على طريقة الكبار.. المغرب تبحث عن إنجاز تاريخي أمام إسبانيا
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
يلتقي منتخب المغرب الأولمبي مع نظيره المنتخب الإسباني في مواجهة قوية تجمع بينهم ضمن منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024.
المغرب تبحث عن إنجاز تاريخي أمام إسبانياويأتي ذلك اللقاء بعد أن ضمن منتخب المغرب التأهل إلى نصف نهائي أولمبياد باريس 2024 عقب الفوز الكبير على نظيره الأمريكي (4-0) في دور ربع النهائي.
بينما وصل المنتخب الإسباني إلى هذا الدور بعد أن فاز على اليابان بثلاثية دون رد.
وسيحاول منتخب المغرب الأولمبي تحقيق ما فعله أسود الأطلس أمام اللاروخا على مستوى الكبار، في دور الـ16 لبطولة كأس العالم 2022 قبل عامين.
تشكيل الاتحاد الرسمي لمواجهة ريال بيتيس وديا برنامج تأهيلي خاص لـ عبد الله السعيد لتجهيزه للفترة المقبلةوكان منتخب المغرب قد حقق وقتها نجاحًا مميزًا وتاريخي في الوقت نفسه حيث تأهل إلى دور ربع النهائي، ثم المربع الذهبي لاحقا، لأول مرة في تاريخ المنتخبات العربية على حساب إسبانيا.
الجدير بالذكر أن مباراة منتخب المغرب الأولمبي مع منتخب إسبانيا في الدور نصف النهائي ستلعب مساء يوم الإثنين المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المغرب إسبانيا منتخب المغرب منتخب المغرب الأولمبي أولمبياد باريس 2024 منتخب المغرب
إقرأ أيضاً:
برلماني: التظاهر أمام سفاراتنا محاولة مريبة تستهدف التشكيك في الدور الوطني لمصر
أعرب النائب هشام سويلم، عضو مجلس الشيوخ عن حزب حماة الوطن، عن رفضه القاطع للدعوات التي تروج لتنظيم وقفات احتجاجية أمام السفارات المصرية في الخارج، خاصة في تل أبيب، واصفًا إياها بأنها تصرفات مشبوهة تسعى إلى إثارة البلبلة وزعزعة الثقة في مواقف الدولة المصرية الراسخة تجاه القضية الفلسطينية.
وقال سويلم، إن مصر دفعت من دماء أبنائها، ووقفت بثبات منذ عقود إلى جانب الشعب الفلسطيني، ولا تحتاج إلى دروس من أحد في الوطنية أو الدفاع عن الحقوق العربية، مشيرًا إلى أن مثل هذه التحركات لا تخدم سوى أجندات تهدف إلى التشويش على الموقف المصري المتوازن والمسؤول.
وأضاف أن تلك الدعوات، وإن حاولت أن تظهر في ثوب التضامن، إلا أنها في حقيقتها تسعى للنيل من مصر والتقليل من دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تتحرك وفق حسابات دقيقة واعتبارات استراتيجية لا تقبل الابتزاز أو الإملاء.
وشدد عضو مجلس الشيوخ على أن مصر لا تنجر وراء الانفعالات، بل تقود من موقع المسؤولية والقدرة، وأن من يحاول التشويش على هذا الدور يخدم أطرافًا لا تريد استقرار المنطقة ولا نهوض الشعوب العربية.
واختتم بقوله: "مصر كانت وستظل سندًا حقيقيًا للأشقاء في فلسطين، وتدعم حقوقهم العادلة، لكن بما يضمن الاستقرار ويحفظ كيان الدولة الفلسطينية، بعيدًا عن محاولات التوظيف السياسي التي لا تخدم إلا العدو".