي شهدتها كلية التربية للبنين بالقاهرة، بحضور الدكتور جمال الهواري، عميد الكلية، والدكتور عطية السيد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتور حمدي أيوب، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، ولفيف من قيادات الكلية السابقين، ورؤساء الأقسام، وأعضاء هيئة التدريس.
وخلال الجولة أشاد رئيس الجامعة بما لمسه من نهضة شاملة وتجديد لجميع أجنحة الكلية، وعبَّر عن سعادته بما تحقق من إنجازات؛ بداية من التميز العلمي والبحثي، وصولًا للجهد المبذول في مجال التأهيل التربوي وخدمة المجتمع، مؤكدًا على أن هذه الجهود جعلت الكلية في مقدمة كليات التربية على جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والدولية، بجانب ذلك كانت الكلية سباقة في حصول عدد كبير من برامجها على شهادة الاعتماد البرامجي من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد التابعة لرئاسة مجلس الوزراء.
جدير بالذكر أن رئيس الجامعة ونواب رئيس الجامعة قاموا بافتتاح عديد من أعمال التطوير والتجديد التي شهدتها الكلية؛ كالمداخل الرئيسة للكلية بإجمالي ثلاثة مداخل، وافتتاح قاعة المناقشات بعد تطويرها ورفع كفاءتها، إضافة إلى افتتاح مكتب اللجان المساندة للدبلوم العام في التربية نظام السنة الواحدة «برنامج التٱهيل التربوي»، إضافة إلى افتتاح معرض التربية الفنية بعد تطويره على أعلى مستوى، وهو يضم إبداعات فنية متميزة ترفع شعار (صنع في مصر - صنع في جامعة الأزهر) بأيادي المبدعين من أبناء الكلية، بجانب معاينة أجهزة البصمة وكاميرات المراقبة التي تعد انعكاسًا حقيقيًّا لحرص الكلية على دعم مسيرة الدولة المصرية نحو التحول الرقمي الشامل؛ دعمًا لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة وتحقيقًا لرؤية مصر 2030م.