محافظات يُتوقَع أن تشملها الأمطار؛ فما أهم الأماكن السياحية فيها؟
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أثير – مازن المقبالي
من المتوقع أن تتأثر أجواء سلطنة عُمان بامتداد منخفض جوي في بحر العرب ابتداءً من مساء اليوم الثلاثاء ٣٠ يوليو وحتى يوم الجمعة المقبل ٢ أغسطس ٢٠٢٤م.
وبحسب توقعات وتحاليل المركز الوطني للإنذار المبكر، فإن الحالة سيرافقها تدفق السحب على معظم المحافظات مع فرص هطول أمطار متفرقة متفاوتة الغزارة تكون رعدية أحيانًا تؤدي إلى جريان الشعاب وبعض الأودية.
“أثير” بدورها ترصد لكم الأماكن السياحية في المحافظات التي من المتوقع أن يتركز تأثير الحالة الجوية فيها، وهي كالآتي:
• محافظة البريمي:
-وادي الحيول بولاية محضة
-سوق البريمي المركزي
-حصن الخندق (قلعة البريمي)
-قلعة الحلة
-جبل القطار
-قرية ووادي شرم
-جبل حفيت الأثري
• محافظة الداخلية:
-قلعة نزوى
-قلعة بهلاء
-سوق نزوى
-حصن جبرين
-حصن بيت الرديدة
-حصن سمائل
-متحف عمان عبر الزمان
-قلعة الفيقين
-جبل الأخضر
-جبل شمس
-كهف الهوته
-حديقة فلج دارس
-مسفاة العبريين
-جبل السراة
-وادي النخر
-بلدسيت
• شمال وجنوب الشرقية:
-وادي شاب
-وادي حاور
-محمية السليل الطبيعية
-حديقة الحيوانات (عالم سفاري)
-وادي بني خالد
-رمال بدية
• محافظة جنوب الباطنة:
-عين الكسفة
-حصن الحزم
-قلعة نخل
-حديقة حيوانات النعمان
-قرية وكان
-عين الثوارة
-شلالات الحوقين
-شاطئ السوادي
-خبة القعدان
-قلعة الرستاق
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
تقنية مبتكرة تحوّل الهواء إلى مياه شرب آمنة حتى في وادي الموت
#سواليف
طور فريق من الباحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) غلافا فقاعيا مبتكرا يجمع #مياه_شرب_آمنة من #الهواء حتى في أقسى البيئات الصحراوية مثل #وادي_الموت.
ويعمل هذا الجهاز الثوري على #استخراج #بخار_الماء من الجو ليلا، ثم يحول هذا البخار إلى ماء سائل يمكن شربه، دون الحاجة إلى كهرباء أو مصادر طاقة خارجية. ويأتي ذلك ضمن جهود لتوفير مياه نظيفة في المناطق التي تعاني من شح الموارد المائية.
ويتكون الجهاز من مادة الهيدروجيل الممتصة للماء، محاطة بطبقتين من الزجاج. وخلال الليل، يمتص الهيدروجيل بخار الماء من الغلاف الجوي، وعند شروق الشمس، تساعد طبقة التبريد الزجاجية على تكثيف البخار إلى مياه سائلة تتجمع في نظام أنابيب خاص.
مقالات ذات صلةويحتوي التصميم على شكل مميز يشبه مجموعة من الفقاعات أو القباب الصغيرة المترابطة معا، وهذا الشكل يزيد من مساحة السطح التي يمكنها امتصاص بخار الماء من الهواء. وبزيادة مساحة السطح، يمكن للجهاز التقاط كمية أكبر من الرطوبة، ما يجعله أكثر قدرة على جمع الماء حتى في الأماكن التي يكون فيها الهواء جافا جدا وقليل الرطوبة.
واختبر الفريق هذا النظام في وادي الموت، المعروف بكونه أكثر الصحارى حرارة وجفافا في أمريكا الشمالية، ونجح في إنتاج ما بين ربع إلى ثلثي كوب من الماء يوميا. ويتوقع الباحثون أن تزيد كمية المياه المنتجة في الأماكن الأكثر رطوبة.
كما حلّ الجهاز مشكلة تسرب أملاح الليثيوم المستخدمة لتحسين امتصاص الماء، عبر إضافة مادة الغلسرين التي تمنع تلوث المياه، ما يجعل المياه المنتجة آمنة للشرب.
ورغم أن وحدة واحدة لا تكفي لتغطية احتياجات منزل كامل، إلا أن تركيب عدة وحدات صغيرة الحجم يمكن أن يوفر كمية كافية من المياه للأسر. ويقدر الباحثون أن ثمانية ألواح بأبعاد “متر × مترين” يمكن أن تلبي حاجات الأسرة في المناطق النائية، مع تكلفة تشغيل أقل بكثير من المياه المعبأة.
وقال شوانخه تشاو، أستاذ الهندسة بمعهد MIT، إن التصميم يمكن تطويره ليأخذ أشكالا وأحجاما مختلفة لتلبية احتياجات أكبر وتوفير مياه شرب نقية بفعالية.
ويخطط الفريق لإجراء المزيد من الاختبارات في بيئات متنوعة لمتابعة تحسين أداء الجهاز وضمان فعاليته في مختلف الظروف المناخية.