لو لقيت نفسك صادر ضدك حكم بسبب تشابه الأسماء.. خطوات تساعدك فى الحل
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قد تجد نفسك في يوم من الأيام مطلوبا في قضايا تنفيذ الأحكام، بسبب تشابه اسمك مع اسم شخص صادر ضده حكما جنائيا أو مطلوب منك دفع غرامات مالية لمخالفات لم ترتكبها، وضع القانون عدة إجراءات لإنهاء مشكلة تشابه الأسماء التي يتعرض لها كثيرين، وحدد إجراءات معينة لإنهائها، وتقدم اليوم السابع بعض المعلومات القانونية والتي تكتمل بمرافقتك لمحامي لتسهيلها عليك، في التالي:
⁃ تقديم طلب لرئيس النيابة المختصة يلتمس به إجراء تحريات المباحث عما إذا كان هو المعني بالحكم من عدمه.
⁃ رفع معارضة بالحكم ويدفع وكيله بالجلسة أمام المحكمة بعدم جواز نظر المعارضة لتقريرها من غير ذي صفة ويثبت أمام المحكمة أن الحكم غير خاص بالشخص أنما هو لشخص آخر غيره .
⁃ استخراج شهادة تصرفات من قسم الشرطة التابع له الحكم ويتم الرد عليه من النيابة الجزئية من خلال أصل القضية والبحث عن أي فروق واختلاف بين الشخص والمتهم الحقيقي.
⁃ استلام التأشيرة من النيابة ويقوم الشخص أو وكيله بتصوير المحضر المعني بالتشابه.
⁃ يسلم الطلب للمباحث وعليه يتم الرد من المباحث بان الطالب ليس هو المعني بالقضية.
⁃ بالنسبة للأحكام الجنائية لها إجراء واحد فقط وهو شهادة تصرفات من مديرية الأمن التابع لها الحكم، وتكون تلك الشهادة عبارة عن خطاب موجه من مديرية الأمن للنيابة العامة لبيان ما إذا كانت القضية تخص الشخص من عدمه ويتم الرد عليها من خلال موظف التنفيذ بالنيابة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث تشابة الاسماء وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
وظيفتك في خطر؟ انقذ نفسك قبل أن يستبدلك الذكاء الاصطناعي
صراحة نيوز- باتت المهام التي كانت تتطلب ساعات تُنجز في ثوانٍ بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي. من كتابة المحتوى وتحليل البيانات إلى إعداد العروض التقديمية، لم تعد هذه الأعمال حكرًا على البشر، مما يثير قلقًا متزايدًا حول مستقبل الوظائف.
شركات كبرى مثل “أمازون” و”Duolingo” أعلنت تقليص احتياجها للموظفين، واستبدال البعض بأنظمة ذكية. ومع تزايد هذه التوجهات، يتساءل كثيرون: هل سأكون التالي؟ وما قيمتي إذا كان الذكاء الاصطناعي يقوم بكل شيء بشكل أسرع وأفضل؟
مدربة التطوير المهني كارينا هيلمك ترى أن القلق طبيعي، لكنه ليس النهاية. بل هو فرصة لإعادة تعريف الذات وتعزيز المهارات الإنسانية التي لا يمكن لأي خوارزمية تقليدها. وتقدم مجموعة من النصائح العملية لمواجهة هذا التحول:
1. تعامل مع الذكاء الاصطناعي كأداة لا كمنافس
استخدمه بوعي لتوفير الوقت وتحسين الأداء، دون أن تفقد السيطرة.
2. ركّز على مهاراتك الإنسانية
كالاستماع، التعاطف، والذكاء العاطفي، فهي قيم لا يُمكن للآلة أن تُقلّدها.
3. لا تنخدع بكمال المحتوى الصناعي
قد يبدو مثالياً، لكنه يفتقر للروح. خذ استراحة من هذا الضجيج الرقمي وركّز على ما هو حقيقي.
4. حوّل الخوف إلى فعل
واجه القلق بتعلم أدوات جديدة، وشارك مخاوفك مع من حولك، وكن جزءًا من التغيير.
5. تمسّك بقيمك الداخلية
قيمك لا تقل أهمية عن إنجازاتك. من يعرف ما يؤمن به، يصمد أكثر أمام التغيرات.
6. وثّق تأثيرك الإنساني
سجّل اللحظات التي صنعت فيها فرقًا – بكلمة طيبة أو دعم لزميل – فهي تذكير حقيقي بأنك لا تزال مهمًا.
في النهاية، الذكاء الاصطناعي قد يغير طرق العمل، لكنه لا يستطيع أن يستبدل الإنسان بكل ما يحمله من مشاعر، ومبادئ، ووعي.