"أونمها" تعلن عزمها توسيع وجودها وأنشطتها في الحديدة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم إتفاق الحُديدة (أونمها) عزمها توسيع أنشطتها ووجودها في المحافظة.
وذكرت البعثة في بيان لها على منصة إكس، أنها عازمة على توسيع عملياتها في جميع أنحاء محافظة الحُديدة لتعزيز مسؤولياتها في مجال الرصد بعد تجديد ولايتها بموجب قرار مجلس الأمن رقم (2742) بتاريخ 8 يوليو 2024.
وأضافت أنها تستكشف بنشاط الفرص لتوسيع أنشطتها ووجودها إما في مديرية الخوخة أو حيس.
وأشارت إلى أنه ومن خلال تعزيز وجودها في هذه المناطق، تهدف بعثة الأمم المتحدة لدعم إتفاق الحُديدة (أونمها) إلى تعزيز إلتزامها تجاه سكان محافظة الحُديدة وتعزيز مشاركتها مع الطرفين لمراقبة ودعم تنفيذ إتفاق ستوكهولم بشكل فعال بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الحديدة الامم المتحدة اونمها اليمن الحرب في اليمن الح دیدة
إقرأ أيضاً:
كندا تعلن رسميا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
أوتاوا- الوكالات
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، مساء الأربعاء، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، وأوضح أن هدفه هو الإبقاء على فرص حل الدولتين.
وقال كارني-في مؤتمر صحفي- "نعتزم الاعتراف بدولة فلسطين في الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2025".
وأضاف أن هذه الخطوة مشروطة بالتزام السلطة الفلسطينية بإصلاحات تتضمن إصلاحا جذريا للحوكمة وإجراء انتخابات عامة في عام 2026 لا يمكن لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) المشاركة فيها.
ولطالما أكدت كندا أنها لن تعترف بدولة فلسطينية إلا في ختام محادثات سلام مع إسرائيل. لكن كارني قال إن الواقع على الأرض، بما في ذلك تفشي الجوع في غزة، يعني أن "فرصة قيام دولة فلسطينية تتلاشى أمام أعيننا".
وقال إن من بين الأسباب أيضا التهديد الواسع لحماس على إسرائيل وتسارع بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية فضلا عن تصويت بالكنيست يدعو لضم الضفة الغربية.
وأضاف كارني "تندد كندا بتهيئة الحكومة الإسرائيلية الظروف لحدوث كارثة في غزة".
ويأتي الموقف الكندي بعد يوم واحد على إعلان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الثلاثاء أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين بحلول سبتمبر/أيلول ما لم تتخذ إسرائيل خطوات ملموسة للسماح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة وتلتزم بحل الدولتين وتمتنع عن ضم الضفة الغربية.