قال الكاتب والمفكر الدكتور خالد منتصر، إنه التحق بكلية الطب مع ولادة الجماعة الإسلامية في أهم قلاعها وهي كلية طب قصر العيني «شوفت الجماعة بتتولد لايف قدامي».

وأضاف «منتصر» خلال لقائه مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، ببرنامج «بين السطور» المذاع عبر راديو أون سبورت إف إم: «شوفت عصام العريان وهو في الجامعة رئيس اللجنة الثقافية في كلية الطب وشوفتهم بيوزعوا الحجاب».

وتابع: «عيشت فترة صعود التيار الإسلام السياسي وشوفت غروب اليسار».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصطفى عمار الكاتب خالد منتصر بين السطور

إقرأ أيضاً:

مبدعون: الكاتب الإماراتي.. صوت الوطن وروح الهوية

هزاع أبوالريش (أبوظبي)

أخبار ذات صلة سلطان العميمي: الكاتب الإماراتي شريك في المشروع الحضاري للوطن كوزمين يختار 27 لاعباً في قائمة «الأبيض»

في السادس والعشرين من مايو من كل عام، تحتفي دولة الإمارات بـ«يوم الكاتب الإماراتي»، وهو التاريخ الذي يوافق تأسيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عام 1984، بمبادرة كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الرئيس الفخري للاتحاد، في لفتة تُكرّم الفكر والكلمة، وتثمّن دور الكاتب في صناعة الوعي وترسيخ الهوية.
وفي هذا اليوم، تتعالى أصوات الكُتّاب الشباب، مؤكدة أن للجيل الجديد رأيه وحضوره وفكره، وأن الكلمة اليوم أكثر من أي وقت مضى، أداة بناء ومرآة انتماء.
قالت الكاتبة فاطمة الشرهان: «يوم الكاتب الإماراتي هو وقفة اعتزاز وتقدير للكلمة التي تُنير العقول وتبني الجسور بين الماضي والمستقبل. بالنسبة لي، الكتابة ليست مجرد هواية، بل رسالة تحمل في طياتها صوت الإنسان وذاكرة الوطن، وتعيد في كل سطر رسم ملامح الهوية، من اللغة إلى التفاصيل الصغيرة التي تصنع المعنى الكبير».
وأضافت: «نستلهم من هذا اليوم شغفنا، ونستذكر تلك القصص التي بدأت بفكرة وانتهت بكتاب يصل إلى القلوب. نصيحتي لكل كاتب أن يواصل خلق محتوى راقٍ، يعكس صورة الوطن كما نراه نحن الكتّاب: نابضاً بالأمل والثقافة والحياة».
من جهته، أوضح الكاتب والإعلامي هزاع الشحي أن يوم الكاتب الإماراتي محطة مضيئة في مسار الثقافة الوطنية، وقال: «هو يوم مجيد نُثمّن فيه جهود الكُتّاب الذين أسهموا في ترسيخ الهوية الثقافية، وهو أيضاً دعوة مفتوحة لاستغلال الكلمة في بناء وعي جديد، قائم على الفكرة الصادقة والانتماء العميق».
وأضاف: «من هنا، نُدرك أهمية دور الثقافة في النهوض بالمجتمعات، ونستشعر ثقل المسؤولية التي يحملها كل كاتب تجاه وطنه ومجتمعه».
أما الكاتب وصانع المحتوى محمد بن بريم العلي، فقد وصف هذا اليوم بأنه تجسيد لمكانة الكاتب باعتباره «صوت الوطن، وراوي حكاياته، وحارس ذاكرته».
بدوره، قال الكاتب وعضو برنامج «سفراء القراءة» ناصر الهرموزي: «يوم الكاتب الإماراتي يمثل مصدر فخر لهويتنا الثقافية، وهو مناسبة نعيد فيها التذكير بدور الكُتّاب الشباب في بناء فكر الوطن وترسيخ القيم. إنها مسؤولية كبيرة تقع على عاتقنا، بأن تكون أقلامنا جسوراً للفكرة الإماراتية في العالم، ومصادرَ إلهام للأجيال القادمة».

مقالات مشابهة

  • غدا.. انطلاق مؤتمر قصر العيني الطبي بمشاركة دولية واسعة لرسم مستقبل الابتكار الصحي"
  • إلغاء حكم الإعدام بحق قيادي في الجماعة الإسلامية ببنغلاديش
  • الكاتب الإنسان.. ما سر التعاطف الواسع مع صنع الله إبراهيم في مرضه؟
  • الغرف التجارية تكشف مفاجأة بشأن واردات السيارات الأمريكية بالسوق المصري| شاهد
  • هكذا نجا قيادي بالجماعة الإسلامية في بنغلادش من الإعدام.. نُفذ بحق 5 من رفاقه
  • الجماعة الإسلامية: سنتعاون مع الجميع خدمة لصيدا
  • الجماعة الإسلامية تطالب بكشف حقيقة ما جرى في ثانوية المربي فضل المقدم
  • هذا ما فعلته الجماعة الإسلامية في صيدا
  • وفاة الكاتب الصحفي صالح شرف الدين والجنازة في مصطفي محمود
  • مبدعون: الكاتب الإماراتي.. صوت الوطن وروح الهوية