على الرغم من مرور 23 سنة.. سمية الخشاب تتصدر التريند بسبب قطعة "إكسسوار"
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تصدرت الفنانة سمية الخشاب في الآونة الأخير التريند، بسبب مظهرها في إحدى حلقات مسلسل “عائلة الحاج متولي”، على الرغم من مرور أكثر من 23 سنة من عرضه على شاشات التلفاز، وذلك بسبب قطعة “إكسسوار”، تسمى الـ “شوكر”، والتي ظهرت بها في إحدى الحلقات وهي مرتديها، حيث صممت شركة شهيرة قطعة مماثلة لها.
الإكسسوار الـ«شوكر»، التي ارتدتها سمية الخشاب في أحد المشاهد، فقد صممت شركة مجوهرات شهيرة قطعة مماثلة لكن بتصميم مختلف قليلاََ، مما جعل الجمهور يعلقوا قائلين: «الشوكر الذي يشعل التريند في 2024 من شركة الإكسسوارات الشهيرة، كانت الفنانة سمية الخشاب ترتديه في مسلسل الحاج متولي عام 2001».
تفاصيل مسلسل "عائلة الحاج متولي"
تدور الأحداث حول (متولي) وهو رجل يبدأ حياته من الصفر، حيث يعمل لدى تاجر أقمشة يثق به كثيرًا، وبعد وفاة التاجر يتزوج متولي من أرملته وينجب منها، لتتوفى هي، ويدير هو الثروة كلها، حتى يصبح من أكبر التجار في المنطقة، لتتوالى بعدها زيجاته الواحدة تلو الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الـ الفنانة سمية الخشاب الحاج متولي سمية الخشاب تتصدر التريند عائلة الحاج متولي مسلسل عائلة الحاج متولي سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
اعتداء بالأسلحة البيضاء في قلب القاهرة بسبب خلاف مرور بسيط
أحال المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة الكلية المتهمين إلى محكمة الجنايات، بعد ارتكابهما جريمة تهز الرأي العام، تمثلت في الإقدام على انتهاك سلامة مواطن بطريقة وحشية بمنطقة قصر النيل، بسبب خلاف على أولوية المرور.
تفاصيل الواقعةكشف أمر الإحالة أن المتهمين تعديا على المجني عليه بالضرب بالعنف، مما أدى إلى شل حركته، ثم عمد الأول إلى توجيه ضربة قاسية باستخدام أداة معدة للتعدي على الأشخاص، تعرف باسم “شماسة”، استقرت في عينه اليسرى، مخلفة إصابة بالغة وفق تقرير مصلحة الطب الشرعي، وصنفت العاهة الناتجة عنها كمستديمة تستحيل معاودتها.
أوضح تقرير النيابة أن الضرر المادي والمعنوي الذي لحق بالمجني عليه لم يقتصر على فقدان الرؤية في العين المصابة فحسب، بل امتد إلى تعطيل وظيفتها الحيوية ونقصان منفعتها، ما يجعل الجريمة من قبيل الجرائم الماسة بأمن وسلامة الأفراد والمجتمع.
أشارت النيابة إلى أن المتهم الأول كان بحوزته أداة للتعدي على الأشخاص بدون أي سند قانوني أو مبرر مهني، وهو ما يضاعف من خطورة الفعل ويضعه تحت طائلة المسؤولية الجنائية وفق القانون.
أوضحت النيابة أن الواقعة نشأت بسبب خلاف بسيط على أولوية المرور، لكنه سرعان ما تطور إلى اعتداء جسدي عنيف، ما يسلط الضوء على ظاهرة العنف المروري وانتشار السلوك العدواني في الشوارع العامة، والتي تتطلب تكثيف الحملات التوعوية والتدخل القانوني الفوري للحد منها.
دعت النيابة المجتمع إلى التحلي بضبط النفس أثناء القيادة واحترام حقوق الآخرين على الطرق، مؤكدة أن القانون سيأخذ مجراه في معاقبة كل من تسول له نفسه الاعتداء على الغير مهما كانت الأسباب، حفاظا على سلامة المواطنين وضمان الانضباط المروري.