سيدة تطلب الخلع: زوجى باع عفش البيت عشان يصرف علي نفسه
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
علي أعتاب محكمه الأسرة بالجيزة وقفت ندى فتاة في العقد الثالث من العمر تندب حظها العثر الذى اوقعها فريسه لرجل مخادع والذى دفعها أن تلجئ الى المحاكم للحصول علي حقوقها الماليه التى استولى عليها بدون وجه حق.
قالت الزوجه والألم يعتصر قلبها تزوجت في سن صغير لم اتخطى عامى الثامن عشر من شاب رشحته لى أسرتى شعرت بالسعادة تصورت أننى ملكت العالم بيدى خاصه بعد أن رزقنى الله بطفله جميله.
بعد فترة قصيرة من الزواج اكتشفت أن زوجى لا يحب العمل حيث كان يقوم بأفتعال المشاكل في عمله ويتركه ليجلس في البيت شهورا لا يعمل.
شعرت بقسوة الأيام وضيق الحال فنزلت إلى مجال العمل لأتمكن من توفير متطلبات طفلتى ولكن بعد فترة أكتشفت أننى ارتكبت اكبر خطأ في حياتى فقد اعتمد زوجى علي في توفير متطلبات ومكث دون عمل ينتظر عودتى إلى البيت محمله بطلبات البيت اليوميه.
يوما بعد يوم شعرت بالنفور من زوجى وسئمت من الحياة معه فبدأت في ترك البيت لفترات طويله والمكوث مع أسرتى أملا في أن يتغير ويحاول البحث عن فرصه عمل مناسبه فبدأ في مطاردتى وافتعال المشاكل معى لأعود إلى البيت.
طلبت من زوجى الطلاق فرفض وتركنى في بيت أسرتى ومنعنى من دخول شقتى وبعد فترة قصيرة تلقيت مكالمة من جارتي أخبرتني فيه أن زوجى باع أثاث شقتى توجهت إلى شقتى مسرعه لاجدها خاويه تماما حتى ملابسى وملابس ابنتى قام ببيعها.
توجهت إلى قسم الشرطه وحررت محضر ضد زوجى واتهمته بتبديد قائمه المنقولات نصحنى البعض باللجوء إلى محكمه الاسرة للحصول علي حقي المهدر فقررت اقامه دعوى خلع وأخرى بتبديد قائمه المنقولات أملا في الحصول علي حقى المهدر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلع بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مصطفى يونس يوجه رسالة لـ محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.. ماذا يحدث؟
وجه مصطفى يونس، نجم الأهلي السابق، رسالة للنادي الأهلي ومجلس إدارته برئاسة محمود الخطيب بعد إخلاء سبيله.
وقررت نيابة النزهة إخلاء سبيل الكابتن مصطفى يونس، عضو النادي الأهلي ومدافع الفريق السابق، بضمان محل إقامته في البلاغ المقدم ضده من الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، ومجلس إدارة النادي، على خلفية تصريحات وصفوها بـ"المسيئة والمخالفة للقانون".
وقال مصطفى يونس في فيديو عبر قناته على يوتيوب: “أنا الحقيقة بقالي كتير قوي ما بتكلمش والتزمت بكل حاجة اتقالتي، وبعدين بيطلع كلام باسمي لم ولن يحدث في أي وقت من الأوقات”.
وأضاف: “عمري ما هبقى زملكاوي، لإني عاشق لتراب النادي الأهلي، وهناك ناس بتسيء ليا على أساس أن أنا في خلاف مع النادي الأهلي، ولكن القلعة الحمراء دي حياتي، وإذا كان هناك خلاف فالخلاف مابين اخوات، والخطيب بالنسبالي أنا، وكل الاخوات والأهل بينتخانقوا أو بيزعلوا ده شيء طبيعي، ولكن يبقى الخطيب في القلب”.
وتابع: “يوم ما الخطيب قال إنه عيان في المستشفى أنا فضلت أبكي كإن أبويا وأمي ماتوا مع بعض، مشيرًا إلى الخطيب أخذ عزاء والدته عندما كان يونس في مهمة بـ السودان”.
وقال مصطفى يونس: اللي بيشكك في أهلاويتي، أنا دايمًا بقول إن اتنين بيفرحوني في مصر وهما الأهلي ومحمد صلاح".
وتابع: “بحب الأهلي زي ابني، وإذا كنت بنتقد فأنا لا أقصد الإهانة أو الإساءة، ولكني عشان عايزه يكون أحسن نادي في الدنيا، وهو المتنفس للشعب المصري، ولما بيكسب بيكون الشعب في حالة روقان”.
واختتم: “الناس بتاخد كلامي وبتحرفه، زي اللي بيكتبوا ويقولوا إني زملكاوي، وهكتب قصة حياتي عشان الناس تعرف العلاقة بيني وبين الخطيب”.