مؤلم جدا انك بعد كل الدم الدفق ده .. والتشرد … والفقد… والتضحيات ..
..
تسأل زول او زولة الحرب دي علمتك شنو وطموحك شنو ومشتاق تعمل شنو في السودان …
..
تجيك الاجاباات … اشتقنا لي ونسة الحبوبة .. وموية الزير وقعدة الحوش … وجبنة فلانة … وشارع النيل …

ميتين ده شعب بتتقدم عشانو تضحيات بالعظمة دي ولسه بيشتاق لي معالم العطالة الجواهو .

.
..
ولا شوق للعمل … ولا رغبة في الانتاج … ولا تعويض الفاات
..
الحرب دي لو ما ورتكم قيمة الأرض الكنتو فيها وكمية الخيرات الفوقها وتحتها ما بتستاهلو ترجعوا ليها
..
لن ننتصر ما لم تأتينا رغبة في العودة لنحمي الاراضي المحررة علي الاقل … وندع الذين يفوقوننا رجالة وغيرة ليتقدمو لتحرير ما هربنا منها من أراضي

كيف نستحق هذه الارض من غير دم أو حتي عرق
..
وكيف نهتف هذه الأرض لنا
..
هذه الارض لنا
..
ليست للطامعين ولا الانجاس ولا جهلاء الجنجويد
..
هذه الارض لنا
..
وفي أحشائها لنا كفن
..
عثمان ذوالنون

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الشيباني يؤكد رغبة دمشق في "تجاوز عقبات الماضي" مع لبنان

دمشق- بدأ وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الجمعة 10 اكتوبر 2025، زيارة لبيروت هي الأولى لمسؤول رسمي  بعد  سقوط حكم الرئيس بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، في ظل تأكيد البلدين عزمهما على فتح صفحة جديدة في علاقتهما.

وقال الشيباني لصحافيين بعد لقائه نظيره اللبناني يوسف رجّي إن الزيارة التي وصفها بـ"التاريخية"، "تعبّر عن توجه سوريا الجديد تجاه لبنان".

وأكد أن السلطات الحالية في سوريا "تحترم سيادة لبنان" ومبدأ "عدم التدخل في شؤونه الداخلية".

وفرضت سوريا خلال حكم الأسد وصاية سياسية على لبنان دامت ثلاثة عقود، ووُجّهت إليها مرارا أصابع الاتهام باغتيال مسؤولين لبنانيين ومصادرة القرار اللبناني في ظل انتشار قواتها العسكرية فيه.

وأضاف الشيباني "نريد أن نتجاوز مع لبنان عقبات الماضي".

ويرافق الشيباني وفد يضمّ عددا من المسؤولين من بينهم وزير العدل مظهر الويس، ومن أبرز المواضيع التي تتناولها المحادثات  مسألة السجناء السوريين في لبنان الذين تطالب دمشق باستردادهم.

وقال مسؤول قضائي لوكالة فرانس برس إن "نحو 2250 سوريا محتجزون في السجون اللبنانية، ويشكّلون نحو ثلث إجمالي السجناء"، مضيفا أن "نحو 700 منهم يستوفون شروط التسليم لكن الأمر يتطلب اتفاقية جديدة بين البلدين".

ومن بين السجناء السوريين في لبنان، مئات موقوفون بتهم "إرهاب" والانتماء إلى تنظيمات جهادية وفصائل مسلحة، وأحيلوا على المحكمة العسكرية، وآخرون متهمون بشنّ هجمات ضدّ الجيش اللبناني في مناطق حدودية في ذروة النزاع السوري الدامي الذي اندلع بعد قمع السلطات احتجاجات شعبية مناهضة لها في العام 2011.

كذلك يبحث الطرفان في ترسيم الحدود الممتدة على مسافة 330 كيلومترا بينهما ومكافحة التهريب عبرها.

وبعد سقوط بشار الأسد، قُطعت طرق إمداد حزب الله الموالي لإيران وحليف السلطات السورية السابقة، وأُحبطت محاولات لتهريب الأسلحة إلى لبنان، وفقا للسلطات السورية.

وزار رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام سوريا في نيسان/أبريل، والتقى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع الذي وعد بأن دمشق لن تمارس على لبنان بعد اليوم "تأثيرا سلبيا".

ويوجد في لبنان نحو 1,3 مليون لاجئ سوري، غالبيتهم نزحوا من سوريا بعد الحرب الأهلية.

وأفادت الأمم المتحدة بأن نحو 294 ألف لاجئ سوري عادوا إلى بلدهم منذ سقوط الأسد.

مقالات مشابهة

  • في اليوم الثالث لوقف الحرب على غزة.. مئات آلاف يواصلون العودة
  • الداخلية تدشن نظام الإتصال والتواصل للقيادة والسيطرة في المحافظات المحررة
  • مئات آلاف الفلسطينيين يواصلون العودة في اليوم الثالث لوقف الحرب على غزة
  • أستاذ علوم سياسية: حضور قمة شرم الشيخ مؤشرًا على رغبة دولية لإيقاف الحرب في غزة
  • مئات الآلاف يواصلون العودة في اليوم الثاني لوقف الحرب على غزة
  • «عادوا بخطى يملؤها الكبرياء».. تعليق مؤثر من حفيظ دراجي على وقف الحرب وعودة أهل غزة
  • الشيباني يؤكد رغبة دمشق في "تجاوز عقبات الماضي" مع لبنان
  • بشير جبر: لا أعلم شيئا عن مصير منزلي في مدينة غزة لكني سأعود له وأقيم خيمة مكانه
  • أردوغان: العودة إلى الإبادة الجماعية في غزة سيكون له ثمنًا باهظًا جداً
  • الموانئ والمطارات اليمنية.. نشاط وتوسع في المناطق المحررة وموت على يد الحوثي