#سواليف

استجوبت #النيابة_الكورية_الجنوبية السيدة الأولى #كيم_كيون _ي، في ادعاء قبولها #حقيبة يد #فاخرة وهدايا باهظة الثمن من قس، والتلاعب في الأسهم.

وقال مكتب النيابة العامة لمنطقة سيئول المركزية، اليوم الأحد، إن كيم تم استجوابها وجها لوجه في مبنى حكومي لم يكشف عنه أمس السبت، لمدة حوالي 12 ساعة.

وتركز الفضيحة على مزاعم بأن كيم تلقت بشكل غير قانوني حقيبة يد من العلامة التجارية الفاخرة “كريستيان ديور” تبلغ قيمتها حوالي 3 ملايين وون (2175 دولارا أمريكيا) وهدايا أخرى باهظة الثمن من القس الأمريكي من أصل كوري تشوي جيه يونغ، في سبتمبر عام 2022 مقابل خدمات.

مقالات ذات صلة زجاجة صلصة حارة تتسبب بإغلاق مسبح أمريكي شهير 2024/07/21

وقالت مساعدة كيم للنيابة العامة في وقت سابق من الشهر الجاري إن السيدة الأولى أمرتها بإعادة حقيبة اليد في نفس اليوم الذي أعطيت لها فيه، لكن المساعدة ادعت أنها نسيت ذلك لأنها كانت مشغولة للغاية بمهام أخرى.

وبشكل منفصل، استجواب وكلاء النيابة كيم للمرة الأولى بشأن تورطها المزعوم في قضية التلاعب في الأسهم التي تتعلق بشركة “دويتشه موتورز”، وهي شركة موزعة لسيارات “بي إم دبليو” في كوريا الجنوبية، بين عامي 2009 و2012.

وأرسل وكلاء النيابة استبيانا مكتوبا مرتين إلى كيم في ديسمبر عام 2021 والعام الماضي، لكنهم لم يتلقوا الردود اللازمة.

وتتركز قضية التلاعب في الأسهم على مزاعم بأن كوون أو سو، الرئيس السابق لشركة “دويتشه موتورز”، تآمر مع لاعبين مؤثرين في السوق للتلاعب بأسعار أسهم الشركة بين ديسمبر 2009 وديسمبر 2012.

ومن المقرر أن تصدر محكمة الاستئناف حكما على كوون في سبتمبر، بعد الحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى سنتين مع وقف التنفيذ في محكمة ابتدائية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حقيبة فاخرة

إقرأ أيضاً:

انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ

أعلنت شركة كيرينغ Kering الفرنسية، المالكة لعلامة غوتشي Gucci، عن نتائج الربع الثاني من العام الحالي والتي جاءت أسوأ من المتوقع.

وأشارت إلى استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي في ظل استمرار المشكلات التي تواجهها مجموعة السلع الفاخرة المتعثرة.

وانخفضت مبيعات دار الأزياء الفاخرة بنسبة 15% على أساس سنوي، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 3.7 مليار يورو (4.27 مليار دولار)، وهي أيضاً أقل من توقعات محللي LSEG البالغة 3.96 مليار يورو.

وتراجعت مبيعات Gucci، التي تُشكل ما يقرب من نصف إجمالي إيرادات المجموعة، بنسبة 25% خلال الربع الثاني لتصل إلى 1.46 مليار يورو.

وأقرّ رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Kering، فرانسوا هنري بينولت، بأن النتائج كانت مخيبة للآمال،لكنه أشار إلى الجهود المبذولة لتصحيح مسار عملاق السلع الفاخرة المتعثر.

وقال بينولت في بيانٍ مُرفقٍ بنتائج الأعمال: "على الرغم من أن الأرقام التي نُعلن عنها لا تزال أقل بكثير من إمكاناتنا،فإننا على يقين من أن جهودنا الشاملة خلال العامين الماضيين أرست أسساً متينة للمراحل التالية من تطور Kering".

وأيضاً قالت الشركة: "في ظل بيئة اقتصادية وجيوسياسية لا تزال غامضة، تُواصل Kering تطبيق استراتيجيتها بهدفتحقيق مسار نمو مُربح على المدى الطويل".

وأوضحت المجموعة، التي تمتلك أيضاً علامتي سان لوران Saint Laurent، وبوتيغا فينيتا Bottega Veneta، أنالخسائر شملت جميع الأسواق، وعلى رأسها منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وقال المحلل في شركة Third Bridge، يانمي تانغ، في تعليقاتٍ أُرسلت عبر البريد الإلكتروني قبل إعلان نتائج الأعمال: "تواجه Kering واقعاً صعباً، مع معاناة سوقيها الرئيسيتين للسلع الفاخرة، الصين والولايات المتحدة، من ضغوط"،بحسب CNBC.

وانخفض سعر سهم Kering بنسبة 8% منذ بداية العام الحالي، مع تشكيك المستثمرين في قدرة الشركة على تحسين أدائها بعد عدة أرباع متتالية من المبيعات الضعيفة.

قيادة جديدة قبل نهاية الربع الحالي

وأدى تعيين لوكا دي ميو، الخبير المخضرم في صناعة السيارات، رئيساً تنفيذياً للمجموعة في شهر يونيو، إلى زخم إيجابي، ومن المقرر أن يدخل تعيينه حيز التنفيذ في 15 سبتمبر.

 وقالت رئيسة أبحاث السلع الفاخرة الأوروبية فيBarclays، كارول مادجو، لقناة CNBC الأسبوع الماضي: "يتمتع [دي ميو] بسجل حافل في تحسين أداء الأعمال، وكذلك في بناء العلامات التجارية".

ومع ذلك، يواجه الرئيس التنفيذي الجديد مهمة صعبة، في ظل احتمالات تعرض القطاع لفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 15% على الصادرات إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مخاوف أوسع نطاقاً بشأن إنفاق المستهلكين، لا سيما السوق الصينية الرئيسية.

ويرى محللون أن التحدي الأكبر سيتمثل في إنعاش صورة الشركة وجاذبيتها، بما في ذلك تحت قيادة المدير الفنيالجديد لشركة Gucci، ديمنا غفاساليا، مع الحفاظ في الوقت نفسه على عدم تنفير المستهلكين الحاليين.

وقال المحلل يانمي تانغ: "أصبحت جاذبية المنتجات الآن مشكلة أكبر بالنسبة لشركة Kering من أي تهديد بالرسوم الجمركية". 

وأضاف: "يمكن للعلامات التجارية المرغوبة مثل هيرميس Hermès رفع الأسعار دون الإضرار بالطلب، لكن علاماتتجارية مثل Saint Laurent وGucci لا تتمتع حالياً بهذا المستوى من قوة التسعير.

وقالت كارول مادجو: "أعتقد أن إضفاء لمسة جديدة، لمسة عصرية لم نشهدها من قبل، هو ما قد يجعل Gucci عظيمةمجدداً".

طباعة شارك شركه Gucci السوق الفرنسي الصين الولايات المتحده

مقالات مشابهة

  • نشرت صورة برفقة جنديات... هكذا هنأت السيدة الأولى الجيش في عيده
  • أخبار السيارات| أول امرأة تتولى منصب الرئيس التنفيذي في جنرال موتورز .. أيهما تفضل كيا اكسيد أم أوبل كورسا الهاتشباك؟
  • عبدالله الراجحي يقتني يختًا فاخراً بـ نصف مليار ريال ضمن مشروع استثماري.. فيديو
  • أول امرأة تتولى منصب الرئيس التنفيذي في جنرال موتورز| تعرف عليها
  • النيابة العامة تعلن عن فتح باب التقدم للالتحاق ببرنامج الماجستير المهني في إدارة الأعمال MBA
  • التعليم تنفي مزاعم التلاعب في أوراق «البابل شيت»
  • ترامب يغير موقفه ويتعاطف مع أطفال غزة.. أعرف دور السيدة الأولى في كشف الحقائق
  • محامي المتهمة الأولى في قضية «سفاح الإسكندرية»: موكلتي لم تكن بمسرح الجريمة و المحكمة أنصفتها
  • انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ
  • "أمواج" تنضم إلى تحالف "أورا بلوكتشين" لترسي مفهومًا جديدًا للفخامة