اندلع شجار بين مجموعتين من النساء٬ بمنطقة يلدريم في مدينة بورصة التركية.

وبدأ الشجار بعد خلاف لم تُعرف أسبابه حتى الآن، لكنه تصاعد بسرعة ليصل إلى تبادل الضرب بالأيدي والأرجل بين الطرفين.

عراك بالأيدي والأرجل

تحول الجدال اللفظي بسرعة إلى عراك جسدي، حيث تبادلت النساء اللكمات والركلات. وتمكن المارة بصعوبة من تفريق الطرفين.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اخبار تركيا بورصة شجار

إقرأ أيضاً:

دعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل مروعة في أنطاليا

في حادثة مروّعة شهدتها أنطاليا التركية، تعرض نجدت تيليف، البالغ من العمر 62 عامًا، لمحاولة قتل على يد زوجته السابقة، التي دعته إلى المصالحة في منزلها، ثم باغتته بطعنات متتالية أثناء نومه.

اقرأ أيضا

بيغاسوس تطلق حملة تخفيضات ضخمة على تذاكر الطيران.. فقط بـ1…

الأربعاء 28 مايو 2025

تفاصيل الحادثة: هجوم ليلي بعد جلسة شاي

وقعت الحادثة مساء الأحد 25 مايو/أيار في حي “تشيبلاكلي” بمنطقة “دوشمالتي” التابعة لولاية أنطاليا. بعد جلسة شاي هادئة، وأثناء استعدادهما للنوم، هاجمت الزوجة زوجها السابق بسكين وهي تحاول قتله، ما دفعه للهرب إلى ممر الشقة والدماء تغطي جسده، طالبًا النجدة من الجيران.

وصلت فرق الطوارئ إلى المكان بعد بلاغ السكان، ونُقل تيليف إلى المستشفى حيث تلقى العلاج وخرج لاحقًا، في حين تم توقيف الزوجة المدعوة “ز.ت”.

“لقد جعلتني أجهز الأداة التي ستقتلني بها”.

يروي نجدت تيليف ما حدث قبيل الهجوم قائلًا:
“أحضرت لي سكينين وقالت: لا تقطعان الطماطم، اشحذهما. لم أشك في شيء وقمت بشحذهما. وبعدها طعنتني بسكين ذات مقبض أحمر. الشرطة أخذت السكين كدليل”.
وأضاف: “لقد جعلتني أجهز الأداة التي ستقتلني بها”.

“أُغشي عليّ بعد الشاي.. لا أذكر شيئًا”

يتحدث تيليف عن شعوره المفاجئ بالنعاس الشديد بعد تناول الشاي، وقال:
“استحممت، وضعنا الغسيل، ثم شربنا الشاي. طلبت أن أرحل لكنها أصرت على بقائي. أغلقت الباب بالمفتاح. بعدها شعرتُ بنعاس غريب، وكأن شيئًا أُضيف إلى الشاي… لم أستطع إبقاء عيني مفتوحتين. وعندما استيقظت، كانت طعناتها تنهال عليّ”.

الطعنات لم تتوقف حتى أثناء محاولته الهرب

يحكي تيليف عن لحظات الرعب التي عاشها:
“طعنتني مرارًا وتكرارًا. حاولت الهرب لكنها لحقت بي وطعنتني في ظهري. كيف تراكم فيك هذا الكم من الكراهية؟ كنت أعيش من جمع العلب لبيعها. لم أؤذِ أحدًا. لقد خططتْ لكل شيء”.

الدماء في الممر وطرقات النجاة

بعد الهجوم، نزل تيليف للطابق الثاني وطرق أبواب الجيران طالبًا المساعدة، يقول:
“الممر كان مغطى بالدماء. صرخت وطلبت النجدة، ثم خرجت إلى الخارج وأغمي عليّ. وعندما استيقظت، وجدت نفسي في المستشفى”.

مقالات مشابهة

  • سلمى أبو ضيف تشارك جمهورها لحظات عائلية دافئة من سويسرا
  • القبض على رجل قتل طليقته وتخلص من جثتها بطريقة مروعة.. فيديو
  • كبير القحاطة في أوضح لحظات التطابق مع مشروع الغزو والاحتلال
  • لم يقتصر على الرجال: نساء شاركن في شجار عنيف وسط بولو! (فيديو)
  • دعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل مروعة في أنطاليا
  • الأمم المتحدة: أضرار جرائم الاحتلال مروعة على المدنيين في غزة
  • لحظات مرعبة لطائرة تلامس المدرج وتعود للتحليق .. فيديو
  • أب ينهي حياة ابنه بطريقة مروعة
  • كفتة العدس - حين يصبح الصمود وجبة
  • شهادات مروعة جديدة يرويها أسرى من غزة في سجون الاحتلال