بعد استضافة مهرجان العلمين الجديدة لها.. معلومات عن لعبة كروف بول
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
فعاليات مختلفة ومتنوعة، يحتضنها مهرجان العلمين الجديدة، في نسخته الثانية، ما بين ثقافية وفنية ورياضية، منها لعبة «كروف بول»، التي قد لا يعرفها الكثيرون، ويمكن استعراض بعض المعلومات عنها، وفقا لموقع اللعبة الرسمي «korfball» في التقرير التالي.
معلومات عن كروف بول بعد استضافة مهرجان العلمين لهاولعبة كروف بول هي رياضة كرة تُلعب باليد، من خلال التمرير والحركة السريعة، يعمل فيها اللاعبون على مراوغة خصومهم، لتسديد الكرة من خلال الكروف، الذي يعني «سلة».
وتتكون الفرق من 8 لاعبين، 4 ذكور و4 إناث، ويجري وضع «الكروف» في نهاية منطقة اللعب، ويمكن للاعبين التسديد على زاوية 360 درجة، ليتولوا أدوار الهجوم والدفاع، وبعد تسجيل هدفين تنعكس الأدوار.
لعبة كروف بول في العلمين تعتمد لعبة Korfball على التعاون بين اللاعبين. يجري لعب Korfball في أفريقيا وأمريكا وآسيا وأوروبا وأوقيانوسيا. يجب أن يكون كل لاعب قادرا على الدفاع والهجوم والتسديد، ودعم زملائه في الفريق. تهدف لعبة كروف بول إلى رمي الكرة في سلة بدون شبكة، مثبتة على عمود بارتفاع 3.5 متر. أقدم نادي korfball لا يزال موجودا، ولم يندمج أبدا مع أي ناد آخر، هو نادي H.K.C. ALO الهولندي، من لاهاي.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين فعاليات مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
فضيحة تهز الكرة الأرجنتينية وتُهدد «التانجو»!
معتز الشامي (أبوظبي)
تواجه الكرة الأرجنتينية واحدة من أخطر أزماتها المؤسسية في السنوات الأخيرة، بعد تصعيد غير مسبوق من جانب القضاء الأرجنتيني ضد رئيس الاتحاد المحلي لكرة القدم، كلاوديو تابيا، في قضية تتعلق بشبهات فساد وتضخم غير مبرر في الثروة.
وأمر القاضي الفيدرالي دانييل رافيكاس بتنفيذ مداهمات جديدة شملت منزلاً ريفياً فخماً في منطقة بيلار، مسجلاً باسم شركة «ريال سنترال»، ويجري التحقيق في صلته بكل من لوتشيانو بانتانو وآنا لوسيا كونتي، اللذين يُشتبه في كونهما واجهتين ماليتين لرئيس الاتحاد الأرجنتيني، وتقرر منع الاثنين من مغادرة البلاد لحين استكمال التحقيقات، بحسب تقرير لصحيفة «ماركا».
وتأتي هذه المداهمات استكمالاً لسلسلة عمليات سابقة شملت أكثر من 15 نادياً أرجنتينياً، إضافة إلى مكتب في وسط بوينس آيرس، ضمن ملف قضائي يسعى إلى كشف مصادر الثروة المتزايدة لتابيا ودائرته المقربة، كما يضع التحقيق أمين الخزانة بابلو توفيجينو تحت المجهر، وسط شبهات بأنه المستفيد الفعلي من العقار محل الجدل، إلى جانب شركة «سور فينانزاس» المالية، المتهمة بمنح قروض للأندية بشروط وصفت بـ «التعسفية».
وتجاوزت القضية الإطار القضائي لتدخل عمق المشهد الكروي، حيث تسعى المحاكم للتأكد من وجود إثراء غير مشروع واستخدام وسطاء ماليين، في وقت تتابع فيه «الفيفا» التطورات عن كثب، تحسباً لأي تدخل سياسي محتمل، مثل هذا السيناريو قد يعرض الاتحاد الأرجنتيني لعقوبات قاسية، تصل إلى حد استبعاد المنتخب من المشاركة في كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وفق ما أوضحته صحيفة «لاناسيون» الأرجنتينية.
وفي خضم هذه العاصفة، يتحرك منتخب الأرجنتين بحذر شديد، حيث تحيط الشكوك بإمكانية خوض مباراة «فيناليسيما» أمام إسبانيا في مارس المقبل، في مؤشر واضح على حجم التوتر الذي يخيم على أروقة الاتحاد، حتى في ظل تتويج «التانجو» بلقب كأس العالم الأخير.