مركز ألعاب القوى لشباب بورسعيد يواصل تدريباته بالمدينة الرياضية
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
يواصل مركز ألعاب القوى لشباب المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبي بمحافظة بورسعيد تدريباته حيث أقيم المران الأسبوعي في المدينة الرياضية.
قاد جمال مزروع مدرب الفريق ووائل المحلاوي، المشرف العام على المشروع، تدريبات الفريق متعدد المراحل السنية حيث أدّى اللاعبون واللاعبات تدريباتهم بحماس تحت إشرافهما، مع التركيز على تطوير مهاراتهم الرياضية.
يحظى المشروع القومي برعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، الذي يولي اهتمامًا خاصًا للرياضيين الموهوبين من الشباب، بهدف دعمهم لخلق جيل جديد من الأبطال في الألعاب الفردية والجماعية كما يحظى المشروع بدعم اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، محمد عبد العزيز المحضر، مدير عام المديرية.
عاجل.. وفاة نجم الأهلى القنوات الناقلة لمباراة منتخب مصر الأولمبي وأوزبكستان في أولمبياد باريس 2024ويذكر أن المشروع القومي للموهبة يقوده وائل المحلاوي منصب المدير التنفيذي للمشروع، بينما تشغل رشا محرم منصب المدير المالي، ويعمل هيثم أبو الحمد كإداري للمشروع، مما يضمن توفير الدعم اللازم للموهوبين لتحقيق أفضل النتائج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزير الشباب أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة البطل الأوليمبي الألعاب الفردية محمد عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا تواضروس يفتتح معرضًا للمؤسسات القبطية تحت شعار متصلون
افتتح قداسة البابا تواضروس الثاني مساء أمس، في المقر البابوي بالقاهرة، معرض لوجوس للمؤسسات الخدمية والثقافية والاجتماعية ، وذلك على هامش ملتقى لوجوس الخامس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من حول العالم.
شارك في الافتتاح شريف فتحي وزير السياحة والآثار والسفير نبيل حبسي نائب وزير الخارجية للهجرة وشؤون المصريين بالخارج وعدد من السفراء والشخصيات العامة.
الجدير بالذكر أن ملتقيات لوجوس للشباب حول العالم، تتخذ "العودة إلى الجذور" "back to the roots" شعارًا دائمًا لها، بينما يحمل الملتقى الخامس لهذا العام عنوان "connected" أي "متصلون" بغية التأكيد على أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية تعيش بتواصل آبائها وأبنائها ونقل الإيمان المستقيم من جيل إلى جيل.
يأتي هذا بمناسبة احتفال الكنيسة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، كما يحمل العنوان "متصلون" معنى أننا متصلون ببعضنا البعض وبمجتمعاتنا وبكافة آليات العصر، بكل انفتاح مستندين على جذور إيماننا، تطبيقًا لدعوة السيد المسيح "أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ... أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ" (مت ٥: ١٣ و ١٤).