كل ما تريد معرفته عن كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات في بورسعيد
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
يبحث الطلاب، بعد إعلان نتيجة الشهادة الثانوية العامة، عن الكليات التي تناسب مجموعهم، وتقدم «الوطن» المعلومات اللازمة للكليات منها كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد لمساعدة الطلاب لتقديم فيها، حيث تقبل الكلية من شعبتي العلمي والأدبي، بالإضافة إلى الدبلومات الفنية.
معلومات عن كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد
وفور إعلان مكتب تنسيق الثانوية العامة موعد التنسيق يتقدم الطلاب بأوراق التقديم والأوراق المطلوبة في كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد حيث يتم الدراسة في الكلية لمدة 4 سنوات، ويدرس الطلاب خلالها في أقسام متخصصة، وتضم كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد أقساما وهي:
قسم نظم معلومات الإدارة.
قسم الإحصاء.
قسم نظم وتكنولوجيا المعلومات.
قسم الرياضة والإحصاء.
الأوراق المطلوبة لكلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد
وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الأوراق المطلوبة للقبول في كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد وهي..
أصل شهادة الميلاد.
أصل شهادة الثانوية العامة.
10 صور شخصية للطالب أو الطالبة.
بطاقة 2 جند و6 جند للبنين فقط.
اجتياز الاختبارات التي تحددها كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد.
توقيع الكشف الطبي على الطلاب وتقديم نموذج الكشف الطبي معتمد من الإدارة الطبية بجامعة بورسعيد.
دفع المصاريف التي تحددها كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد.
تقديم الأوراق في حافظة بلاستيكية للحفاظ عليها.
مصروفات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد
تختلف مصروفات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد من عام لآخر فقد تحددت في العام الماضي 2023 نحو ألف جنيه مصري، بالإضافة إلى بعض المصروفات الإدارية، ومن المنتظر أن تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمى مصروفات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد 2024 قريبا بعد إعلان تنسيق الثانوية العامة.
وأعلنت الدكتورة راوية رزق، القائم بأعمال رئيس جامعة بورسعيد، أنه من المنتظر أن يعلن مجلس إدارة الجامعة عن مصروفات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد لعام 2024 والأوراق المطلوبة، خلال جلسته القادمة الأسبوع الجاري للإقرار بذلك بناءً على قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 818 لسنة 2017 بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات بإنشاء كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات بورسعيد جامعة بورسعيد تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
بسبب ضربات إيران .. إدارة ترامب تقلص مشاركة المعلومات السرية مع الكونجرس
قرّرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقليص حجم المعلومات السرية التي تُشارك مع الكونجرس، في خطوة أثارت جدلًا سياسيًا واسعًا، وذلك على خلفية تسريب تقرير استخباراتي حساس يتعلق بنتائج الضربات الأمريكية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية.
ونقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول كبير في البيت الأبيض قوله إن التقييم الأولي الذي أعدته وكالة استخبارات الدفاع بشأن أثر الهجمات على البرنامج النووي الإيراني، قد جرى تداوله عبر نظام مخصص لمشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس ليلة الإثنين، قبل أن يتسرب للصحافة، مما أثار حفيظة الإدارة.
الإدارة تحقق وتقلص الوصولوصرّح المسؤول ذاته بأن الإدارة قررت بناءً على هذا الحادث تقليص حجم المعلومات التي ستُرفع مستقبلاً إلى هذا النظام المشترك، مضيفًا أن تحقيقًا داخليًا قد بدأ لتحديد مصدر التسريب.
وأكد أن البيت الأبيض ينظر بجدية إلى ما حدث، لاسيما في ظل حساسية الموقف الأمني وتداعياته الإقليمية والدولية، خصوصًا في ظل الحملة العسكرية الأمريكية الجارية في الشرق الأوسط.
جلسة إحاطة مغلقة لمجلس الشيوخوكشف المصدر عن أن أربعة من كبار المسؤولين الأمريكيين، وهم وزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ورئيس هيئة الأركان المشتركة دان كين، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، سيقدمون يوم الخميس جلسة إحاطة مغلقة لأعضاء مجلس الشيوخ، تركز على الوضع في إيران وتداعيات العمليات العسكرية الأمريكية.
وكانت بعض وسائل الإعلام الأمريكية، من بينها "سي إن إن" و"نيويورك تايمز"، قد نشرت مقتطفات من تقييم استخباراتي أولي يشير إلى أن الضربات الأمريكية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك مخزون اليورانيوم عالي التخصيب وأجهزة الطرد المركزي، ما أثار جدلًا واسعًا في واشنطن.
ودفع ذلك كبار مسؤولي الإدارة، وفي مقدمتهم الرئيس ترامب، إلى الرد علنًا وتكذيب تلك التقارير، مؤكدين أن العملية العسكرية كانت "ناجحة للغاية" وألحقت "أضرارًا غير مسبوقة بالبنية التحتية النووية الإيرانية".