رامي جمال عن حفله بمهرجان العلمين: «العالم شايفنا.. وبلدنا مختلفة»
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
عبر الفنان رامي جمال عن سعادته بتواجده في مهرجان العلمين وإقامة حفلا بها، قائلا: إن مهرجان العلمين يعد حدث كبير، وأهم مهرجان في مصر والعالم العربي، متابعا: «العالم أجمع ينظر لمدينة العلمين الجديدة، التي كانت حقل ألغام في الماضي، وأصبحت مدينة سياحية».
وأضاف رامي جمال، خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «سي بي سي»، «وجودي ضمن الأسماء الكبيرة من الفنانين المشاركين في المهرجان شيء مشرف بالنسبة لي، وإن شاء الله الجميع يشعر بالانسباط والسعادة».
وتابع: «حضرت العام الماضي حفل الفنانة أنغام في العلمين، بلدنا فعلا مختلفة، غنيت في كل مكان، والناس تستقبلني بحسن الاستقبال، ويحبونا وأشكرهم للغاية، لكن شعورك وسط بيتك وأهلك، ووسط الناس الذين كانوا السبب في إنك تنجح وتكون موجود، مختلف تماما عن أي مكان آخر».
وكشف عن شعوره قبل الصعود للمسرح بلحظات، مازحا: «أريد حينها أن أركب سيارة وأغادر»، متابعا: «يكون هناك قلق وتوتر، رغم أن الجمهور الحاضر يكون حافظ الأغاني، لكن هناك دائما ما يكون رهان متجدد على قبولك، جايز بعد ما الجمهور يحضر يندم على الاكتفاء بالاستماع لأغانيه، بدلا من الحضور، أو تخطئ عندما تتحدث، فدائما تفكر في أول 10 دقائق أن تكون ابتسامتك من قلبك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين رامي جمال
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي في العلمين | صور
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني صباح اليوم قداس الأحد الثاني من شهر بؤونة في كنيسة السيدة العذراء والشهيدة مارينا بالعلمين، وشاركه صاحبا النيافة الأنبا باڤلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه بالإسكندرية، والأنبا هرمينا الأسقف العام لكنائس قطاع شرق الإسكندرية.
كما شارك في الصلوات القمص أبرآم إميل وكيل عام البطريركية بالإسكندرية والآباء كهنة الكنيسة وبعض من كهنة الإسكندرية، وخورس شمامسة الكنيسة وأعداد كبيرة من شعبها.
معجزة شفاء المفلوجوفي العظة تأمل قداسته في إنجيل القداس والذي أورد معجزة شفاء المفلوج المدلى من السقف وأصدقائه الأربعة وركّز قداسته على الآية "فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ إِيمَانَهُمْ" (مر ٢: ٥) موضحًا أن الإيمان يرى بالأعمال وشبه قداسته أصدقاء المفلوج الأربعة الغير معروفة أسمائهم بأربعة صفات وهي:
١- الصديق الأول "المحبة": محبة خالصة وفائقة.
٢- الصديق الثاني "الاحتمال": صورة الإيمان العامل.
٣- الصديق الثالث "الرجاء": رجاء لا يخزى يفتح أمامنا الطريق.
٤- الصديق الرابع "الإبداع": إيجاد طريقة للوصول للمسيح.
واختتم قداسته العظة مشددًا على أنه يجب على الإنسان أن يتحلى بأعمال الإيمان وان يرى المسيح فينا الإيمان بأعمال النعمة.