حذف فيديو إفتتاح أولمبياد باريس بسبب الإنتقادات!
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تم حذف الفيديو الرسمي لحفل افتتاح أولمبياد باريس من حساب “يوتيوب” الخاص بالبطولة.
وجاء ذلك بعد انتقادات قوية للحفل الذي تضمن الكثير من العروض المثيرة للجدل والأخطاء.
حيث رُفع علم الأولمبياد معكوسا، كما تمت مناداة فريق كوريا الجنوبية على أنه فريق كوريا الشمالية.
فيما كانت الحالة الجوية سيئة، حيث دفع سقوط الأمطار الغزيرة الكثيرين لمغادرة الحدث العالمي باكرا.
ومع البحث، يمكن العثور على نسخ كاملة من حفلات افتتاح أولمبياد لندن 2012 وريو دي جانيرو 2016 وغيرها. لكن ليس الحفل الذي أقيم قبل يومين فقط.
وكان الجزء الأكثر إثارة للجدل في حفل الافتتاح، الجمعة، فقرة سببت غضبا في فرنسا وخارجها، بعدما استخدمت لوحة شهيرة في مقاربة بدت مستغربة للبعض.
فقد حاكى راقصون لوحة “العشاء الأخير” لليوناردو دافنشي، لكن العرض تضمن إشارات إلى “المثليين”. مما أثار حفيظة جزء من اليمين الفرنسي، فضلا عن أصداء عالمية.
ولم تستجب اللجنة الأولمبية الدولية ولا منظمو أولمبياد باريس لطلبات تعليق من صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ووصفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية الحفل بأنه “مشهد متضخم”. بينما اعتبرت صحيفة “نيويورك بوست” الحدث “مملا ومفككا وغير مخطط له”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نوبة بكاء وصراخ في مطار ميلان بسبب حقيبة زائدة الوزن .. فيديو
خاص
شهد مطار “ميلان مالبينسا” الإيطالي مؤخرًا واقعة غريبة أثارت استغراب المسافرين وموظفي المطار، بعدما دخلت سيدة في حالة انهيار عصبي إثر إبلاغها بأن حقيبتها اليدوية لا تستوفي شروط الوزن المسموح به.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية، فإن الراكبة – وهي في متوسط العمر – فوجئت برفض موظفي المطار السماح لها بحمل حقيبتها على متن الطائرة، بسبب تجاوز وزنها الحد المحدد. وتلقت المسافرة خيارين: إما دفع رسوم إضافية، أو إزالة بعض المحتويات لتقليل الوزن.
إلا أن الموقف أخذ منحىً دراميًا، حين بدأت السيدة بالصراخ والبكاء بشكل هستيري، وسط دهشة الركاب الذين تابعوا المشهد بذهول، في حين كانت تلوّح بيديها وتتحرك بانفعال داخل صالة المطار، وقد وثّق أحد الركاب الحادثة في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر مواقع التواصل.
وبعد تصاعد الموقف، تدخل طاقم المطار والأمن لتهدئة الراكبة، التي بدت في حالة نفسية غير مستقرة، وتمكّن الموظفون في نهاية المطاف من إقناعها بمغادرة المطار. وتشير المعلومات إلى أنها أعادت حجز رحلتها لليوم التالي، بعد أن أعادت ترتيب أمتعتها بما يتماشى مع قواعد الشركة الناقلة.
الجدير بالذكر أن حوادث الانفعالات بين المسافرين ليست بالأمر النادر، إذ سُجّلت واقعة مماثلة قبل أشهر، عندما اضطرت رحلة جوية متجهة من تينيريفي الإسبانية إلى مطار بريستويك البريطاني إلى الهبوط اضطراريًا في مطار فارو البرتغالي، بعدما تسببت إحدى الراكبات في حالة من الفوضى وإطلاق تهديدات أثارت القلق بين الركاب.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1749682288687.mp4