دوري المحترفين.. تعرف على صفقات سبورتنج للموسم الجديد
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
شهد سوق الانتقالات الصيفية الجارية تعاقد نادي سبورتنج بقيادة مديرة الفني أحمد فاروق مع عدد 6 لاعبين جديد استعدادا للموسم الجديد من دوري المحترفين 2024-2025.
حيث يرغب أحمد فاروق في تدعيم صفوف خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية قبل بداية الموسم الجديد عقب صعود الفريق الي دوري المحترفين.
واليكم جميع صفقات نادي سبورتنج الجديدة في التقرير التالي:-
أدهم الخواجة (23 عامًا) - مهاجم قادم من نادي الشمس.
أحمد عبدالستار (34 عامًا) - وسط مهاجم قادم من نادي الأوليمبي.
عبدالرحمن بوبو (29 عامًا) - جناح أيمن قادم من نادي دلفي.
شهاب شفيق (33 عامًا) - مهاجم قادم من الإعلاميين.
محمد طلعبت (22 عامًا) - مساك قادم من ابوقير للأسمدة.
علي عوض (27 عامًا) - مساك قادم من الأوليمبي.
وخاض الفريق ثلاث مباريات ودية خلال فترة الاعداد للوقوف علي مستوي اللاعبين وتحديد احتياجات الفريق في الموسم الجديد حيث فاز الفريق علي الضبعة بهدفين مقابل هدف، وتلقي الخسارة من السكة الحديد بهدفين نظيفين , وتعادل مع بروكسي بهدفين لكل فريق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قبل بداية الموسم سكة الحديد الفريق مستوي تقرير قادم من
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.