حنان شوقي تريد الزواج.. ما علاقة طارق الدسوقي ؟
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
حرصت الفنانة حنان شوقي على التعليق بشأن أنباء زواجها بالفنان طارق الدسوقي، والتي انتشرت خلال الفترة الماضية، مؤكدة أن الأمر مجرد شائعة، حيث نفاها الفنان بنفسه أيضا.
وقالت حنان شوقي: "طارق الدسوقي صديقي وأخ عزيز علي وأولاده إخواتي وأصحابي وصديق غال، وكنا مع بعض في مهرجان بابل قبل الإشاعة".
وأضافت "اكتشفت أن الناس بتحب تتكلم في سيرة الناس، ويقعدوا شغالين في النميمة، وأن كل حاجة على السوشال ميديا غير حقيقية، ورغم أني إتسألت عن زواجي من طارق الدسوقي، وكتبت في كومنت على صفحتي ونفيت، لكن كانوا مصممين على الإشاعة اللي مطلعينها.
وتابعت: "فيه ناس عاوزة تشغل نفسها بأشياء غير موجودة، وتعمل إشاعات على الفاضي، والسوشال ميديا بقت عاملة زي الجرايد الصفرا".
وفي سياق متصل، أكدت حنان أنها لا تمانع الزواج مجددا، وتتمنى أن تتزوج وتنجب.
وعن مواصفات شريك أحلامها قالت: مش أنت اللي بتحددي ربنا هو اللي بيحدد وربنا كاتب كل حاجة وربنا كاتب لكل واحد هيتجوز مين واسمه إيه وهيخلف قد إيه، ربنا خيرنا في حاجات كتير، لكن لها علاقة بالشر والخير، لكن بتلاقي نفسك تسعى للي مكتوب لك.
وكان مقطع فيديو تم تداوله مؤخرا يُظهر حنان شوقي وطارق الدسوقي في أحد الأماكن العامة مع خلفية لأغان موسيقية؛ ما جعل الأنباء تتوالى بشأن زواجهما.
وكانت آخر أعمال الفنانة حنان شوقي مشاركتها في مسلسل الأب الروحي الجزء الثاني الذي عرض عام 2018، من تأليف هاني سرحان وإخراج تامر حمزة، وشارك في بطولته كل من أحمد عبد العزيز، سوسن بدر، محمد عادل، ميرهان حسين، عمر الشناوي، محمود متولي وغيرهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حنان شوقي الفنانة حنان شوقي حنان شوقي طارق الدسوقی حنان شوقی
إقرأ أيضاً:
كاتب مصري: أمن ليبيا جزء لا يتجزأ من أمن مصر
قال الكاتب الصحفي المصري محمد فايز فرحات، إن مصر لا تدخر جهداً فى سبيل تعزيز فرص الوصول إلى تسوية للأزمة فى ليبيا، يمكن من خلالها الحفاظ على مقدرات الشعب الليبي، وتحقيق الاستقرار على المستويين السياسي والأمني، بعد مرحلة تخللتها صراعات مسلحة وتدخلات قوى خارجية تتبنى أجندات مختلفة، كان من شأنها انتشار الفوضى وانعدام الأمن. ومن دون شك، فإن ذلك ينطلق من مبدأ أساسي هو أن «أمن ليبيا جزء لا يتجزأ من أمن مصر».
أضاف في مقال بصحيفة الأهرام المصرية، “من هنا، اكتسب مؤتمر آلية دول الجوار الثلاث (مصر وتونس والجزائر) الذي عقد بالقاهرة فى 31 مايو الماضى، أهميته. إذ إنه جاء فى لحظة مصيرية بالنسبة لليبيا، التي تصاعدت حدة المواجهات المسلحة فيها، خاصة فى العاصمة طرابلس، خلال الفترة الأخيرة”.
وتابع قائلاً “في ضوء إدراك الدول الثلاث أنها معنية أكثر من غيرها بتحقيق الاستقرار في ليبيا، فقد أكدت فى البيان الختامي للمؤتمر ضرورة مواصلة دعم الجهود التي تبذلها اللجنة العسكرية المشتركة «5+5» لتثبيت وقف إطلاق النار، وخروج كل القوات الأجنبية الموجودة على الأرض الليبية، باعتبار أن هذه القوات كانت أحد الأسباب التي أدت إلى اضطراب الأوضاع الأمنية، وتصاعد حدة الصراع العسكري بين الأطراف المختلفة المنخرطة في الأزمة”.
واختتم بقوله “من دون شك، فإن توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية يحظى باهتمام خاص من جانب الدول الثلاث، باعتبار أنه يمثل أحد الأركان الأساسية التى لا غنى عنها فى سبيل الحفاظ على وحدة الدولة واستقرارها، وإنهاء الفوضى التى تسبب فيها اتساع نطاق الأدوار التى تقوم بها المؤسسات الموازية، والتى كان لها دور رئيسى فى عرقلة كل الجهود التى بذلت من أجل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية”.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!