بوابة الفجر:
2025-05-23@04:43:56 GMT

سيمون تكشف عن تحديات مسيرتها الفنية

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

حرصت الفنانة سيمون على توجيه رسالة لجمهورها كاشفت خلالها عن الصعوبات التي واجهتها في مسيرتها الفنية وكيفية تحديها للصعوبات، حيث شاركت جمهورها بصورة لها من خلال حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بها تعليقًا قالت فيها:" مشواري لم يعي فقط أكيد إن أي عمل مش سهل، والفن خصوصًا بشهرته ومادياته".


 

وأضافت:" عمل صعب إن نعمل تاريخ بأعمال تبقى لأجيال متلاحقة والأصعب لما بعد الرحيل، التنوع في العمل ما بين الغناء والتمثيل بأنواعه، سينما وتلفزيون ومسرح، نادر ما يستطيع العمل والنجاح فيه ".

 

وتابعت:" التواجد بالعمل المناسب والهدوء في الوقت الغير متاح والاستمرارية بذكاء وإبهار، قبول المناسب للأفكار واللا ئق من المتاح والمعروض، أما الأصعب والأهم والأبقى الكرامة والاحترام للنفس ومن الآخرين، فهو لا يقدر بثمن، ولا يضاهيه جمال ولا فرص ".
 

تعليقات الجمهور على منشور سيمون
 

وفور مشاركة المنشور نال على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات سيمون الراقية والفرفوشة، انتي جميلة القلب والقالب وتستاهلي كل خير، ربنا يكرمك ويسعدك يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.

 

آخر أعمال سيمون

 

والجدير بالذكر أن آخر أعمال سيمون مسلسل صيد العقارب، والذي حاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي، وتصدر التريند فور عرضه على الشاشة، وكان بطولة غادة عبد الرازق، محمد علاء، محمد علي رزق، رياض الخولي، وآخرون من النجوم.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سيمون آخر أعمال سيمون الفجر الفني إنستجرام سيمون

إقرأ أيضاً:

الوحدة اليمنية.. ذكرى تتجدد في ظل تحديات غير مسبوقة

يمن مونيتور/ تعز/من إفتخار عبده

تحل اليوم الذكرى الـ35 للوحدة اليمنية، ذكرى توحيد شطري اليمن الشمالي والجنوبي، هذه الوحدة التي لم تكن مجرد حدث تاريخي، بل نتيجة لنضال طويل الأمد لشعب سعى لتحقيق حلمه بالوحدة والاستقرار.

وتأتي اليوم هذه المناسبة في ظل وضع مأساوي مرير تعيشه اليمن في ظل صراع القوى المحلية، وطمع القوى الخارجية، وفي ظل تهديداتٍ كبيرة ومحاولاتٍ كثيرة للقضاء عليها.

ورغم تعقيدات المشهد السياسي الراهن، وتعدد الفاعلين المحليين والإقليميين، لا يزال اليمنيون متمسكين بالوحدة مؤكدين أنها ليست مجرد ضم جغرافيّ؛ بل إرادة وطنية شاملة لتحقيق تطلعات شعبٍ عانى مرارة التشطير والضياع”.

وحظيت هذه المناسبة بتفاعل كبير من قبل اليمنيين، سواء من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أو بالاحتفاء بها على أرض الواقع، في الوقت الذي كان يتوقع فيه المتآمرون أنها قد غادرت القلوب قبل الأذهان.

إرادة شعب

بهذا الشأن يقول الصحفي والناشط السياسي وليد الجبزي” في الثاني والعشرين من مايو عام 1990م تحقق حلم اليمنيين بوحدة وطنية جمعت شطري البلاد، الشمال والجنوب، في كيان واحد بعد ألم التشطير الطويل”.

وأضاف الجبزي لـ”يمن مونيتور” اليوم وبعد 35 عامًا، تأتي هذه الذكرى في ظل واقع مرير، يعيشه الوطن الممزق سياسيًا واجتماعيًا، وعقائديًا، لتكون هذه الذكرى شاهدة على أن الوحدة هي المصير الحتمي لبقاء اليمن عزيزا”.

وأشار إلى أنه” منذ انقلاب الحوثيين في سبتمبر 2014، دخل اليمن في دوامة من الصراعات، أدت إلى انهيار الدولة ومؤسساتها، وتدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، في الشمال والجنوب، ما أدى إلى ظهور دعوات للانفصال لعل الانفصال يكون الحل المناسب لما يعيشه أبناء الجنوب”.

وتابع” الجنوبيون الذين يدعون إلى الانفصال اليوم، هم منقسمون إلى قسمين قسمٌ يبحث عن العيش الكريم ويرى في الوحدة عائقًا كبيرا، وهذا لا يدري ما حقيقة المعاناة التي يعيشها، وقسم آخر يدعو إلى الانفصال لأنه ممول خاريجيًا من أجل أن يعمل على زعزعة الصف ونشر الفوضى؛ وهذا متمثل بالمجلس الانتقالي المدعوم خارجيا”.

وأردف” اليوم جماعة الانتقالي ترفع أعلامًا غير العلم الوطني فوق المؤسسات الحكومية، بدعم من قوى خارجية تسعى لتحقيق مصالحها على حساب وحدة اليمن واستقراره، وفي المقابل، يقاتل الحوثيون تحت راية مذهبية، مدعومين من دول تسعى لفرض سيطرتها على اليمن، مما زاد من تعقيد المشهد السياسي والعسكري”.

وواصل” أما القوى الوطنية التي تؤمن بالمشروع الجمهوري الوحدوي، فتجد نفسها دون دعم أو سند، في مواجهة تحديات جسام تهدد كيان الدولة اليمنية الجمهورية الموحدة، وهذا ما جعل الوحدة اليمنية تعيش اليوم على المحك، بين تمسك الشعب بها وبين نبذها من قبل أصحاب الأطماع والمصالح الشخصية”.

واختتم” في الذكرى الـ35 للوحدة اليمنية، نستذكر تضحيات الشهداء الذين قدموا أرواحهم من أجل هذا الوطن، ونجدد العهد على المضي قدمًا نحو تحقيق وحدة حقيقية، قائمة على العدالة والمساواة، بعيدًا عن الصراعات والمصالح الضيقة، وسيظل 22 مايو 1990 شمعة مضيئة في تاريخ اليمن، ونقطة انطلاق نحو مستقبل يسوده السلام والوحدة والتنمية”.

مقاومةٌ ضد مشاريع التمزيق

في السياق ذاته يقول الناشط الحقوقي والمجتمعي، محمد العامري” اليوم نستقبل الذكرى الخامسة والثلاثين لـ22 من مايو بقلبٍ مثقلٍ بالحزن وعقلٍ مشتعلٍ بالغضب ونفسٍ لا تزال تؤمن أن هذا الوطن لم يُخلق ليُقسم ولم يُولد ليموت”.

وأضاف العامري لـ” يمن مونيتور” نحتفي بهذه المناسبة في زمنٍ تكالبت فيه خناجر الداخل والخارج وتحوّلت فيه السلطة إلى سوق نخاسة والفساد إلى دينٍ جديد تُمارس طقوسه في دهاليز الدولة ومكاتب المنظمات وساحات الموانئ”.

وأردف” نعم خذلتنا الأنظمة وباعنا الزعماء وتمزقت أرضنا كما تمزقت قلوبنا وانتشر الخبث وتفشى الهَرج وساد الفساد حتى في السواحل والجزر والموانئ، لكنا ومع هذا كله نحتفل اليوم بهذه المناسبة العظيمة”.

وتابع” نحتفل لا طربًا بل عناد نحتفل لا نكرانًا للألم بل تمسك بالأمل، نحتفل لأننا نعرف أن الوحدة ليست قرارًا سياسيًا بل إيمان في الصدور وعقيدة في الضمير ومقاومة ضد مشاريع التمزيق والخنوع”.

وواصل” لن نيأس حتى ييأس اليأس منا، وسنظل نحلم ونقاوم، حتى تعود اليمن لليمنيين، تعود موحدة وحرّة كريمة تُنيرها العدالة لا الشموع، وتُروى من النهر لا من الدمع، وكل عام والوطن والشرفاء فيه بألف خير”.

ضرورة بشرية

بدوره يقول التربوي محمد علي قاسم” الوحدة ليست خيارًا سياسيا.. بل فريضة دينية وواجب وجودي، وضرورة بشرية، هي ليست مجرد تجميع أرض وشعوب؛ بل تأليف بين قلوب، وليست قوة عددية بل قوة ربانية ورابطة إيمانية”.

وأضاف محمد لـ “يمن مونيتور” لا تزال الوحدة اليمنية قائمة على أصولها رغم ما يقوم به المتآمرون عليها، الذين يكسبون المال ويضحون بالأوطان مقابل ذلك، لا يزال الشعب اليمني ذا وعيٍ بأهمية هذه الوحدة وما يزال متمسكا به رغم الظروف القاسية التي تعصف به من كل الاتجاهات”.

وأردف” اليوم أصبحنا نرى قصابين يحاولون فصل رأس اليمن عن جسده العربي والإسلامي لتقديمه قربانا لغريب أجنبي كي يمنحهم الأجنبي صك غفران سلالي أو زعامة فئوية، ونرى هنالك صعلوكاً – يحاول عبثًا- بيع قلعة الوطن بعاس(قطعة من خبز) وتمزيق نسيجها ليكشف للأجنبي سترها ويهتك عرضها مقابل دراهم معدودة”.

وتابع” بهذه المناسبة تؤكد أننا لا ننتمي لأولئك البيادق الشطرنجية الذين تعبث بهم وتحركهم أيادٍ أجنبية، ولا ننتمي لتلك الأجساد السلالية التي تبدو ظاهرها يمنية عربية قحطانية، لكن باطنها عنصرية فارسية عدوانية، نحن يمنيون ولهذا نحب هذا الوطن ونحب وحدته ونحتفي بهذه المناسبة، وسنعمل جاهدين على ترسيخها والحفاظ عليها”.

وواصل” لن نفقد الأمل بعودة الوطن إلى أحضان الأمن والأمان والسلم، لن نستسلم لهذه الظروف العصيبة، التي تحاول ثنينا، ليس منا أبدًا من فرق، وليس منا أبدا من مزق، هذا الوطن بحاجة إلى رجال يذودون عنه وعن وحدته وجمهوريته، بحاجة إلى رجال يكون شعارهم’ لن ترى الدنيا على أرضي وصيا”.

 

مقالات مشابهة

  • بكاء إبل فانينج متأثرة بتصفيق الجمهور بعد عرض فيلمها في مهرجان كان
  • وزيرة بريطانية: سنعترف بدولة فلسطين في الوقت المناسب
  • برونو فيرنانديز يحسم الجدل بشأن مستقبله مع مانشستر يونايتد بعد خسارة الدوري الأوروبي
  • الوحدة اليمنية.. ذكرى تتجدد في ظل تحديات غير مسبوقة
  • زراعة الشاي بين تحديات المناخ وطموحات التنمية المستدامة
  • شاهد بالفيديو.. قوات العمل الخاص تقتحم منزل القيادي بالدعم السريع “بقال” بعد هروبه منه وتعثر بداخله على كميات من “صباعات” الكريمات والجنس اللطيف يسخر: (هرب كمل يتم الفسخ والجلخ بتاعه)
  • الزيود يكتب: العيسوي.. بالشده والرخاء تظهر مواقف الرجال
  • ملتقى الأسرة والمجتمع يستعرض أبرز تحديات تربية الأبناء
  • وكيل تعليم الغربية يتفقد امتحانات النقل للفصل الدراسي الأول
  • ديوان المحاسبة يطلق خطة رقابية جديدة لمواجهة تحديات الأداء وتعزيز الشفافية