بعد رفض طلب دفاع سفاح التجمع.. 8 أسباب لرد هيئة المحكمة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
طلب دفاع سفاح التجمع، رد هيئة المحكمة التي تنظر القضية، لتقرر المحكمة وقف الدعوى لحين الفصل فى طلب الرد، إلا أن محكمة الاستئناف، قررت اليوم السبت، رفض طلب رد هيئة المحكمة، واستمرار محاكمته أمام الهيئة التي تنظر القضية برئاسة المستشار ياسر الأحمداوي.
وهناك أسباب إذا توافر إحداها، من حق الدفاع طلب رد المحكمة، ليتم نظرها أمام دائرة أخرى، وحدد قانون المرافعات 4 أسباب لرد المحكمة وهى.
1- إذا كان للقاضى أو لزوجته مصلحة مباشرة أو غير مباشرة في الدعوى ولو بعد إنحلال عقد الزواج.
2- إذا كان هناك بين القاضى وبين أحد الخصوم قرابة أو مصاهرة حتى الدرجة الرابعة.
3- إذا كان خطيباً لأحد الخصوم.
4- إذا سبق أن كان وكيلاً لأحد الخصوم في أعماله الخصوصية أو وصياً أو قيماً عليه.
5- إذا سبق له أن كان شاهداً في القضية.
6- إذا كان أحد المتداعين قد اختاره حكماً في قضية سابقة.
7- إذا وجد بينه وبين أحد المتداعين عداوة شديدة.
8- إذا كانت قد أقيمت بينه وبين أحد المتداعين، أو أحد أقاربه أو مصاهريه حتى الدرجة الرابعة، دعوى مدنية أو جزائية خلال السنوات الخمس السابقة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سفاح التجمع قضية السفاح السفاح رد هيئة المحكمة إذا کان
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.