أسعار فئات نيسان قشقاي Nissan Qashqai الرسمية ومواصفاتها
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
نيسان قشقاي Nissan Qashqai هي سيارة كروس اوفر مُدمجة الحجم يابانية المنشأ إنجليزية الصُنع، يتم تصنيعها بالكامل في إنجلترا، وتأتي قشقاي للسوق المصري من خلال شركة “نيسان موتورز ايجيبت” مُمثل العلامة اليابانية محليًا، وتتوفر السيارة بثلاث فئات مختلفة في التجهيزات.
جاء الجيل الأول من سيارة نيسان قشقاي Nissan Qashqai في عام 2006، ثم تم تقديم الجيل الثاني في عام 2014 وحصل على نسخة محسنة في عام 2017 وهي النسخة الأخيرة التي كانت تتوفر في السوق المصري، وتم تقديم الجيل الثالث في بداية 2021 لتصل الأسواق المصرية في بداية 2022.
وتأتي نيسان قشقاي Nissan Qashqai مبنية على قاعدة عجلات CMF-CD المُصنّعه بالشراكة بين نيسان ورينو وهي نفسها المُستخدمة في الجيل السابق، وفي رينو اوسترال ورينو ميجان ونيسان سنترا الجيل الأخير، وتتميز قاعدة البناء بأنها أقل وزنًا وأكثر قوة عن السابقة، وتتميز السيارة بأن أجزاء عديدة منها مصنوعة من الألومنيوم لتكون أخف وزنًا.
تُصنف نيسان قشقاي Nissan Qashqai من فئة السيارات الكروس اوفر مُدمجة الحجم، حيث تأتي في الأسواق لتُنافس مع سيارات مثل ميتسوبيشي اكليبس كروس وام جي HS وسوبارو XV وسيات اتيكا واوبل جراند لاند، ويُمكن إعتبارها مُنافس لـ بستيون T77 برو وهافال H6.
وتأتي نيسان قشقاي Nissan Qashqai في الخارج بمجموعة من المحركات وبخيار كهربائي بالكامل وخيار هايبرد، اما عن المحرك المتاح في الأسواق المصرية فهو نفس المحرك المُستخدم في رينو ميجان وهو المحرك المُصنّع بالشراكة بين نيسان ورينو ومرسيدس، ويتوفر هذا المحرك ايضًا في مرسيدس A-Class وGLA-Class وCLA-Class، ودخلت السيارة في جيلها الأخير إختبارات الأمان الأوروبية وحققت نتيجة 5 نجوم من أصل 5 نجوم.
أسعار نيسان قشقاي Nissan Qashqai الرسميةالفئة | السعر |
الأولى (Visia) | غير متاحة |
الثانية (Acenta) | 1.406.500 جنيه |
الثالثة (Tekna) | 1.477.500 جنيه |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيسان قشقاي سعر نيسان قشقاي سعر نيسان قشقاي 2024 نيسان قشقاي 2024 أسعار نيسان قشقاي نيسان قشقاي 2023 سيارة نيسان قشقاي سعر سيارة نيسان قشقاي سيارات نيسان قشقاي موديل نيسان قشقاي مواصفات نيسان قشقاي
إقرأ أيضاً:
«آي صاغة»: استقرار نسبي في أسعار الذهب بانتظار قرار الفيدرالي وتصريحات باول
شهدت أسعار الذهب استقرارًا نسبيًا في السوقين المحلية والعالمية خلال تعاملات اليوم الأربعاء، وسط حالة من الترقب لبيان السياسة النقدية الصادر عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والتصريحات المرتقبة لرئيسه جيروم باول في مؤتمره الصحفي المنتظر لاحقًا اليوم.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن السوق المحلية سجّلت حالة من الهدوء مقارنة بإغلاق تعاملات الثلاثاء، حيث استقر سعر جرام الذهب عيار 21 عند 4565 جنيهًا، بينما ثبت سعر الأوقية عالميًا عند مستوى 3325 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5217 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3913 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3044 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36520 جنيهًا.
وكان الذهب قد تراجع أمس بنحو 10 جنيهات للجرام، منخفضًا من 4675 إلى 4565 جنيهًا، رغم تسجيل الأوقية العالمية ارتفاعًا طفيفًا بنحو 8 دولارات فقط، من 3317 إلى 3325 دولارًا.
أوضح، إمبابي، استقرار أسعار الذهب، يعود بالأساس إلى ترقّب الأسواق لنتائج اجتماع لجنة السوق المفتوحة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، التي ستُحدد مصير أسعار الفائدة خلال المرحلة المقبلة.
وتُرجّح الأسواق أن يُبقي الفيدرالي على أسعار الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.5%، إلا أن التركيز الأكبر ينصبّ على تصريحات جيروم باول عقب القرار، لما لها من تأثير مباشر على توجهات السياسة النقدية مستقبلاً.
وأكد إمبابي أن نبرة باول خلال المؤتمر الصحفي ستكون حاسمة في تحديد اتجاه أسعار الذهب، موضحًا أن أي إشارة إلى بدء دورة خفض الفائدة أو التخفيف النقدي ستدفع المعدن نحو مستويات قياسية جديدة، بينما التمسك بسياسة التشديد قد يعيد الضغوط البيعية ويؤدي إلى تراجع المعدن.
مؤشر الدولار الأمريكي
وعلى صعيد آخر، سجّل مؤشر الدولار الأمريكي تراجعًا طفيفًا بنسبة 0.13% إلى مستوى 98.774، بعد أن لامس ذروة خمسة أشهر عند 99.143 يوم الثلاثاء، مما منح الذهب دعمًا نسبيًا، حيث يُفضّل المستثمرون المعدن في ظل ضعف العملة الأمريكية، خاصة مع استمرار التحوط من المخاطر الجيوسياسية.
ورغم تحسّن شهية المستثمرين نتيجة الاتفاقات التجارية بين الولايات المتحدة وكل من اليابان والاتحاد الأوروبي، لا تزال الأسواق حذرة في ظل انتظار نتائج المفاوضات الجمركية بين واشنطن وبكين، واستمرار التوتر في العلاقات التجارية العالمية، وهي عوامل تعزّز من جاذبية الذهب كأداة للتحوّط.
وفي سياق متصل، يترقّب المستثمرون اجتماع بنك اليابان المركزي غدًا الخميس، وسط تساؤلات حول إمكانية رفع الفائدة في ظل تباطؤ التضخم وتزايد الغموض السياسي في طوكيو.
كما تركّز الأسواق أيضًا على بيانات التوظيف في الولايات المتحدة، مثل تقرير الوظائف غير الزراعية، وبيانات التوظيف في القطاع الخاص، إضافة إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يُعد المؤشر المفضل لدى الفيدرالي لقياس التضخم.