إغلاق المركز الإعلامي لأولمبياد باريس بسبب خطر انفجار
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
أغلقت الشرطة الفرنسية لفترة، المنطقة التي يقع فيها المركز الإعلامي للصحفيين الذين يقومون بتغطية أحداث دورة الألعاب الأولمبية في باريس، بسبب وجود "خطر انفجار".
وأقامت الشرطة خطًّا أمنيا أمام المركز الإعلامي المنشأ في مركز المؤتمرات بباريس، ومنعت الدخول والخروج إلى المبنى.
وتم إبعاد الصحفيين والمواطنين، بداعي وجود خطر حدوث انفجار.
وبعد فترة، أعادت الشرطة فتح المنطقة أمام حركة المشاة، كما عاد الدخول والخروج إلى المركز الإعلامي إلى طبيعته.
وانطلقت أمس الجمعة، دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) والتي تستمر فعالياتها حتى 11 أغسطس/آب المقبل، بإقامة حفل افتتاح على ضفاف نهر السين شمالي فرنسا، وسط حضور غفير من الضيوف ووفود الدول المشاركة والجماهير.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات المرکز الإعلامی
إقرأ أيضاً:
باريس وبرلين ولندن تدعو إيران إلى عدم القيام بأعمال تزعزع استقرار المنطقة
دعا زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا الأحد، إيران إلى "عدم القيام بأعمال أخرى من شأنها زعزعة استقرار المنطقة"، ردا على الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاثة من مواقعها النووية.
وقال الزعماء الثلاثة في بيان مشترك "ندعو إيران إلى الانخراط في مفاوضات تؤدي إلى اتفاق يعالج جميع المخاوف المتعلقة ببرنامجها النووي. ونحن على استعداد للمساهمة في تحقيق هذا الهدف بالتنسيق مع جميع الأطراف".
أخبار متعلقة تصاعد التوترات يدفع واشنطن إلى إجلاء موظفيها من العراق ولبنانأولمرت: نتنياهو يجيد إشعال الحروب ولا يمتلك شجاعة إنهائهاوأضاف البيان أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريديرش ميرتس يتعهّدون مواصلة "جهودنا الدبلوماسية المشتركة لتهدئة التوترات وضمان عدم تصعيد الصراع أو انتشاره بشكل أكبر".استئناف المفاوضات
اجتمع وزراء خارجية الدول الثلاث الجمعة في جنيف مع نظيرهم الإيراني، في محاولة لاستئناف المفاوضات، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب رأى أنّ نهجهم غير مجدٍ.
وفيما لم يتطرّق بيان القادة الأوروبيين الثلاثة الأحد إلى التحرّك الأميركي، فقد أشاروا إلى أنّهم كانوا "واضحين في أنّ إيران لا يمكن أبدا أن تملك سلاحا نوويا، ولن تشكل بعد اليوم تهديدا للأمن الإقليمي".
وقالوا "يظل هدفنا هو منع إيران من الحصول على سلاح نووي".