استطلاع: 86 بالمائة من المغاربة واثقون في المستقبل
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
كشف استطلاع للرأي أجراه “بيت كوم”، أكبر موقع للوظائف في الشرق الأوسط، بالتعاون مع منظمة “يوجوف” المتخصصة في أبحاث السوق، عن المهارات المتوقع أن تكون أكثر أهمية خلال السنوات العشر المقبلة بالمغرب، فضلا عن أهم التغييرات التي ستحدثها التكنولوجيا في مستقبل سوق الشغل.
ووفقا للاستطلاع الذي حمل عنوان مستقبل العمل فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2024، يعتقد 80 بالمائة من المشاركين في المغرب أن العوامل التكنولوجية مثل التحول الرقمي، والتشغيل الآلي والذكاء الاصطناعي وغيرها ستؤثر في سوق العمل في المستقبل.
وفي الوقت نفسه، يشعر 86 بالمائة من المغاربة المستطلعة آراؤهم بالثقة تجاه مستقبل العمل ويعتقدون أنهم سينجحون (49 بالمائة) أو يشعرون بالحماس ويتطلعون إلى عالم مليء بالفرص (37) بالمائة)، وذلك في الوقت الذي يشعر فيه نصف المستطلعين بالمنطقة بالثقة تجاه مستقبل الأعمال، حيث يعتقدون أن حياتهم المهنية ستكون ناجحة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
السعودية: نواصل جهود التوصل إلى سلام عادل بالشرق الأوسط
الرياض - صفا
أكدت السعودية، يوم الثلاثاء، مواصلة جهود التوصل إلى سلام عادل في الشرق الأوسط.
وقال مجلس الوزراء السعودي خلال جلسته التي عقدت اليوم الثلاثاء، في جدة، برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، التطلع إلى أن يسهم "المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية" الذي ترأسه السعودية بالشراكة مع فرنسا؛ في كل ما من شأنه تسريع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإرساء مسار توافقي لتنفيذ حل الدولتين، وتعزيز أمن دول المنطقة واستقرارها.
وأدان المجلس مطالبة الكنيست الإسرائيلية بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية المحتلة، وما تُمثل من تقويض جهود السلام والإصرار على التخريب والدمار، مشددا على رفض المملكة التام لانتهاكات سلطات الاحتلال للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
وأردف "تواصل المملكة جهودها الرامية إلى إرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط ونشر الأمن والاستقرار الدوليين، وإيقاف دائرة العنف التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء".
وجدد المجلس ترحيب السعودية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، ويدعو بقية الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة ومواقف داعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني.