يشمل أغلب المناصب.. تعديل وزاري واسع على الحكومة التونسية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أجرى الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم الأحد، تعديلًا وزاريًا واسعًا على حكومة رئيس الوزراء كمال المدوري، شمل أغلب المناصب الوزارية.
وحسب التعديل الوزاري، أصبح وزير الدفاع خالد السهيلي، ووزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، ووزير الصحة مصطفى الفرجاني، ووزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبدالحفيظ، ووزير الشؤون الاجتماعية عصام الأحمر.
ووزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد، ووزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري عز الدين بن الشيخ، ووزير التربية نور الدين النوري، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي منذر بلعيد، ووزير الشباب والرياضة الصادق المورالي. بعد توقف 3 عقود.. إعادة رحلات القطار بين #تونس و#الجزائر#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/OaOxcbTMXo pic.twitter.com/S1Vyn0vKgu— صحيفة اليوم (@alyaum) August 11, 2024
ووزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي، ووزير النقل رشيد عامري، ووزير أملاك الدولة والشؤون العقارية وجدي الهذيلي، ووزير البيئة حبيب عبيد، ووزير السياحة سفيان تقية، ووزير الشؤون الدينية أحمد البوهالي.
ووزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن أسماء جابري، ووزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي، ووزير التشغيل والتكوين المهني رياض شود.
وعين محمد بن عياد كاتب دولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، فيما أصبح حمادي الحبيب كاتب دولة لدى وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، مكلفًا بالمياه، كما عُينت حسنة جيب الله كاتبة دولة لدى وزير التشغيل والتكوين المهني، مكلفة بالشركات الأهلية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس تونس تونس تعديل وزاري تعديل وزاري في تونس قيس سعيد وزیر الشؤون
إقرأ أيضاً:
حزب الاصلاح يعلن موقفه ورأيه من موقف الحكومة السعودية عقب زيارة الرئيس الأمريكي ترامب
أكد القائم بأعمال رئيس الدائرة السياسية للتجمع اليمني للإصلاح الدكتور أحمد حالة، أن المملكة العربية السعودية أثبتت مجددًا أنها ليست مجرد دولة ذات ثقل جغرافي أو اقتصادي، بل مركز حيوي فاعل على كافة التفاعلات الدولية، وصاحبة قرار مؤثر في ملفات العالم الكبرى.
وأشار في منشور له على منصة (إكس)، إلى أن هذا المركز المرموق للمملكة لم يكن وليد الصدفة ولا منحة من أحد، بل هو حصيلة جهود متراكمة ورؤية استراتيجية انتهجتها القيادة السعودية الرشيدة بعزم لا يلين وطموح لا يعرف الحدود.
وأوضح الدكتور حالة أن هذا الحضور الوازن تجلى في نجاح الزيارة الرسمية للرئيس الأميركي دونالد ترمب.
ونوه إلى أن الزيارة لم تكن بروتوكولًا سياسيًا فحسب، بل محطة بارزة أُحرزت فيها مكاسب نوعية تصب في مصلحة المملكة والمواطن السعودي، وترسخ دورها كلاعب رئيس في المشهد العالمي