خبير: ترشح كامالا هاريس أحدث انقلابا حقيقي في توجهات الناخبين بأمريكا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
علق الدكتور حسين الديك، خبير الشئون الأمريكية، على حظوظ كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، متسائلا: هل ستتفوق علي ترامب في السباق الانتخابي أم لا؟.
الانتخابات الأمريكيةوقال خبير الشئون الأمريكية، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، إن كامالا هاريس قلبت موازين الرأي العام في أمريكا، موضحًا أنها تتفوق على ترامب.
وأضاف الديك، أن هناك تحول حقيقي في المزاج العام للرأي العالم الأمريكي والمواطن الأمريكي في موضع الانتخابات فقبل أن يتنحي بايدن كانت كل المؤشرات تشير إلى تفوق كاسح للمرشح الجمهوري ترامب، ولكن منذ الإعلان عن ترشح كامالا هاريس هناك انقلاب حقيقي في توجهات الناخبين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الأمريكية الشئون الأمريكية القاهرة الإخبارية ترامب كامالا هاريس کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو الوظائف الأمريكية في مايو واستقرار البطالة عند 4.2%
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة خلال مايو، مع استقرار معدل البطالة عند 4.2%. وسجل الاقتصاد 139 ألف وظيفة جديدة، أقل من التوقعات، مما قد يؤخر خفض الفائدة. تترقب الأسواق قرار الاحتياطي الفيدرالي، في ظل تأثير سياسات الهجرة وإلغاء وظائف في قطاع التكنولوجيا. اعلان
أظهرت البيانات الصادرة عن مكتب إحصاءات العمل الأمريكي اليوم الجمعة أن سوق العمل فقد بعض زخمه خلال شهر مايو الماضي، حيث سجل الاقتصاد زيادة بواقع 139 ألف وظيفة، مقارنة بـ 147 ألف وظيفة في أبريل بعد تعديلاتها النزولية.
جاء هذا الأداء دون التوقعات التي أشار إليها اقتصاديون استطلعت "رويترز" آراءهم، والبالغة 130 ألف وظيفة، وكانوا قد توقّعوا سابقاً ارتفاعاً بـ 177 ألفاً في أبريل قبل إعادة ضبط الأرقام.
وشهد معدل البطالة ثباتاً عند مستوى 4.2% للمرة الثالثة على التوالي، ما يعكس حالة من التوازن النسبي في سوق العمل رغم التباطؤ المسجل في إنشاء الوظائف.
Relatedالرسوم الجمركية تهزّ الاقتصاد العالمي: تباطؤ في أميركا وتضخم في إسرائيلقرار جديد من ترامب يقيّد السفر إلى 19 دولة.. ما هي؟اتصال هاتفي بين ترامب وشي بحثاً عن مخرجات للحرب التجاريةتشير تقديرات اقتصادية إلى أن حاجة الاقتصاد نحو نحو 100 ألف وظيفة شهرياً كافية لامتصاص الداخلين الجدد إلى قوة العمل، إلا أن هذه الحاجة قد تنخفض بسبب سياسات الهجرة الصارمة التي تشمل إلغاء الحماية المؤقتة لمئات الآلاف من المهاجرين.
في ظل هذه المعطيات، يتوقع أن يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير ضمن نطاق 4.25 - 4.50% خلال اجتماعه الحالي، على أن يعيد النظر في سياساته النقدية في وقت لاحق من العام، ربما في سبتمبر المقبل.
من جانب آخر، أثرت المراجعة المستمرة للعقود الحكومية على عدد من القطاعات، خصوصاً في مجال التكنولوجيا، حيث أعلنت شركة "بوز ألين هاميلتون" مؤخراً عن خطط لإلغاء 2500 وظيفة نتيجة تخفيضات موازنة تشهدها الإدارات الاتحادية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة