سمية الخشاب تعبر عن حزنها برسالة مبهمة| الجمهور يعلق
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعربت النجمة سمية الخشاب منشوراً عن حزنها من الوضع الحالي، معلقه: "زمان كنت أجيب أو تحصل حاجة أعيش مبسوطة عشانها سنة قدام.. دلوقتي 5 دقايق وكأن مفيش حاجة حصلت معدش في بركة حقيقي"، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع إكس.
مما أدى إلي تفاعل رواد السوشيال ميديا معها وقاموا بتأييد كلامها بشدة عن الوقت، وقدموا لها تعليقات بها دعم وإيجابية.
على صعيد آخر، لن تكتفي الفنانة سمية الخشاب، بالتغريدات التي غردتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" الخاصة بطلاب الثانوية العامة والامتحانات، بل خرجت في تصريحات صحفية تؤكد عدم أهمية الشهادة التعليمية والحصول على مؤهل.
تصريحات سمية الخشاب لطلاب الثانوية العامة
قالت سمية الخشاب خلال تصريحاتها: "الشهادات العالية هي حلم كل أم وأب، إنهم يشوفوا ولادهم دكاترة أو مهندسين أو محامين، وهو تصور خاطئ لأن البلد محتاجة تخصصات مختلفة بدليل أن كثيرا من خريجين الجامعات يعملون بمهن بعيدة تمامًا عن الشهادة التعليمية".
وأضافت: "أنا على سبيل المثال تخرجت في كلية التجارة، واشتغلت في مجال البنوك والسياحة بعد التخرج وماحسيتش إني هاحقق حاجة، لأن ميولي كانت فنا من صغري".
وتابعت الفنانة المصرية: "الآن أنا عضو عامل بنقابة المهن الموسيقية والتمثيلية والحمد لله ناجحة في عملي، الشهادة عملناها قراطيس".
جاء ذلك بعد نشرها مجموعة من التغريدات عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس" قالت فيها:"حبايبي الجو حر ملخصات ايه اسقطوا وخلاص".
وتابعت: "التعليم مبيحددش لا مصير ولا نيلة، بتعرف تجيب فلوس هتعرف تتجوز وتسافر مبتعرفش يبقي الشهادة هتقرطسها وتحط فيها طعمية"، ودخل عدد من الطلاب في مناقشة معها على تويتر، وأعادوا نشر تغريداتها بكثرة.
آخر أعمال سمية الخشاب
على الجانب الآخر، شاركت الفنانة سمية الخشاب في مارثون رمضان 2024 بمسلسل "بـ 100 راجل"، من تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت،" بطولة سمية الخشاب، الفنان صلاح عبدالله، سماء إبراهيم، محمود عبدالمغني، محمد القس، هالة فاخر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمية الخشاب تصريحات سمية الخشاب موقع إكس آخر أعمال سمية الخشاب سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
«بقى ما يقولّي كلام حلو».. زوجة ستينية في دعوى خلع: «عندي احتياج عاطفي»
تقدمت سيدة ستينية بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة من زوجها بعد زواج دام أكثر من 40 عامًا، ذكرت السبب في صحيفة دعواها قائلة: «مبقاش يقولّي كلام حلو».
قالت الزوجة، البالغة من العمر 62 عامًا، إنها تزوجت عن حب، وعاشا معًا رحلة كفاح وتعب طويلة، أنجبا خلالها أبناء، كبروا وتزوجوا، ولم يتبقَّ في البيت سواها وزوجها فقط.
وأضافت أمام هيئة المحكمة: «ربينا العيال وطلعوا من البيت، وبقينا لوحدنا، كنت متخيلة إن ده الوقت اللي نرجع فيه نحس ببعض، نضحك، نتكلم، يقولّي كلمة طيبة، بس للأسف هو ساكت على طول، وكأنه نسي إني لسه عايشة معاه، دايمًا سرحان، عينيه في التلفزيون أو الموبايل، وكأني مش موجودة، حتى في المناسبات، زي عيد جوازنا أو عيد ميلادي، كنت أجهز له مفاجأة، أجيب له هدية رمزية أو أكتب له كلمتين حلوين، بس هو ما كانش بيردّ، لا بكلمة ولا حتى بابتسامة، كأنه نسي كل حاجة عدينا بيها سوا».
وتابعت: «أنا مش طالبة منه دهب ولا خروجات، نفسي بس أحس إني ست في عينه، زي زمان لما كان بيقولّي يا قمري ويا أجمل واحدة في الدنيا، دلوقتي حتى لما بغير لون شعري مش بيلاحظ، مرة قُلت له صراحة: «أنا محتاجة منك كلمة حلوة»، رد وقال: «هو في السن ده لسه بيتقال كلام؟»، حسيت ساعتها إن قلبي انكسر، كأنه بيستهين بمشاعري، مع إنّي لحد النهارده بعمل كل حاجة في البيت وبقف جنبه، بس هو مش شايف، ولا حاسس».
وأكدت الزوجة أنها لا تحمل في قلبها أي كراهية لزوجها، لكنها وصلت إلى مرحلة «الاحتياج العاطفي»، ولم تعد تحتمل الصمت والجمود.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب