وصف ماسيمو ديانا المتحدث باسم صندوق الأمم المتحدة للسكان الأزمة الديمغرافية في أوكرانيا بأنها مشكلة خطيرة.
وأشار ديانا في حديث لصحيفة "نيوزويك" إلى أن انخفاض معدل المواليد في هذا البلد يشكل عائقا أمام انتعاشه.

وأوضح: "كالمعتاد نعير اهتماما كبيرا لإعادة الإعمار المادية. لكن من الذي سيقوم بإعادة الإعمار ومن أجل من؟ إنها (الأزمة الديمغرافية في أوكرانيا) مشكلة خطيرة".

وأكد أنه من أجل تحسين الوضع الديمغرافي يجب اتخاذ إجراءات لن تأتي بثمار ملحوظة إلا بعد سنوات طويلة.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري أفاد موقع "أوبن داتا بوت" التحليلي الأوكراني بأن معدل الوفيات في أوكرانيا يتجاوز معدل المواليد بمقدار 3 مرات.

وفي أبريل الماضي قالت وسائل إعلام أوكرانية إن معدل المواليد في البلاد انخفض إلى أدنى مستوى منذ 300 عام.

من جهته أعلن رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق نيكولاي أزاروف في يناير الماضي أن عدد سكان أوكرانيا انخفض بمقدار 2.5 مرة مقارنة مع عام 2014

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اتخاذ اجراءات إعادة الإعمار الأمم المتحدة الأمم المتحدة للسكان الشهر الجاري خطيرة فی أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

ليس ويليام أو هاري.. من يرث منزل طفولة الأميرة ديانا؟

#سواليف

إلى جانب #حب_الملايين #حول_العالم، #تركت #الأميرة_ديانا وراءها العديد من #الممتلكات لأبنائها ليس من بينها #منزل_طفولتها.

عند وفاتها في حادث سيارة في باريس عام 1997 عن عمر يناهز 36 عاما، تركت أميرة القلوب الراحلة العديد من الممتلكات ومع ذلك، لم يكن منزلها الفسيح في “ألثورب”، الواقع في نورثهامبتونشاير، من بينها.

المنزل الذي تبلغ مساحته 13,000 فدان، شكل خلفية لمعظم طفولة ديانا، وهو ملك لعائلة سبنسر منذ عام 1508 حيث استقر والدها فيه عام 1975 بعدما أصبح إيرل سبنسر، وفقا لما ذكرته صحيفة “نيويورك بوست” الأمريكية.

مقالات ذات صلة عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود 2025/08/01

وحتى الآن، يعود هذا المنزل الفخم إلى إيرل سبنسر الحالي وهو تشارلز، شقيق ديانا الأصغر وبعد وفاته، سيرث ابنه لويس، التركة مما يعني أن ملكية العقار لن تنتقل إلى أي من أبناء ديانا سواء كان أمير ويلز الأمير ويليام (43 عامًا)، أو دوق ساسكس الأمير هاري (40 عامًا).

وأثارت الملكية المستقبلية للمنزل لغطا داخل عائلة سبنسر رأسًا بسبب قرار إيرل سبنسر أن يكون لويس هو المالك التالي رغم أن لديه ثلاث شقيقات أكبر منه سنًا هن الليدي كيتي، والليدي إليزا، والليدي أميليا.

وفي تصريحات لصحيفة “ديلي ميل” عام 2015، قال تشارلز إنه على الرغم من “ارتياحه التام” بشأن وراثة كيتي التركة، إلا أنه أشار إلى أن “ذلك سيكون مخالفًا لجميع التقاليد”.

في وقت لاحق من ذلك العام، قالت كيتي إنها، وإن كانت “مؤيدة تمامًا للمساواة بين الجنسين”، إلا أنها “سعيدة جدًا” بأن يصبح العقار “مسؤولية” شقيقها الأصغر وقالت لمجلة تاتلر إنها تعتقد “أن هذا هو الخيار الصحيح”.

وأضافت “يعجبني أن يبقى المنزل ضمن ملكية العائلة نفسها، وبنفس لقب العائلة.. لا أريده أن يكون مختلفًا عن ذلك بالنسبة لعائلة سبنسر.. وأنا متأكدة تمامًا أن أخي سيقوم بعمل مثالي”.

ويحمل هذا المنزل أهمية كبيرة لعائلة سبنسر، فهو أيضًا المثوى الأخير للأميرة ديانا المدفونة في جزيرة صغيرة وسط بحيرة أوفال، وهي غير متاحة للعامة.

ويُتيح هذا الموقع المنعزل لويليام وهاري زيارة قبر والدتهما الراحلة دون خوف من أن يراهما أحد، وقال خالهما تشارلز عن ذلك “لحسن الحظ، المكان هادئ جدًا هنا، ويمكن لويليام وهاري القدوم والمغادرة كما يحلو لهما.. وهذا أمرٌ رائعٌ بالنسبة لي”.

وفي مذكراته الصادرة عام 2023 بعنوان “احتياطي”، كشف هاري عن زيارته لنصب ديانا التذكاري برفقة زوجته ميغان ماركل في الذكرى الـ25 لوفاتها عام 2022.

وكتب هاري إنه وميغان “استقلا قاربًا عبر البحيرة وحدّقا في حقول ألثورب المترامية الأطراف وأشجارها العتيقة، وآلاف الأفدنة الخضراء حيث نشأت والدتي، وعلى الرغم من أن الأمور لم تكن مثالية، إلا أنها عرفت بعض السلام” وأضاف “أخيرًا، أحضرتُ فتاة أحلامي إلى المنزل للقاء أمي”.

مقالات مشابهة

  • 1300 شخص يوميًا.. الولايات المتحدة تُسجل أعلى معدل ترحيل منذ سنوات
  • ارتفاع معدل جرائم القتل المروعة في صنعاء خلال يوليو الماضي
  • ليس ويليام أو هاري.. من يرث منزل طفولة الأميرة ديانا؟
  • واشنطن: ترامب يريد اتفاق سلام في أوكرانيا قبل 8 أغسطس
  • ترامب يحدد مهلة للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الأوكرانية
  • مصطفى بكري: الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية حملت إسرائيل مسئولية الأزمة الغذائية في غزة
  • البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة: ترامب يسعى لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا بحلول 8 أغسطس
  • أميركا تُحدد سقفا زمنيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • البانيز: عقوبات واشنطن لها تأثيرات خطيرة على حياتي وعملي
  • تراجع طفيف للجوع عالمياً في 2024.. وأفريقيا تواصل مواجهة الأزمة الأشد