كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف”، عن الملاعب التي تم قبولها لاحتضان مباريات المنافسات القارية للأندية في الموسم الجديد.

وحسب القائمة التي نشرها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، تم تأهيل سبعة ملاعب جزائرية لاحتضان مباريات منافستي رابطة أبطال إفريقيا، وكأس الكونفيدرالية.

وضمت هذه القائمة التي كشفت عنها “الكاف”، كل من ملعب “5 جويلية” بالعاصمة، “ميلود هدفي” وهران، “الشهيد حملاوي” قسنطينة، “نيلسون مانديلا” براقي، “19 ماي” بعنابة، “حسين آيت أحمد” بتيزي وزو، وملعب “علي عمار” بالدويرة.

يذكر أن أربعة أندية جزائرية، تاهلت للدور التصفوي الثاني من المنافسات الإفريقية، وهي مولودية الجزائر، وشباب بلوزداد، في رابطة أبطال أفريقيا، وشباب قسنطينة، واتحاد العاصمة، في كأس الكونفيدرالية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: انقسام ليبيا السياسي يمتد إلى ملاعب كرة القدم في إيطاليا

نيويورك تايمز: نهائيات كرة القدم الليبية في إيطاليا تكشف عمق الانقسام السياسي والأمني

ليبيا – تناول تقرير تحليلي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أبعاد استضافة إيطاليا لنهائيات غير اعتيادية لسداسي تتويج كرة القدم الليبية، في ظل استمرار الانقسام السياسي بين حكومتي الاستقرار والدبيبة، ووجود دوريَين لكرة القدم نتيجة حالة عدم الاستقرار والتوترات بين المشجعين.

البطولة… من ليبيا إلى إيطاليا
أوضح التقرير أن إقامة النهائيات في إيطاليا للعام الثاني على التوالي تعكس جانبًا من التعاون بين السلطات الإيطالية والليبية، لكنها في الوقت ذاته تمثل مثالًا صارخًا على الأزمة الأمنية والسياسية المستمرة منذ الإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي عام 2011. ونقل التقرير عن المحلل السياسي تيم إيتون قوله إن القلق الرئيسي يتعلق بأمن البطولة، مضيفًا: “ليس الأمر كما لو أنهم سيقبلون اللعب على جانب أو آخر، فمن هو الحكم المحايد في السياق الليبي؟”، مشيرًا إلى ارتباط العديد من النخب والشخصيات الأمنية الرئيسية بأندية كرة القدم.

حياد مفقود وانقسامات قائمة
بيّن التقرير أن إقامة البطولة في ليبيا لن تكون آمنة بالنسبة للفرق أو المشجعين أو حيادية التحكيم، وأن تولي إيطاليا دور “الحكم المحايد” لم يمنع بروز الانقسامات السياسية التي تعصف بالدوري الليبي. واستشهد بحادثة الموسم الماضي حين منعت إيطاليا الفريق خالد حفتر من دخول ملعب في روما لحضور حفل تتويج “النصر بنغازي”، نظرًا لاعترافها فقط بحكومة الدبيبة، ما أدى إلى مغادرة الفريق والمشجعين وتنظيم احتفال مرتجل في موقف سيارات بالخارج.

تدخلات سياسية في الرياضة
أشار التقرير إلى أن تدخلات محمد، نجل عبد الحميد الدبيبة، في الشأن الرياضي كان لها أثر سلبي، لافتًا إلى أن منع وصول بعض المشجعين لم يمنع آخرين من السفر، مثل محمد الحمدي (41 عامًا) الذي ارتدى قميص فريقه الأهلي الأخضر والأبيض وسافر برحلتين جويتين إلى إيطاليا، رغم علمه بعدم قدرته على دخول الملعب، فقط ليكون قريبًا من الحدث.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: انقسام ليبيا السياسي يمتد إلى ملاعب كرة القدم في إيطاليا
  • جنرال إسرائيلي: لماذا لم تُهزم “حماس” بعد كل الضربات التي تلقتها؟
  • الكاف يعتمد 5 ملاعب مصرية لاستضافة منافسات دوري الأبطال والكونفدرالية
  • تعرف على أعداد وقيمة الأرقام المميزة “ترميز 1” التي تم بيعها بأقل من 24 ساعة
  • محمد صلاح ينتقد نعي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لـ بيليه الفلسطيني
  • ماذا وراء خطة نتنياهو بشأن غزة التي “لا ترضي أحدا”؟
  • ألبانيز تدعو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إلى طرد إسرائيل من مسابقاته
  • وحدة “التيّار الديمقراطيّ الأردني” …!
  • الاتحاد القطري لكرة القدم يناقش لائحة المسابقات مع حكام النخبة
  • شاهد.. إصابة مروعة تهز ملاعب كرة القدم الكولومبية