إيمانًا من جامعة مدينة السادات  بالدور الهام للمراكز الاستراتيجية والمساعدة للجامعه فى مختلف شؤونها لتحقيق التميز فى مختلف وحدات الجامعة.  
أن تعلن عن فتح باب الترشح للوظائف القيادية التالية:-
١- مدير مركز القياس والتقويم بالجامعة. 
٢-مدير مركز ضمان الجودة والتطوير المستمر بالجامعة.
حسب الشروط والمواصفات المعلنه بكل وظيفه بالإعلان المرفق.

 على ان يتم التقدم لكل وظيفه بالمواعيد المعلنه لحين تحديد مواعيد المقابلات الشخصية أمام لجنه متخصصة فى كل مجال،  برئاسة معالي رئيس الجامعة الدكتورة / شادن معاويه،  ويتم التحكيم طبقا لنماذج متخصصه ومعتمده فى هذا الشأن وفقا لكل تخصص. 
مع خالص الأمنيات بالتوفيق والسداد لجامعة مدينة السادات فى إختيار قياداتها المتميزه

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استراتيجي مركز ضمان الجودة مناصب قيادية مدينة السادات

إقرأ أيضاً:

تربويات الجمعة!

#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات

يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة

(١) وزراء يتحدثون

ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!

مقالات ذات صلة الإبادة الثقافية للفلسطينيين.. الهجوم الإسرائيلي على التراث والذاكرة والهوية 2025/05/28

هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!

سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!

(٢)

إشهار الكتب

كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!

(٣)

الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!

شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!

(٤)

شعور بنقص وهمي

أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!

الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟

مقالات مشابهة

  • قيادية بالشعب الجمهوري: مجزرة المساعدات جريمة جديدة للاحتلال تؤكد فاشيته
  • فتح باب التسجيل في 3 برامج ماجستير جديدة بـ"جامعة التقنية"
  • جامعة طيبة تعلن فتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
  • جامعة طيبة تعلن فتح بوابة التحويل للطلاب.. هذا آخر موعد
  • جامعة قناة السويس تطلق حملة توعوية شاملة بمركز مدينة التل الكبير
  • نواب يدينون قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات جديدة بالضفة الغربية.. انتهاك صارخ للقانون الدولي.. ومطالب بتحركات دولية لمواجهة هذه السياسات الاستيطانية
  • وكيل خارجية الشيوخ: قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات جديدة إهدار لفرص السلام
  • مواعيد التسجيل في الفصل الصيفي بالجامعة الإسلامية للعام 1446هـ
  • غارات إسرائيلية جديدة في مختلف مناطق لبنان تخرق اتفاق الهدنة
  • تربويات الجمعة!