إصابة 13 شخصا فى حادث تصادم سيارتين بطريق دمنهور - دسوق بالبحيرة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أصيب منذ قليل، 13 شخصاً بإصابات متفرقة في أنحاء الجسم، إثر وقوع حادث تصادم بين سيارتين بمركز دمنهور فى البحيرة.
كانت مديرية أمن البحيرة قد تلقت إخطارا بالواقعة من شرطة النجدة، وبالفحص تبين وقوع تصادم بين سيارة ميكروباص وسيارة نقل، بطريق دمنهور – دسوق، أمام قرية بنى هلال، مما أسفر عن إصابة 13 شخصاً بكدمات وسحجات متفرقة في أنحاء الجسم.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وهرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، وتم نقل المصابين إلى مستشفى دمنهور التعليمي لتلقي العلاج اللازم.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم تمهيدا لاحالتة للنيابة العامة لمعرفة أسباب وملابسات الحادث.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حادث تصادم طريق دمنهور محافظة البحيرة حوادث البحيرة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.