بتجرد:
2025-06-14@02:56:29 GMT

فيلم “أفاتار 3”.. هذا كل ما نعرفه عنه

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

فيلم “أفاتار 3”.. هذا كل ما نعرفه عنه

متابعة بتجــرد: يبدو أن عشاق فيلم الفانتازيا «أفاتار» على موعدٍ مع فصلٍ جديد من حكايات القبائل، التي تعيش في «باندورا»، المكان الذي تدور فيه أحداث الفيلم.

وفي التفاصيل، كشف صناع الفيلم عن عنوان الجزء الثالث منه وهو «Avatar: Fire and Ash»، مؤكدين أن هذا الموسم سيأخذ الموضوع الأساسي لقصة العمل خطوة أبعد، حيث سيدور حول قبيلة «آش»، التي تعيش داخل المناطق البركانية في «باندورا».

وفي هذا الشأن، قال جيمس كاميرون، في حدث «ديزني D 23»: «ستشاهدون الكثير من (باندورا)، التي لم ترَوْها من قبل»، مشيراً إلى أن الجزء الثالث يتناول مناطق غير مكتشفة داخل تلك المنطقة الخيالية.

وأضاف كاميرون: «أنها مغامرة مجنونة ووليمة للعين، لكنها أيضًا تحمل مخاطر عاطفية عالية جداً، أكثر من أي وقت مضى»، موضحاً أن الشخصيات المحبوبة في الفيلم ستدخل في مناطق صعبة.

كما لمّح المخرج المعروف بأفلام الأكشن والخيال العلمي، والتي غالباً تحصد عوائد مالية كبيرة، إلى أن شعب «آش»، الذي سيظهر في الفيلم، ربما يكون الأكثر ميلًا إلى العنف حتى الآن. مؤكداً أن هناك شخصيات جديدة، ربما نحبها أو نكرهها.

ووفقاً للتقارير، فإن هذا قد يشير إلى أن قبائل «نافي» قد تنقلب على بعضها، ما يعني أن هذه هي المرة الأولى التي لا يكون فيها البشر الأعداء الوحيدين في أفلام «أفاتار»، وسيرى المشاهدون منعطفاً جديداً.

وكان كاميرون قد صوّر فيلم «Fire and Ash» في أعقاب فيلم «Avatar: The Way of Water» لعام 2022، والذي يصور الحرب بين البشرية وقبيلة «Na’vi» (نافي)، بعد عودة إدارة تنمية الموارد الجشعة (RDA) إلى القمر الغريب «باندورا».

وفي ذلك الوقت لمح كاميرون إلى الخلاف داخل قبيلة «نافي»، حيث قال في لقاءٍ صحافي إنه يريد أن يكشف عن قبيلة «نافي» من زاوية أخرى؛ لأنه لم يُظهر طوال الوقت الماضي سوى جوانبها الجيدة، مضيفاً أنه في الأفلام المبكرة، كانت هناك أمثلة بشرية سلبية للغاية، في حين أن «نافي» كانت إيجابية للغاية، وأنه في فيلم «أفاتار 3» سيفعل العكس.

وستلعب الممثلة الإسبانية أونا تشابلن دور «فارانج»، زعيمة عشيرة «آش»، وكذلك ستلعب الممثلة الماليزية ميشيل يوه نجمة «Everything Everywhere All at Once» (كل شيء في كل مكان دفعة واحدة)، دور شخصية بشرية جديدة «الدكتورة كارينا موغ».

كما من المقرر أن ينضم الممثل الإنجليزي، ديفيد ثيوليس، الذي اشتهر بشخصية «ريموس لوبين» في أفلام «هاري بوتر»، ليلعب دور إحدى شخصيات قبيلة «نافي»، التي تُدعى «بييلاك».

ويخضع الفيلم لمرحلة ما بعد الإنتاج الدقيقة، ما يعني أنه سيقدم مشاهد بصرية رائعة، ومن المقرر إصدار الفيلم في ديسمبر 2025.

main 2024-08-13 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تمرد داخل صفوف “الانتقالي” وسط غضب شعبي متصاعد جراء تدهور الأوضاع المعيشية

الجديد برس| تتزايد الأصوات المنتقدة من داخل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، في ظل تصاعد الانتهاكات والتجاوزات التي تُمارسها قيادات المجلس، تزامنًا مع تدهور خطير في الأوضاع المعيشية والخدمية في المحافظات الجنوبية. وتشهد عدن ومدن جنوبية أخرى كأبين ولحج والمحافظات اليمنية الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، موجة من السخط الشعبي إثر انقطاع الكهرباء وانعدام الغاز المنزلي، وانهيار العملة المحلية، ما زاد من معاناة السكان، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة مع دخول فصل الصيف. ورغم تصاعد الاحتجاجات النسوية والشعبية منذ أسابيع تنديدًا بالأوضاع الكارثية، وُوجهت المظاهرات بقمع واسع من قبل مليشيا الانتقالي، التي أصدرت تعميمات صارمة تمنع التظاهر إلا بإذن مسبق، ما فاقم حالة الاحتقان والغضب الشعبي. وعمّق مقتل الناشط السياسي أنيس الجردمي هذا الغضب، بعدما توفي تحت التعذيب الوحشي في سجون الانتقالي، عقب اختطافه مطلع أبريل الماضي بسبب آرائه المعارضة. وذكرت مصادر حقوقية أن الجردمي تعرض لصنوف مروعة من التعذيب الجسدي والنفسي، بينها الضرب المبرح والصعق الكهربائي وقطع عضوه الذكري، ما أدى إلى وفاته. مطالبات حقوقية متزايدة خرجت للتحقيق في الحادثة، وسط دعوات لإغلاق سجون الانتقالي غير القانونية ووقف الانتهاكات التي باتت تمارس بشكل يومي في المناطق الخاضعة لسيطرته. وفي أول رد علني من داخل صفوف المجلس، وجه هاني البيض، نجل الرئيس الجنوبي الأسبق علي سالم البيض، انتقادات لاذعة للمجلس الانتقالي، محذرًا من أن ما يجري “انحدار خطير” يهدد صورة ومستقبل المجلس سياسيًا ووطنياً. وأكد في رسالة مفتوحة أن هذه الانتهاكات لم تعد مجرد “أخطاء فردية”، بل أصبحت ثقافة متنامية تُمارس في ظل غياب المساءلة. وقال البيض إن “الصمت تواطؤ، والتبرير خيانة، ومن يسكت اليوم سيكون هو الضحية غداً”، مضيفًا: “يا تصححوا المسار، أو تخرجوا من المشهد وقد فقدتم احترام وثقة الناس”. بدوره، وصف الكاتب الصحفي ماجد الداعري المجلس الانتقالي بأنه “مغادر فعليًا للمشهد السياسي”، مؤكدًا أنه فقد شرعيته بسبب الفشل الذريع في تقديم أي حلول للأزمات الخدمية والمعيشية، واتهمه بالتمسك بالمناصب والامتيازات على حساب معاناة الجنوبيين الذين منحوه ثقتهم. وتزايدت التساؤلات في الأوساط الشعبية والسياسية حول قدرة المجلس الانتقالي على إنقاذ نفسه من الانهيار السياسي، أو تقديم ما يخفف من حالة الغضب الشعبي العارم، في وقت يواجه فيه اتهامات بتقاسم السلطة مع “شرعية التجويع”.

مقالات مشابهة

  • دمار غير مسبوق و34 مصابا.. ما الذي نعرفه من هجوم إيران على إسرائيل
  • تمرد داخل صفوف “الانتقالي” وسط غضب شعبي متصاعد جراء تدهور الأوضاع المعيشية
  • إيران تسجل تلوثا إشعاعيا في “نطنز”
  • نذير لكناوي: “مولودية الجزائر أحسنت الاستثمار في الأخطاء التي ارتكبناها”
  • “هآرتس”: “الموساد” أنشأ قاعدة لطائرات مُفخخة داخل إيران
  • “أضاحي” يختتم موسم حج 1446 بتوزيع أكثر من 360 ألف كيلوجرام من اللحوم داخل المملكة وخارجها
  • مندوبية الصحة بالخميسات تلجأ إلى القضاء في قضية “حمير والماس”
  • بالفيديو.. شاهد “سد المال” والهدايا التي قدمها الفنان مأمون سوار الدهب لزوجته الجديدة الحسناء حنين محمود عبد العزيز
  • شاهد بالفيديو.. “شايقي” يثير ضحكات المتابعين بدعواته على شخص سرق (مركوب الأصلة) الخاص به من داخل منزله بعد أن قام بإكرامه
  • أبين.. بيان لـ قبيلة “آل شعيث” يرفض محاولات استغلالها لصالح أجندات شخصية أو خارجية