فيلم «Late Night With the Devil».. الحلقة المرعبة
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفكرة سينمائية مبتكرة تجمع بين عالم البرامج الحوارية والتجارب الخارقة للطبيعة، تولى كتابتها وإخراجها الأخوان الأستراليان كاميرون وكولين كيرنز، لتنفيذ فيلم Late Night With the Devil، من إنتاج «إيمج نيشن أبوظبي».
كواليس
يعيد العمل الذي يعرض في صالات السينما المحلية، الجماهير إلى كواليس تصوير البرامج الحوارية في سبيعينيات القرن الماضي.
برنامج حواري
يشارك في بطولة الفيلم ديفيد داستمالشيان، لورا جوردون، إيان بليس، فيصل بازي، إنجريد توريلي وريس أوتيري، وتدور أحداثه عام 1977.
ظواهر
الفيلم يسرد قصة مضيف برنامج حواري في وقت متأخر من الليل، حيث يحدث خطأ في البث التلفزيوني المباشر، ما يطلق العنان لظواهر خارقة للطبيعة في استوديو التصوير.
عودة قوية
«جاك ديلوري» الذي يجسده دافيد داستمالشيان، مذيع برامج حوارية شهير، نجح في تقديم البرامج المباشرة «توك شو» التي تقدم في ساعات متأخرة من الليل، لكنه ابتعد عن التقديم التلفزيوني لفترة بسبب تعرضه لحالة نفسية بعد وفاة زوجته إثر المرض الخبيث، ويعود مجدداً وبقوة.
خلف الكواليس
تميز الفيلم بإعادة إحيائه لتقديم البرامج الحوارية في سبعينيات القرن الماضي، ونجح كاميرون وكولين كيرنز في تنفيذ مشاهد واقعية في تلك الفترة، من حيث الديكورات والملابس وألوان الاستوديو، إلى جانب عرض مشاهد من خلف الكواليس أثناء تقديم الإعلانات بين الفقرات المقدمة خلال الحلقة ما يجعل المشاهد يدخل في كواليس عالم التلفزيون.
ظواهر خارقة
دافيد داستمالشيان الذي قدم أدواراً متميزة في السينما كان آخرها «سويسايد سكواد» و«أوبنهايمر»، جسد شخصية «جاك ديلوري» باحترافية، واستضاف خلال الحلقة مجموعة من المتخصصين في عالم الظواهر الخارقة للطبيعة.
وتضمنت الحلقة فقرات كوميدية وأخرى استعراضية غنائية، وفجأة تتحول الحلقة إلى كابوس مرعب للضيوف، حينما يستضيف امرأة وابنتها، وتخبره الأم أن ابنتها تستطيع كشف بعض الأسرار للحضور، فتتحول الحلقة إلى يوم مرعب مباشرة على الهواء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيمج نيشن إيمج نيشن أبوظبي السينما الأفلام السينمائية خلف الكواليس
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في لوى لتعزيز قدرات الشباب على استثمار الفرص الاقتصادية
نظم مكتب والي لوى ورشة تدريبية بعنوان «كيف تصنع فرصة استثمارية»، قدمها الدكتور إسحاق الشرياني، خبير ريادة الأعمال والجدوى الاقتصادية، بمشاركة مجموعة من الباحثين عن عمل وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
هدفت الحلقة إلى تنمية قدرات الشباب في تحليل التحديات المحلية وتحويلها إلى مشاريع استثمارية ذات جدوى، من خلال محاور شملت تحديد الفرص، ومصادر توليدها، وتطبيق أدوات التفكير الإبداعي، وتحويل الأفكار إلى مشاريع قابلة للتنفيذ.
وأكد الدكتور الشرياني أن عُمان تزخر بالفرص الاستثمارية، إلا أنها تتطلب رواد أعمال جادين يمتلكون الرؤية والقدرة على توظيف الموارد المتاحة ليصنعوا حلولا مبتكره ومستدامة، مضيفًا: «علينا أن ننتقل من ثقافة الأعذار إلى ثقافة الحلول والابتكار».
وشهدت الحلقة تفاعلًا إيجابيا من المشاركين الذين عبّروا عن استفادتهم من المحتوى العملي، مؤكدين أن البرنامج أتاح لهم أدوات فعالة لتخطيط مشاريع مبتكرة تخدم المجتمع وتسهم في التنمية المستدامة.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام