المستقلة للانتخاب: الدعاية الانتخابية ستبدأ في 9 آب الحالي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس مجلس مفوضي #الهيئة_المستقلة للانتخاب موسى المعايطة، إن مرحلة #الترشح لانتخابات #مجلس_النواب 2024، انتهت الخميس؛ بعد أن استمرت لمدة 3 أيام، وتمت الإجراءات بسلاسة ودقة وهذا انعكاس للخبرات التراكمية لدى الهيئة.
وفيما يتعلق بالتوعية والتثقيف بين المعايطة، خلال حديثه للتلفزيون الأردني، أن الهيئة المستقلة للانتخاب، مارست دورها في هذا المجال بأدوات ووسائل متعددة، وتم الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة، مشيرا إلى أن هذه ليست مسؤولية الهيئة فقط وإنما مسؤولية الجميع بما فيها الأحزاب السياسية، فهي معنية بإقناع المواطنين وتحفيزهم على المشاركة في #الانتخابات.
وأضاف المعايطة، أنه وحسب الجدول الزمني للعملية الانتخابية فإن #الدعاية_الانتخابية حسب جدولها ستبدأ في 9 آب الحالي، ولكن مجلس مفوضي الهيئة يبحث إعادة النظر في المواعيد بعد إقرار طلبات الترشح؛ بهدف إتاحتها في أقرب وقت ممكن، مؤكدا أن الهيئة معنية بمراقبة الدعاية الانتخابية، وتم رصد العديد من المخالفات والتعاطي معها حسب القانون.
مقالات ذات صلة توماس فريدمان: بايدن قد يتخذ أصعب قرار في ولايته بشأن إيران 2024/08/02وتحقيقا للعدالة ولضمانة نزاهة العملية الانتخابية قامت الهيئة بتعيين باحثين قانونين كأعضاء لجان في الدوائر الانتخابية بهدف تكييف الجرائم الانتخابية وتحويل مرتكبيها إلى القضاء.
وتابع المعايطة، أن بعثة الاتحاد الأوروبي المتواجدة في الأردن حاليا والتي تضم (100) شخص سوف تشارك في الرقابة على انتخابات مجلس النواب 2024، وأن دل هذا على شيء فإنما يدل على الاستقرار الذي يتمتع به الأردن، كما ستشارك في الرقابة على الانتخابات منظمات محلية ودولية وكذلك جامعة الدول العربية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهيئة المستقلة الترشح مجلس النواب الانتخابات الدعاية الانتخابية
إقرأ أيضاً:
وباء الطاعون.. لماذا لم يتوقف المرض الأسود عن الانتشار حتى يومنا الحالي؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شكلّ وباء الطاعون الملقّب بـ"الموت الأسود" أحلك مراحل تاريخ أوروبا في العصور الوسطى، إذ تسبّب بمقتل ما لا يقل عن 25 مليون شخص خلال خمس سنوات فقط. لكنّ هذا المرض لم يتوقّف عند هذا الحد.
تكيّف الطاعون بطريقة مكّنته من إبقاء مضيفيه على قيد الحياة لفترة أطول، حتى يتمكن من الانتشار على نطاق أوسع، ومواصلة إصابة البشر على مدى قرون. وتمكّن الباحثون من اكتشاف الأمر راهنًا.
هذا المرض تسبّبه بكتيريا اسمها العلمي Yersinia pestis، تنتشر بين البشر منذ ما لا يقل عن 5,000 عام. وقد تسبّبت بثلاثة أوبئة رئيسية منذ القرن الأول الميلادي. رغم أن أكثر سنوات الطاعون فتكًا أصبحت من الماضي، فإن المرض لم يختفِ تمامًا.
وفقًا لعيادة كليفلاند، لا تزال حالات الطاعون تُسجَّل سنويًا في آسيا، وأمريكا الجنوبية، والولايات المتحدة، بينما تتزايد في بعض مناطق إفريقيا.