وزير السياحة: دخول 104 جنسيات أجنبية لزيارة مدينة العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال شريف فتحي وزير السياحة والآثار: «سعدت كثيرًا بعدد الجنسيات التي زارت مدينة العلمين الجديدة، في العام الجاري، وهم من 104 جنسيات وده إنجاز كبير أوي يعني أنت فيه 104 دول هيتنقل عن المكان خبرة ايجابية».
وأضاف في مؤتمر صحفي بمدينة العلمين الجديدة نقلته قناة إكسترا نيوز: «السياحة المصرية السنادي رغم كل التحديات بفضل حكمة القيادة ومجهودات الكل والتكاتف دا مخلينا نقدر نتعايش مع الصعاب والسياحة في تقدم رغم كل التحديات وعندنا زيادة كل شهر 5%، ورؤيتنا هتتغير وهنعمل حاجة تليق بينا، ومصر من أكثر دول العالم من حيث التنوع السياحي بحكم واقع مصر الجغرافي».
وواصل: «رؤيتنا إن مكون نمرة واحد في العالم من حيث تنوع الأنماط السياحية هناخدهم نمط بشكل تدريجي، بس يبقي فيه خطة للتنويع والنهاردة هضرب مثل بإيطاليا اللي بتتعاون معانا جدا مش بس في السياحة كمان في الآثار وأتمنى يتطور مع الوقت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير السياحة مدينة العلمين
إقرأ أيضاً:
مسؤول سعودي: منع وزير الخارجية من دخول رام لله سيوثر على التطبيع
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدرٌ في العائلة المالكة السعودية قوله، إن رفض إسرائيل السماح لوزير الخارجية السعودي بلقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله يوم الأحد قد يؤثر حتى على التطبيع بين الجانبين.
وذكر المصدر، أن "إسرائيل أخطأت في قرارها وسلوك نتنياهو خاطئ فهو يحاول حماية نفسه حفاظًا على مصالحه الخاصة"
وأضاف، أن نتنياهو لا يريد السلام بل يريد فقط إثارة المشاكل \ الهدف من الزيارة التي فشلت هو إيصال رسالة إلى إسرائيل: لا تطبيع بدون حل الدولتين.
وأشار المصدر إلى أن السعودية تمد يدها للسلام وإسرائيل تسحب يدها ببساطة ولا يُمكن فرض أمر واقع على الأرض بين الجيران ولا يُمكن استفزاز الجميع.
ومنع الاحتلال وزراء خارجية عرب الأحد الماضي، من الوصول إلى مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، كانوا يعتزمون مناقشة تعزيز إقامة دولة فلسطينية، الأحد المقبل.
وذكر مسؤول كبير لصحيفة يديعوت أحرنوت،، أن “السلطة الفلسطينية لا تزال ترفض حتى اليوم إدانة هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول”، مضيفا أن "التخطيط لاستضافة لقاء وزراء خارجية دول عربية في رام الله سيُكرّس لتعزيز إقامة دولة فلسطينية، هو أمر مرفوض".
وقال، إن "إسرائيل لن تشارك في خطوات تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها، وعلى السلطة الفلسطينية أن توقف انتهاك الاتفاقات مع إسرائيل في كل المستويات".
وندّد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية الأحد بمنع "إسرائيل" دخوله، مؤكدا أن هذا التصرف "يمثّل خرقا فاضحا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال"، وفق ما نقلت وزارة الخارجية الأردنية.
وقال بيان صادر عن الوزارة، السبت، إن الوفد الذي يصل إلى عمان مساء اليوم، "أكد في موقف مشترك أن قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين والمسؤولين الفلسطينيين، يمثّل خرقا فاضحا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي".
والجمعة، قال أحمد المجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن وفدا من وزراء خارجية عدد من الدول العربية سيصل رام الله، الأحد المقبل.
وأضاف المجدلاني، أن الوفد يضمّ وزراء خارجية السعودية فيصل بن فرحان، ومصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، وقطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والإمارات عبد الله بن زايد.
وقال إن زيارة اللجنة الوزارية المنبثقة عن قمّة الرياض العربية الإسلامية التي يترأسها وزير الخارجية السعودي، كانت مقررة قبل عدة أشهر وتم تأجيلها في حينه.