عادل حمودة: يمكن للروبوتات العسكرية اتخاذ القرار.. والحروب التقليدية تراجعت
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير الفجر إن الحروب الحديثة يهدف جنرالات الحرب إلى تقليل الخسائر في الجنود، والبعض منهم يذهب إلى حلم حرب دون جنود، موضحا أن الحروب التقليدية تراجعت إلى حد ما التي يلتقي فيها الجيوش وجها لوجه.
شاهد بالبث المباشر الهلال اليوم.. مشاهدة الهلال × النصر Al-Hilal vs Al-Nassr بث مباشر دون "تشفير" | كأس السوبر السعودي 2024 عاجل - قوات الشهيد عمر القاسم تدمر جرافة صهيونية غربي مدينة رفحوأضاف "حمودة"، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة" المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت أن الحروب أصبحت عن بعد، بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة كأنها ألعاب فيديو ولكنها ليست الخطوة الأخيرة في التكنولوجية العسكرية المتطورة، فهناك بالقطع مفاجأت أخرى.
وأشار رئيس مجلس تحرير الفجر إلى أن الحروب التقليدية تتراجع في ظل تقدم الحروب التكنولوجية العسكرية التي ستغير الحروب في أربع جوانب: سهولة التواصل في معارك تعتمد على المسيرات والروبوت التي تتحكم فيها القيادة عن بعد، ثانيا زيادة كفاءة القتال، ثالثا استقلالية الأدوات الجديدة حتى أن الروبوت العسكري يستطيع اتخاذ القرار العسكري إن احتاج الأمر، وأخيرا الاستدامة المتمثل في تطور أدوات الحرب الحديثة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عادل حمودة رئيس مجلس تحرير الفجر الحروب الحديثة جنرالات
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية
إنجلترا – عادة ما يفسر علم الأحياء التطوري الفروق بين الرجال والنساء عبر آليات الانتقاء الجنسي.
يُعتقد تقليديا أن تفضيلات الرجال الجنسية تعتمد على سمات الجاذبية الأنثوية، مثل نسبة الخصر إلى الورك المنخفضة، الصوت العالي، والملامح الأنثوية للوجه، المرتبطة بالنجاح الإنجابي. ومع ذلك، تدحض مراجعة جديدة أجرتها الباحثة ليندا ليدبورج من جامعة “دورهام” هذه الصورة النمطية.
عند تحليل بيانات ما يقرب من 125 ألف امرأة من 16 دولة، وجد العلماء أن العلاقة بين الخصائص الجسدية والخصوبة إما غير موجودة أو ضعيفة جدا. وغالبا ما كان للنساء ذوات نسبة الخصر إلى الورك الأعلى (أي خصر أقل وضوحا) عدد أكبر من الأطفال، وهو ما يتعارض مع النظرية الكلاسيكية حول تفضيل الخصور النحيفة.
كما أظهرت مؤشرات أخرى، مثل حجم الثدي، ارتفاع الصوت، وطول الأصابع، نتائج متباينة، ولم تؤكد أي دراسة اعتماد الخصوبة على ملامح الوجه الأنثوي، على الرغم من شيوع هذه الفكرة بين علماء النفس التطوريين.
ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى بعض القيود، أبرزها أن معظم الدراسات أُجريت في دول متقدمة حيث تنتشر وسائل منع الحمل، ما يصعب معه تقييم الخصوبة الطبيعية.
المصدر: Naukatv.ru
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟