«الشعب الديمقراطي»: الحوار الوطني بمثابة لم شمل للدولة المصرية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
قال خالد فؤاد، رئيس حزب الشعب الديمقراطي، إنّ الحوار الوطني كان بمثابة لم الشمل للدولة المصرية، بعد انطلاقه بدعوة من الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث ناقش 3 محاور، هي الاجتماعي، والسياسي، والاقتصادي.
114 لجنة لمناقشة المحاوروأضاف «فؤاد»، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، قائلا: «جرت تحت هذه المحاور مناقشة 114 ملفا بـ114 لجنة، وجمعت جلسات الحوار الوطني كل أقطاب السياسة المصرية وأحزابها وقواها المدنية، وسيتم تحديد ودراسة ما جرى تقديمه من اقتراحات ورؤى في ورش وجلسات متخصصة».
وتابع، بأن الجلسات المتخصصة ستدرس الاقتراحات والرؤى حتى يتم تنفيذها وتطبيقها بنتائج على شكل مقترحات وتشريعات، وتُعرض على الرئيس عبدالفتاح السيسي حتى يتخذ قراره بموجب هذه النتائج.
وواصل: «تناقشنا في في حزب الشعب الديموقراطي مسائل تخص الأحزاب السياسية والتمثيل النيابي، ووجدنا أن السبيل الأمثل والأفضل للظروف السياسية والمجتمعية في مصر أن تكون هناك قائمة مغلقة، ولكن تزيد بدلا من أن تكون 4 قوائم لتكون 8 قوائم مغلقة، لأنها تكفل عدم إضاعة ما يقرب من 49% من الأصوات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
شريف عامر: مؤتمر حل الدولتين كرة ثلج يزيد معها عدد الدول المعترفة بدولة فلسطين
أكد الاعلامي شريف عامر، أن مؤتمر حل الدولتين الذي عقد في الجمعية العامة للأمم المتحدة بقيادة فرنسية سعودية أصبح بمثابة كرة الثلج التي تكبر وتزداد مساحة الدول التي تقرر الاعتراف بالدولة الفلسطينية، موضحا أن الخطوات الدبلوماسية تبدأ لتأثير أكبر بعد ذلك وتشكل تيار وهذا ما يتم توصيفه للفكرة التى بدأتها السعودية وفرنسا.
وأضاف شريف عامر، خلال تقديم برنامج "يحدث في مصر"، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن مؤتمر حل الدولتين بمثابة نظرية لعبة الدومينو وهناك دول جديدة تنضم ودول أخرى ترى أن الانضمام لهذا التيار هو الخطوة الأحسن حاليا، مضيفا: "كرة الثلج تكبر وفي دول معترفة بالدولة الفلسطينية ولكن الان في دولة مختلفة ولها عضوية دائمة في مجلس الامن".
الاعتراف بدولة فلسطينوأشار شريف عامر، إلى أن هناك دول تنوي الاعتراف بدولة فلسطين عقب مؤتمر حل الدولتين وتعتبر من أهم اقتصاديات العالم ودول أخرى تواجه تهديدات فور اصدار وعود الانضمام منها ما يخص كندا ومالطا، لافتا إلى ما قاله ووزير خارجية المانيا إنها الخطوة الصحيحة.