التفاف ديمقراطي حول كامالا هاريس.. هل ستخوض سباق الرئاسة؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
ينشغل الديمقراطيون الآن بالالتفاف حول نائبة الرئيس كامالا هاريس لاستلام الراية.
وينظر إلى هاريس على أنها المرشح البديل الأكثر احتمالًا في انتخابات الخامس من نوفمبر المقبل، بعد حصولها على دعم بايدن نفسه والعديد من كبار رموز الحزب الديمقراطي.احتمالات ترشح كامالا هاريس للرئاسة الأمريكيةبرغم ذلك حتى اللحظة لم تعلن أي شخصية بارزة بالحزب عن نيتها الترشح ضدها لخوض السباق الرئاسي.
أخبار متعلقة صاعقة برق تقتل شابًا في جبال الألبزلزال بقوة 4.7 درجة يضرب شمال باكستانوسيقوم الحزب الديمقراطي بإعلان القرار النهائي في مؤتمره الوطني المقرر عقده في مدينة شيكاغو.مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكيةوسيكون في الفترة من 19 إلى 22 أغسطس، رغم أن اتفاقًا في الآراء قد يتشكل بالحزب قبل ذلك بوقت طويل.
وتعهد بايدن أمس الأحد، "بتأييده الكامل" لهاريس موضحًا أنه سيكمل ما تبقى من فترة ولايته، التي تنتهي في 20 يناير 2025.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن كامالا هاريس الرئاسة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 أمريكا
إقرأ أيضاً:
الشرع يزور الكويت في سابع وجهة عربية منذ توليه الرئاسة السورية
يعتزم الرئيس السوري أحمد الشرع، زيارة الكويت على رأس وفد رسمي غدا الأحد، في سابع وجهة عربية يتوجه إليها منذ توليه مهام الرئاسة في المرحلة الانتقالية.
ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر برئاسة الجمهورية، قوله إن الشرع "يزور غدا الأحد دولة الكويت الشقيقة، تلبية لدعوة كريمة من صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت".
وأضافت المصدر السوري أن "هذه الزيارة تأتي في إطار تعزيز العلاقات الأخويّة والتنسيق الثنائي بين سوريا والكويت، وبحث سبل التعاون المشترك في مختلف المجالات السياسيّة والاقتصاديّة، بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين ويعزز العمل العربي المشترك".
كما أكدت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" بدورها نبأ اعتزام الشرع التوجه إلى الكويت غدا الأحد، موضحة أن الزيارة ستشهد مباحثات رسمية بين زعيمي البلدين، دون مزيد من التفاصيل.
والكويت هي سابع دولة عربية يزورها الشرع، حيث توجه في أوقات سابقة إلى كل من السعودية والبحرين الإمارات ومصر والأردن وقطر، فيما زار تركيا ثلاث مرات وفرنسا مرة واحدة منذ توليه منصبه نهاية كانون الثاني /يناير الماضي.
وانخرطت دمشق منذ سقوط الأسد أواخر العام الماضي في حراك دبلوماسي مكثف على كافة الأصعدة بهدف ترميم علاقاتها الدولية والدفع نحو إعادة تموضع البلاد في موقعها على الساحة الدولية من جديد.