إدارة شبيبة الساورة تحدث ثورة وتسرح أكثر من 10 لاعبين
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كشفت إدارة شبيبة الساورة عن إحداثها ثورة في الفريق بتسريحها أكثر من 10 لاعبين لم يقدموا الإضافة المرجوة منهم، حسب بيان الفريق، عبر الصفحة الرسمية على الفايسبوك.
وقالت أنها تسعى لتدارك الوضع وأخطاء الموسم الماضي، كما كشفت عن باشرت المفاوضات الرسمية مع أكثر لاعبين دفعة واحدة من القسم الوطني الأول و الثاني و حتى من جنسيات إفريقية مختلفة.
كما أكدت أنها أنهت المفاوضات مع مدرب رئيسي و طاقم فني جديد يعول عليهم كثيرا، لإعادة الفريق إلى السكة الصحيحة.
إلى جانب ذلك، أضافت إدارة نسور الجنوب، في ذات البيان، أن الإدارة قامت بتسطير برنامج انطلاق التحضيرات للموسم الكروي الجدي، حيث حددت تاريخ دخول اللاعبين في تربص معلق ببشار والجزائر العاصمة وخارج الوطن.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كشفت سر نجاح «زووم».. كيف ساهمت سلمى الشماع في إعادة فتح أكبر استديو سينمائي بالهرم؟|فيديو
روت الإعلامية الكبيرة سلمى الشماع ذكرياتها مع برنامجها الأشهر "زووم"، الذي شكّل علامة فارقة في مسيرتها الإعلامية، قائلة: "قدّمت برنامج (زووم) منذ عام 1976، وعلى مدار عشرين عامًا. له مكانة خاصة جدًا في قلبي، فهو لم يكن مجرد برنامج، بل كان مشروعًا إعلاميًا حقيقيًا يسلط الضوء على صناعة الفن من الداخل."
وردًا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول أسلوبها المباشر والواضح في طرح الأسئلة، وعدم لجوئها إلى "الطبطبة"، أوضحت الشماع: "ما فيش فنان زعل، لأنهم كانوا مدركين كويس مين البني أدمة اللي قاعده قدامهم بيسألهم. أنا مش صديقة لحد."
وأضافت: "ماكنتش بقدم البرنامج علشان أعمل إنترفيوهات والسلام. كان هدفي أظهر كل جوانب العمل اللي بيحصل في كواليس التصوير. من عامل الإضاءة، لكاتب السيناريو، للمخرج، لحد الفنانين. المشاهد مش هيقدر يروح البلاتوه، فكان دوري أوصل له كل التفاصيل، حتى صوت الكلاكيت وأمر (أكشن)."
وتابعت، في سياق حديثها عن تأثير البرنامج على صناعة السينما: "في إحدى الحلقات، عملت لقاءً مع غرفة صناعة السينما، واشتكوا من وجود بلاتوه ضخم في الهرم، أكبر استوديو في الشرق الأوسط، مقفول بقاله 25 سنة، وتسكنه الفئران والخفافيش! السبب أنه انتقل تبعيته لأكاديمية البحث العلمي، ومن ثم لوزارة التعليم العالي."
وأوضحت الشماع أنها توجّهت لمقابلة وزير التعليم العالي آنذاك، الدكتور مفيد شهاب: "قلت له: ينفع ده؟! السينمائيين عندهم أزمة في أماكن التصوير، وأنتوا عندكم بلاتوه مهجور؟ فاستجاب وقال لي: خلاص يا ستي، هنرجعه. قلت له: لازم آجي بالكاميرا وأتأكد إنه اتفتح. وبالفعل تم إعادة فتح الاستوديو."