[ تعاقب حكومات الإستبداد على الشعب العراقي بعد عام ٢٠٠٣م ]
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
الأحزاب التي تسمى بالإسلامية التي حكمت العراق بغد عام ٢٠٠٣م ، قد إتخذت من الدين { الإسلام } إفيونٱ مخدرٱ لعقول الشعب العراقي ، فأصبح الشعب أسير حاكميتها اللصوصية الفاسدة المستبدة ، وأنه الأسير لنظامها وإجرامها وإنحرافاتها ، وهو العبد المطيع لتشريعاتها البراجماتية الذاتية الظالمة المستأثرة الإستبدادية المجرمة ……
نعم هكذا وظفت تلك الأحزاب الزيف … الدين ( الإسلام ) … حاكمية كذب وغش وتدليس ، وصعلكة لصوصية جاهلية ….
وهذه الأحزاب المجرمة اللاغية للإسلام أن يحكم ، الحاكمة المستبدة …. قد حققت نبوءة المجرم الكافر كارل ماركس لما قال وأعلن بأن الدين هو ( أفيون الشعوب ) المخدر عقولها ، والمستقيلها ، والمجمدها ، واللاغيها {{ وطبعٱ هو يقصد الدين الكنسي الذي يضع تشريعاته رجال الإكليروس المكيافيليون البراجماتيون النفعيون ….. ؛ وحاكمية الأحزاب المتأسلمة زورٱ وبهتانٱ قد وظفت الدين الإسلام المختلق من إفراز هوائهم اللوث وأمزجتهم الدنيوية المادية , محققة بذلك أنه أفيون ومخدر ، وأنه إستلاب العقل من أن يفكر …. } …. بعد ما هي حقيقة الدين الإسلام ، أنه عقيدة توحيد تحررية ، رافضة لكل ٱلهة مزيفة تقف حجر عثرة في طريق حاكمية عدل وإستقامة ووعي مستنير ……
والشاهد العيني المادي الواقعي الملموس الذي يؤكد ، ويعضد ، ويثبت ما نقول ، هو إستقراء تعاقب حاكمية حكومات الأحزاب للشعب العراقي بعد عام ٢٠٠٣م ….
گول لا يا حاكم حزبي سياسي مستبد … ، ويا شعب عراقي مخدر نائم مستلق مسترخ يسود عقلك الغباء ، المستبد به ….. !!! ؟؟؟
حسن المياحالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر محتاجة أمل وإنتاج جديد يعبر عن الناس
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف أديب" خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم».
وتابع: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
وتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».