بعد إعلان وزارة التعليم.. خطوات الحصول على نتيجة الثانوية العامة بالاسم ورقم الجلوس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عقد المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل نتيجة امتحانات الثانوية العامة الدور الأول للعام الدراسي 2023/ 2024، يوم الثلاثاء القادم الموافق 6 أغسطس.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، رابط الحصول على نتيجة الثانوية العامة بالاسم ورقم الجلوس.
يدخل طالب الثانوية العامة على هذا الرابط https://moe.
وكانت وزارة التربية والتعليم، اعلنت مؤشرات النجاح في 9 مواد بالثانوية العامة وهي:- تجاوز نسبة النجاح في مادة الكيمياء الـ92%، تجاوز نسبة النجاح في مادة الجغرافيا الـ 92%، تجاوز نسبة النجاح في مادة اللغة الإنجليزية الـ96.25%، تجاوز نسبة النجاح في مادة التاريخ الـ 96.43%، تجاوز نسبة النجاح في مادة اللغة العربية الـ92.62%، تجاوز نسبة النجاح في اللغة الأجنبية الثانية الـ97.88%، تجاوز نسبة النجاح في مادة الفيزياء الـ94.21%، تجاوز نسبة النجاح في مادة الأحياء الـ91%، تجاوز نسبة النجاح في مادة علم النفس والاجتماع الـ92%.
وانطلقت امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2023/ 2024، في 10 يونيو الماضي واستمر حتى 20 يوليو 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التعليم نتيجة الثانوية العامة الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم امتحانات الثانوية العامة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".