هشام ماجد يكشف سر نجاح مسلسل اللعبة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
قال الفنان هشام ماجد إن الموسم الرابع من مسلسل اللعبة غني بالكثير من المفاجآت والأحداث الغير متوقعه، ,مشيراً إلي أن مُصطلح "دوري الأبطال" لا علاقة له بالدوري الأوربي ولكنه مستوحي من شدة المُنافسة بين الفريقين خلال الأحداث.
وأوضح هشام ماجد أن الإطار العام لمُسلسل اللعبة وفكرة التنافس بين فريقين تجعل العمل صالحاً لأن يقدم في مواسم مُختلفة دون ان يشعر بالملل بل على العكس نجد تفاعلاً وتجاوباً كبيراً ومتزايداً مع الأحداث مع كل موسم.
وختم هشام ماجد حديثه مؤكدا أن سر "اللعبة" يكمن في الفكرة وفي الروح التي تسود بين الجميع فقد صرنا عائلة وكل نجم شارك معنا له الفضل في أن "اللعبة" حقق كل هذا النجاح، بقيادة المخرج معتز التوني".
الموسم الرابع من "اللعبة – دوري الأبطال" يضم شيكو، هشام ماجد، أحمد فتحي، محمد ثروت، مي كساب، ميرنا جميل، سامي مغاوري، عارفة عبد الرسول، وعدد كبير من النجوم يُشاركون كضيوف شرف.
أحداث الموسم الرابعتبدأ أحداث الموسم الرابع من حيث توقفت منافسات الموسم الثالث، الذى انتهى بفوز "وسيم" بالجائزه الكبرى على حساب "مازو" في اللحظات الأخيرة، حيث يجمع "وسيم" أعضاء فريقه " إسراء"، "بسيوني"، "شويكار" وما حققوه من مكاسب مالية ليدخلوا مزاد لشراء الفندق الذي كانوا يعملون به سابقاً، ولكن تحدث لهم مُفارقات كوميدية تفقدهم كل الثروة، بينما يبتسم الحظ لـ "جميل" بعد ان تزوج من سيده ثريه يعيش معها حياه مرفهه جداُ. في الوقت الذي يُعاني فيه "مازو" بشده ويضطر لأن يلعب مع أشخاص بسطاء يجلسون على المقاهي ويزداد إستهتاره بمسؤولية عائلته، مما يدفع "شيماء" للعمل لإعالة الأسرة، وتتوالى المُفاجآت الكثيرة مع كل حلقة عندما تجمع الظروف الفريقين مرة اخرى للعمل معاً في إحدى المنتجعات السكنية الفاخرة في أجواء من الكوميديا العائلية الراقية إلي أن تظهر لهما اللعبة مرة أخري وتبدأ في توجيه المسؤوليات والمغامرات لهما مع كل حلقة وصولاً لأكبر وأعقد الألعاب التي تدفعهم لأماكن وأحداث لم يتوقعوها.
ومن جانبه أشار مُنتج العمل أمير شوقي إلي أن إعداد وتصوير الموسم الرابع من "اللعبة" إستغرق ثمانية أشهر كاملة، والتصور بالكامل تم في مصر في أماكن متنوعة، وأشار إلى أن الموسم الجديد يشهد إنضمام نُخبة كبيرة من النجوم ضيوف الشرف وقد حقق تواجدهم إضافة كبيرة للأحداث مع النجوم الأساسين المُشاركين في كل المواسم، وقال أمير شوقي إلى أن التناغم الكبير بين صُناع العمل هي أحد الأسباب الرئيسية في حالة النجاح التي يحظى به المُسلسل عبر مواسمه المُختلفة.
ويُعرض مسلسل "اللعبة 4 – دوري الأبطال" على " MBCمصر" يومياً من الأحد للخميس الساعة 9:00 مساءً، ويبدأ عرضه الإثنين 29 يوليو 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هشام ماجد مسلسل اللعبة شيكو إم بي سي مصر الدوري الأوروبي الموسم الرابع من هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
مادويكي: «المنتقدون يصنعون اللعبة»!
لندن (د ب أ)
يعتقد نوني مادويكي، لاعب تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، أن «المنتقدين هم من يصنعون اللعبة»، وذلك بعد أن تناسى الفريق مشاكله، وتُوج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا»، أن تشيلسي أنهى موسماً مضطرباً بتحقيق المجد، حيث تغلب على ريال بيتيس 4-1 في فروتسواف، مضيفاً لقباً جديداً إلى رصيده، بعدما ضمن التأهل لدوري أبطال أوروبا.
وكان يبدو أن فريق تشيلسي الشاب تأثر برهبة المباراة لنهائية، عندما تأخر في النتيجة مبكراً، وواجه صعوبة في فرض أسلوبه أمام ريال بيتيس، الذي كان عازماً على استغلال مشاركته الأولى في نهائي أوروبي إلى أقصى حد.
ولكن بفضل تمريرتين حاسمتين من كول بالمر في منتصف الشوط الثاني قلب تشيلسي الوضع، حيث سجل إنزو فرنانديز هدف التعادل ثم أضاف نيكولاس جاكسون الهدف الثاني، قبل أن يسجل جادون سانشو ومويسيس كايسيدو الهدفين الآخرين، لينهي الفريق الموسم بشكل جيد.
وقال ماوديكي «23 عاماً»:«للمنتقدين؟ هم من يصنعون اللعبة».
وأوضح: «لست قلقاً بشكل كبير بشأنهم، فهم يدفعونك للتقدم، لذلك شكرا لهم، لكنكم لن تسمعوا مني أي شتائم».
ويملك تشيلسي أصغر تشكيلة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، ومدرباً أنهى موسمه الأول كمدير فني في فريق كبير.
ورغم ذلك، وجهت إليه اتهامات باعتماد أسلوب لعب بطيء يفتقر للإلهام، وهو أسلوب كان يبدو أن الجماهير ترفضه.
وأنهى تشيلسي الموسم بشكل قوي، من خلال حجز مقعد في دوري الأبطال عبر الفوز على نوتنجهام فورست في الجولة الأخيرة من الدوري، وحصد أول لقب في بولندا خلال حقبة ملكية شركة «كليرليك كابيتال» للنادي.
وقال مادويكي:«في الأسابيع القليلة الماضية، قطعنا خطوة كبيرة فيما يتعلق بالنضج».
وأضاف:«انظر إلى مباراة نوتنجهام فورست وكيف تجاوزناها، ومباراتي ليفربول (3-1) ومانشستر يونايتد (1 - صفر) على أرضنا، وبالطبع مباراة فروتسواف، وقال: «الشوط الأول كان صعباً، ولكننا عدنا وأظهرنا رغبتنا، أنا فخور للغاية».