"بحاجة لعلاج نفسي".. تعليق قوي من نشأت الديهي ضد من ينكرون ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن ثورة 23 يوليو بمثابة العيد القومي لمصر، فهذه الثورة كانت الحد الفاصل ما بين الملكية والجمهورية، مضيفًا أن مصر هي أول دولة مركزية في العالم تعلم العالم معنى كلمة الدولة، فرغم الأزمات، لم تختفي مصر من الخريطة في يوم ما، منذ أن عرف العالم الخرائط الجغرافية.
نشأت الديهي يكشف مفاجأة في التعديل الوزاري الجديد نشأت الديهي عن قرار غلق المحلات: "ليس بدعة"وأضاف "الديهي"، خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "تن" مساء اليوم الثلاثاء، أن البعض ينتقد ثورة 23 يوليو، معقبًا: "من ينكر ثورة 23 يوليو في حاجة إلى علاج نفسي، محاولة تقزيم هذه الثورة مكتوب لها الفشل"
ووجه التحية لأرواح شهداء مصر في كل الأزمات والعصور، وإلى الضباط الأحرار الذين أعلنوا هذه الثورة، وإلى الشعب المصري الذي انحاز إلى هذه الثورة، التي كانت دون إراقة الدماء".
ومن ناحية أخرى أشار إلى أن الصين أعلنت عن توقيع حركة فتح وحماس اتفاقًا للمصالحة وإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة، مشيرًا إلى أن هناك ممثلين عن 14 فصيلًا فلسطينيًا حضروا هذا اللقاء، والمباحثات تركزت على المصالحة السياسية، واليوم الثاني لإنهاء الحرب على قطاع غزة.
وتمنى أن تنجح المصالحة في جمع الشتات الفلسطيني، بعد فشل المحاولات المصرية والسعودية والعربية لإنهاء الأنقسام طوال السنوات السابقة، مشيرًا إلى أن جميع الاتفاقات السابقة تنهار لأسباب لا يعلمها إلا الله، لافتًا إلى أن مصر تدعم أي محاولة للصلح، لأن الوحدة هي بداية الدفاع عن القضية الفلسطينية، متسائلًا: "هل يحدث ذلك؟، هذ ما ستظهره الأيام المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الملكية حركة فتح القضية الفلسطينية الشعب المصري ثورة 23 يوليو 23 يوليو الضباط الأحرار نشأت الديهي الانقسام الفلسطيني ثورة 23 یولیو نشأت الدیهی إلى أن
إقرأ أيضاً:
ليس ميسي .. تعليق ناري من مدرب الأهلي بشأن مواجهة إنتر ميامي
تحدث الإسباني خويسه ريبيرو، المدير الفني الجديد للنادي الأهلي، عن انطلاق بطولة كأس العالم للأندية، وخاصة مواجهة إنتر ميامي الأمريكي.
ويتواجد الأهلي مع إنتر ميامي وبالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي في المجموعة الأولى بكأس العالم للأندية.
وقال ريبيرو في تصريحات عبر صحيفة "أس" الإسبانية: ": "إنه فريق جيد يتمتع بمواهب فردية، ولا يوجد الكثير لشرحه عنهم، حينها يمكن للجميع أن يفكروا كما يحلو لهم في مرحلة مسيرتهم".
وتابع: "لكنني رأيتهم كثيرًا في الأسابيع الأخيرة، وما زالوا لاعبين يعرفون كيف يلعبون، إذا منحتهم المساحة، سيجدون حلولًا يصعب التصدي لها، ليس لديهم الركض الذي يقومون به لأنهم لا يحبون الفوز، ما زالوا تنافسيين للغاية، وستكون المباراة الافتتاحية، مع وجود الكثير من اللاعبين خلفهم، وهو ما يجعلهم أكثر خطورة".
واختتم: "ليس ميسي فقط، بل بوسكيتس أيضًا، تراه يلعب وترى اللاعب الذي كان عليه، والكرامة التي يلعب بها، وكيف يجمع الفريق معًا، ترى اللاعب الذي كان عليه، جوردي ألبا، لويس سواريز، إنها ليست مزحة، عندما يجتمع هؤلاء الأشخاص على أرض الملعب ويجدون بعضهم البعض، تحدث أشياء عظيمة".