"مساند" توضح العوامل التي تحدد تكلفة التأمين على العمالة المنزلية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أوضح الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية، منصة مساند، العوامل التي تحدد تكلفة التأمين على العمالة المنزلية.
تكلفة التأمين على العمالة المنزليةونوهت منصة مساند، عبر حسابها بموقع إكس، إلى أنه يمكن الاطلاع على عروض وأسعار خدمات الاستقدام من خلال بوابة مساند، لافتًة إلى أن تكلفة التأمين تختلف بناء على عدة عوامل منها (مهنة العامل وجنسيته – العمر – الأجر الشهري للعامل – تكلفة العقد).
وأوضحت أنه يمكن معرفة مبلغ التأمين في فاتورة العقد.
وجاء ذلك ردًا على استفسار أحد المتابعين نصه: "كم مبلغ التأمين والتعاقد لاستقدام عامل منزلي من بنجلاديش؟".
أهلاً بك أ.فهد
يمكنك الاطلاع على عروض وأسعار خدمات الاستقدام من خلال بوابة مساند.
علماً بأن تكلفة التأمين تختلف بناء على عدة عوامل منها ( مهنة العامل وجنسيته – العمر – الاجر الشهري للعامل – تكلفة العقد ) ويمكن معرفة مبلغ التأمين في فاتورة العقد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العمالة المنزلية مساند منصة مساند التأمين على العمالة المنزلية تکلفة التأمین
إقرأ أيضاً:
ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
طالبت فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بضرورة تحمل إسرائيل فاتورة إعادة إعمار غزة، بعد الدمار الهائل الذي حل بالقطاع جراء العدوان الإسرائيلي الذي استمر أكثر من عامين.
تحميل إسرائيل تكلفة إعمار غزةوأكدت ألبانيز أن تحميل إسرائيل، تكلفة إعمار غزة، يأتي إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، مؤكدة أن حجم الدمار الذي لحق بقطاع غزة لا يمكن فصله عن منظومة دعم عسكري وسياسي دولي مكّن إسرائيل من مواصلة حربها.
وأوضحت المقررة الأممية في تصريحات لها الجمعة خلال فعالية نظمها مركز أبحاث أو دي آي جلوبال بلندن، أن إعادة إعمار غزة ليست مسؤولية إنسانية مجردة تقع على عاتق المانحين الدوليين، بل التزام قانوني وأخلاقي يجب أن تتحمله إسرائيل وداعموها الرئيسيون.
موردي السلاح لإسرائيلوأشارت إلى أن الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا تعد من أبرز موردي السلاح لإسرائيل، ما يجعلها شريكة في المسؤولية عن النتائج الكارثية التي انتهت إليها الحرب.
وشددت ألبانيز على أن ما يجري في فلسطين لا يمكن فهمه بمعزل عن التاريخ الاستعماري للمنطقة، واعتبرت أن الإصرار على التعامل مع الواقع الحالي بوصفه أزمة طارئة أو نزاعاً معزولاً هو استمرار لوهم سياسي وثقافي راسخ.
وقالت إن ما يجب أن يناقشه العالم بجدية ليس فقط أحداث 7 أكتوبر 2023، بل بشاعة ما وقع خلال العامين الماضيين من دمار وقتل ممنهج، وما سبقهما من سياسات متراكمة.