بوابة الوفد:
2025-05-28@01:47:20 GMT

سموحة يتعاقد مع "جهينه" لاعب القزازين 3 مواسم

تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT

نجح مجلس إدارة نادى سموحة برئاسة "محمد فرج عامر" فى إنهاء التعاقد مع اللاعب "محمد سعيد جهينه" لاعب القزازين في صفقة انتقال حر لمده 3 مواسم واللاعب يُجيد في مركز وسط الملعب المهاجم.

ويأتى اختيار اللاعب في إطار سياسة النادي الجديدة بالتدعيم للاعبين صغار السن لديه القدرة على العطاء فى الملعب بكفاءة عالية وبمبالغ مقبولة نظرا لترشيد الانفاق على مستوى جميع الألعاب وعدم الاستعانه بلاعبيين من اصحاب الملايين.

وكان احمد سامى المدير الفنى قد قدم تقرير فنى للمجلس بالمراكز التى يرغب فى تدعيمها واهمها مركز المساك و وسط الملعب و الظهير الايسر و الجناحين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إدارة نادى أحمد سامي مجلس إدارة المدير الفني مجلس ادارة نادي سموحة ملايين

إقرأ أيضاً:

لاعب جمباز يفقد ساقيه وحلمه في القصف الإسرائيلي على غزة

في قلب خيمة متواضعة وسط أنقاض غزة المدمرة، يجلس الفتى أحمد الغلبان (16 عاما)، يتأمل صورا على هاتفه المحمول تجمعه بشقيقه التوأم محمد، وهما يؤديان حركات جمباز بخفة الأطفال وحلم الرياضيين.

لكن ذكريات أحمد اليوم باتت مريرة، بعد فقد ساقيه وشقيقه في ضربة جوية إسرائيلية استهدفتهم شمالي بيت لاهيا في مارس/آذار الماضي.

أحمد الغلبان فتى غزي فقد ساقيه في قصف إسرائيلي (رويترز)

وقد بدأ أحمد وشقيقه محمد مشوارهما في الجمباز منذ كانا في السابعة، وتعلّق الطفلان سريعا بالرياضة التي منحت جسديهما قوة، وفتحت لهما أبواب عروض في غزة وخان يونس ورفح، لكن حلمهما لم يكتمل، إذ باغتتهما قذيفة إسرائيلية أثناء محاولتهما الإخلاء، عقب صدور الأمر من الجيش الإسرائيلي.

محمد الغلبان توأمه، استشهد في الهجوم نفسه (رويترز)

وفي ذلك اليوم، فقد أحمد ساقيه وأربعة من أصابع يده اليسرى، بينما ارتقى محمد شهيدا إلى جانب خاله وابنة خاله الطفلة ذات 6 أعوام.

القصف الإسرائيلي دمر حلم التوأم في رياضة الجمباز (رويترز)

ويروي أحمد لحظات الألم والخسارة وقد غلبه الصبر، إذ بقي يردد آيات من القرآن ويدعو لشقيقه المحتضر، بينما كان الأخير يهمس بـ"الله أكبر" و"لا إله إلا الله"، حتى أسلم الروح، ونُقل أحمد في "تكتك" صغير إلى المستشفى، وبدأ فصل جديد من المعاناة.

رياضة الجمباز كانت شغف أحمد وتوأمه منذ الطفولة (رويترز)

ولم يعد الفتى قادرا على الحركة، ولا يغادر فراشه في الخيمة التي باتت مأواه. ومع ذلك، يتمسك بحلمه في الحصول على أطراف صناعية تساعده على المشي من جديد، ومواصلة ما بدأه مع شقيقه الراحل.

قصة أحمد تجسد معاناة أطفال غزة في الحرب (رويترز)

ويقول: "كنت أدعو الله ألا يصيبني في قدمي، لأن الجمباز وكرة القدم كانتا حياتي، لكن هذا قدري، وساقاي سبقتاني إلى الجنة".

وقصة أحمد واحدة من آلاف القصص التي ترويها أنقاض غزة، حيث يعيش أكثر من مليوني إنسان تحت الحصار والقصف والنزوح المستمر.

عائلة أحمد تأمل في سفره للعلاج والحصول على أطراف صناعية (رويترز)

وبين تلك الروايات، يقف أحمد الغلبان شاهدا حيّا على مأساة جيل فلسطيني بأكمله، حُرم من الطفولة، ومن الحلم، لكنه لا يزال يتمسك بالأمل في أن يسير يوما من جديد، وربما يقف على خشبة عرض، ليروي للعالم حكايته.. دون أن ينطق بكلمة.

مقالات مشابهة

  • الهلال يتعاقد رسمياً مع دارسي
  • لاعب جمباز يفقد ساقيه وحلمه في القصف الإسرائيلي على غزة
  • نجل محمد نور يظهر بقميص الاتحاد.. فيديو
  • عماد محمود مديرا فنيا لسلة سموحة للسيدات
  • إصابة عمر هشام لاعب سلة الزمالك بقطع في وتر أكيلس
  • اللاعب (إبراهيم بايش) يلتحق بتدريبات المنتخب الوطني في البصرة
  • نادي سموحة يتعاون مع صحة الإسكندرية لتوفير الرعاية الطبية للاعبيه
  • ا خضر الكاراتيه والباراكاراتيه يحصدون عشر ميداليات آسيوياً
  • العروبة يصدر بيان يؤكد خلاله وجود مخالفات في قرار مركز التحكيم
  • محمد فاروق لاعب الأهلي السابق يتهم خادمته بسرقة مسكنه