صراحة نيوز- دعا مجلس الأمن القومي التركي، عقب اجتماع قاده الرئيس رجب طيب أردوغان، روسيا وأوكرانيا للجلوس إلى طاولة المفاوضات ووقف الأعمال العسكرية.
وجاء في بيان المجلس عقب الاجتماع: “تمت مناقشة مسار الحرب في أوكرانيا، وآثارها المحتملة على منطقتنا في المراحل القادمة بالتفصيل، ونؤكد أن تصعيد التوتر في البحر الأسود لن يكون في مصلحة أحد.

. وندعو جميع الأطراف للجلوس إلى طاولة المفاوضات، وإنهاء الحرب دون تأجيل”.

كما تطرق الاجتماع إلى صفقة تصدير الحبوب، حيث قال البيان: “نؤكد على أن العودة إلى اتفاقية الحبوب، ستمنع الآثار السلبية المحتملة في البلدان المحتاجة، وستسهم في استقرار الغذاء”.

وفي وقت سابق، صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن إعادة العمل بمبادرة البحر الأسود لتصدير الحبوب مرتبطة بتنفيذ الغرب لتعهداته، مؤكدا أن بلاده تسعى لحل الخلافات القائمة عبر الحوار.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

مفاوضات مباشرة في إسطنبول.. روسيا وأوكرانيا على الطاولة مجددا

إسطنبول – وكالات
 وصل وفد روسي رسمي برئاسة فلاديمير ميدينسكي، المسؤول البارز في الكرملين، إلى مدينة إسطنبول التركية، اليوم الاثنين، لإجراء محادثات مباشرة مع الجانب الأوكراني، بحسب ما أوردته وكالة الإعلام الروسية.

وأكد شاهد من وكالة "رويترز" وصول الوفدين الروسي والأوكراني إلى موقع اللقاء في إسطنبول، دون أن تتوفر حتى الآن تفاصيل حول جدول الأعمال أو القضايا المطروحة للنقاش.

ويعد ميدينسكي من الشخصيات المقربة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكان قد ترأس سابقاً الوفد الروسي في جولات التفاوض الأولى مع أوكرانيا عقب اندلاع الحرب في فبراير 2022.

ويأتي هذا اللقاء في ظل تزايد الضغوط الدولية لإحياء مسار سياسي قد يفضي إلى تهدئة النزاع الذي يدخل عامه الرابع، في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية وتتكثف جهود الوساطة من جانب أطراف دولية، من بينها تركيا.

وتحافظ أنقرة، العضو في حلف الناتو، على علاقات متوازنة مع كل من موسكو وكييف، وسعت منذ اندلاع الحرب إلى لعب دور الوسيط، خاصة في ملفات تبادل الأسرى والممرات الإنسانية واتفاق الحبوب.

مقالات مشابهة

  • الأمن التركي يعثر على جثة مجهولة الهوية
  • كيف ستؤثر شبكة العنكبوت على مساري الحرب والتفاوض بين روسيا وأوكرانيا؟
  • الجولة الثانية من مفاوضات إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا.. اتفاقات إنسانية دون وقف لإطلاق النار
  • رغم لهيب المعارك.. روسيا وأوكرانيا على طاولة التفاوض في إسطنبول
  • انتهاء المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا.. والخارجية التركية: لم تتمخض عنها نتائج سلبية
  • انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول
  • مفاوضات مباشرة في إسطنبول.. روسيا وأوكرانيا على الطاولة مجددا
  • أولا بأول.. الجولة الثانية من مفاوضات اسطنبول بين روسيا وأوكرانيا
  • مجلس الأمن الأوكراني: تدمير 13 طائرة روسية في هجوم على القواعد الجوية داخل روسيا
  • اشتراطات متبادلة تعقّد فرص الحل الدبلوماسي بين روسيا وأوكرانيا