تعمل بالبنزين والغاز.. أسعار ومميزات أول سيارة بديل التوكتوك
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
سيارة باجاج كيوت.. أطلقت شركة باجاج الهندية سيارة باجاج كيوت، والتي تم انتاجها لتكون بديلا لعمل التوك توك، وانتشرت باجاج بشكل ملحوظ في السوق المصري مؤخرًا.
سيارة باجاج كيوتوتستعرض بوابة «الأسبوع» للمتايعين والقراء كل مايخص السيارة باجاج كيوت الهندية، من حيث الأسعار والمواصفات، خلال التقرير التالي:
القدرات الفنية لـ سيارة باجاج كيوت:
- تأتي سيارة باجاج كيوت التي تنتمي لـ فئة السيارات الميني كار صغيرة الحجم، بمحرك سعه 217 سي سي، 1 سلندر و 2 من البوجيهات، وتصل سرعة سيارة باجاج كيوت القصوى الي 70 كم/ساعة، ومتصل بها ناقل حركة مانيوال مكون من 5 سرعات.
- وتستطيع السيارة العمل بـ الغاز، حيث يوجد نسخة من السيارة باجاج كيوت تعمل بالغاز وبها محرك سعه 40 لتر غاز، ويصل وزن السيارة إلى 446 كم.
تتوفر السيارة باجاج كيوت الصغيرة في السوق المصري بسعر يبدأ من 195 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًتخطت المليون جنيه.. سعر ومواصفات سيارة سيات إبيزا 2024 في السوق المصري
أحدث طرازات هوندا في السوق المصري.. سعر ومواصفات سيارة هوندا ZR-V
متعددة الأغراض.. مواصفات سيارة بي واي دي M6 الكهربائية الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارة باجاج كيوت فی السوق المصری
إقرأ أيضاً:
الساحل الشمالي المصري مولّع : أسعار الإقامة تقفز إلى مستويات غير مسبوقة
القاهرة
يشهد الساحل الشمالي المصري هذا الصيف ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الإقامة، حيث وصلت الليلة الواحدة في بعض الشاليهات الفاخرة إلى 15 ألف دولار، وسط طلب متزايد وإقبال واسع من النخب والمصطافين، بحسب ما كشفه رئيس شركة الوادي للسياحة.
وأكد المسؤول أن الأسعار في الوحدات السكنية الفاخرة مرشحة لـ تجاوز حاجز 15 ألف دولار خلال أشهر الصيف، بعد قفزات كبيرة شهدها السوق خلال الأعوام الماضية، مدفوعة بندرة المعروض وارتفاع مستوى الرفاهية في المشروعات العقارية الجديدة.
وبلغت أسعار الغرف في الفنادق الأقل من 4 نجوم بين 5,000 و10,000 جنيه للفرد في الليلة، والغرف في فنادق 5 نجوم: بين 10,000 و15,000 جنيه للفرد في الليلة.
وتبلغ الطاقة الفندقية العاملة حاليًا في الإسكندرية والساحل الشمالي نحو 8,900 غرفة، منها 4,800 غرفة في الساحل الشمالي ومطروح، و4,100 غرفة في مدينة الإسكندرية.
وتحول الساحل الشمالي إلى وجهة مترفة في صيف 2025، لكن الأسعار تثير تساؤلات حول قدرة الطبقة المتوسطة على مجاراة موجة الغلاء السياحي.