نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024.. رسميا على هذا الرابط
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
تنسيق المرحلة الثانية 2024.. يترقب طلاب الثانوية العامة عن كثب موعد ظهور نتيجة المرحلة الثانية 2024، وذلك بعد انتهاء التسجيل بعد انتهاء مرحلة تسجيل الرغبات عبر موقع التنسيق الإلكتروني والتي استمرت 6 أيام.
نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ومن المقرر أن يتم العن إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 لطلاب شعبة علمي علوم وعلمي رياضة وأدبي، للقبول في الكليات والمعاهد المتاحة في المرحلة، خلال 72 ساعة من إغلاق التسجيل بـ تنسيق المرحلة الثانية 2024 الأحد الماضي.
رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024وأما عن رابط الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024، فيمكن لطلاب الثانوية العامة علمي وأدبي الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 إلكترونيا باستخدام الرقم السري ورقم الجلوس، فور إعلانها رسميًا من قبل وزارة التعليم العالي، من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنــــــــــا.
كيفية الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024ويمكن لطلاب الثانوية العامة الحصول على نتيجة المرحلة الثانية للتنسيق 2024، فور ظهورها، عبر اتباع عدة خطوات تتمثل فيما يلي:
1) الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنــــا.
2) الضغط على «خدمة تنسيق الثانوية العامة» لتظهر أمامك جميع خدمات تنسيق الثانوية العامة.
3) اختيار نتيجة المرحلة الثانية 2024.
4) كتابة رقم الجلوس.
5) كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح.
6) الضغط على كلمة عرض.
7) تظهر بطاقة الترشيح بها كافة بيانات الطالب.
8) تظهر نتيجة المرحلة الثانية 2024.
وكان الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن بدء تنسيق المرحلة الثانية 2024 للجامعات الحكومية والمعاهد عبر موقع التنسيق الإلكتروني، وذلك في الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 20 أغسطس 2024 ولمدة 5 أيام، وتم مدها يومًا لتنتهي أمس الأحد الموافق 25 أغسطس 2024.
وفيما يلي الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الثانية:
- الحد اﻷدنى للشعب العلمية: 265 درجة فأكثر أي بنسبة 64.63%.
- الحد الأدنى للشعبة الأدبية: 230 درجة فأكثر أي بنسبة 56.09%.
التوقعات الأولية لتنسيق المرحلة الثانية 2024 بالدرجاتوتأتي التوقعات الأولية لتنسيق المرحلة الثانية 2024 بالدرجات، كالتالي:
- سياحة وفنادق مطروح: 246.5 درجة.
- حقوق طنطا: 262 درجة.
- حقوق الإسكندرية: 262.5 درجة.
- تربية «طفولة»
جنوب الوادي: 262.5 درجة.
- خدمة اجتماعية انتساب موجه الفيوم: 245 درجة.
- خدمة اجتماعية تنموية بني سويف: 245.5 درجة.
- سياحة وفنادق مدينة السادات: 246 درجة.
- سياحة وفنادق الفيوم: 246 درجة.
- سياحة وفنادق المنصورة: 246 درجة.
- سياحة وفنادق المنيا: 246 درجة.
- سياحة وفنادق الأقصر: 246.5 درجة.
- آداب الوادي الجديد: 270.5 درجة.
- تربية طفولة مبكرة مطروح: 271 درجة.
- دار العلوم الفيوم: 271.5 درجة.
- آداب انتساب موجه سوهاج: 271.5 درجة.
- حقوق انتساب موجه حلوان: 270 درجة.
- حقوق الزقازيق: 263.5 درجة.
- آداب المنيا: 272.5 درجة.
- آداب انتساب موجه أسوان: 279 درجة.
- آداب و علوم إنسانية انتساب موجه قناة السويس بالإسماعيلية: 280 درجة.
مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024 أدبي- تجارة الزقازيق: 280 درجة، بنسبة 68.29%.
- فنون جميلة «فنون» المنيا: 280 درجة، بنسبة 68.29%.
- تجارة جنوب الوادي: 279 درجة، بنسبة 68.04%.
- تربية الفيوم: 279 درجة، بنسبة 68.04%.
- فنون جميلة «فنون» أسيوط: 279 درجة، بنسبة 68.04%.
- آداب حلوان: 278 درجة، بنسبة 67.80%.
- تجارة عين شمس: 277 درجة، بنسبة 67.56%.
- تربية كفر الشيخ: 277 درجة، بنسبة 67.56%.
- حقوق كفر الشيخ: 277 درجة، بنسبة 67.56%.
- سياحة وفنادق الإسكندرية: 277 درجة، بنسبة 67.56%.
- آداب المنصورة: 276 درجة، بنسبة 67.31%.
- تربية بنات عين شمس: 275 درجة، بنسبة 67.07%.
- آداب بنها: 273 درجة، بنسبة 66.58%.
- آداب انتساب موجه القاهرة: 272 درجة، بنسبة 66%.
- تربية سوهاج: 272 درجة، بنسبة 66%.
- تجارة انتساب موجه القاهرة: 271 درجة، بنسبة 68%.
- تربية رياضية بنات بنها: 270 درجة، بنسبة 65.85%.
- تجارة بنها: 269 درجة، بنسبة 65.60%.
- تربية «تعليم ابتدائي» بنها: 269 درجة، بنسبة 65.60%.
- تربية طفولة مبكرة القاهرة: 269درجة، بنسبة 65.60%.
- تربية «تعليم ابتدائي» المنوفية: 268 درجة، بنسبة 65.36%.
- تجارة كفر الشيخ: 267 درجة، بنسبة 65.1%.
- تربية «تعليم ابتدائي» بنات عين شمس: 267درجة، بنسبة 65.1%.
- دار العلوم القاهرة: 267 درجة، بنسبة 65.1%.
- آداب الزقازيق: 266درجة، بنسبة 64.63%.
- آداب طنطا: 266 درجة، بنسبة 64.63%.
- تربية «طفولة» عين شمس: 265 درجة، بنسبة 64.63%.
- آداب بنات عين شمس: 264 درجة، بنسبة 64.39%.
- تربية نوعية القاهرة: 264 درجة، بنسبة 64.39%.
- حقوق المنيا: 263 درجة، بنسبة 64.1%.
- آداب المنوفية بشبين الكوم: 262 درجة، بنسبة 63.9%.
- آداب انتساب موجه بنها: 261 درجة، بنسبة 63.65%.
- تجارة انتساب موجه بنها: 260 درجة، بنسبة 63.41%.
- آداب انتساب موجه بنات عين شمس: 259 درجة، بنسبة 63.17%.
- حقوق القاهرة: 259درجة، بنسبة 63.17%.
- دار العلوم انتساب موجه القاهرة: 258 درجة، بنسبة 62.92%.
- حقوق عين شمس: 257 درجة، بنسبة 62.68%.
- تربية نوعية عين شمس: 254 درجة، بنسبة 61.95%.
- حقوق الإسكندرية: 254 درجة، بنسبة 61.95%.
- حقوق انتساب موجه القاهرة: 253 درجة، بنسبة 61.70%.
- حقوق انتساب موجه عين شمس: 252 درجة، بنسبة 61.46%.
- آداب المنيا: 250 درجة، بنسبة 60.97%.
- آداب سوهاج: 250 درجة، بنسبة 60.97%.
- حقوق حلوان: 250 درجة، بنسبة 60.97%.
- حقوق بنها: 249 درجة، بنسبة 60.7%.
- تربية نوعية المنيا: 247 درجة، بنسبة 60.24%.
- تربية نوعية بنها: 247 درجة، بنسبة 60.24%.
- حقوق انتساب موجه بنها: 247 درجة، بنسبة 60.24%.
- حقوق المنوفية بشبين الكوم: 246 درجة، بنسبة 60%.
- حقوق انتساب موجه الزقازيق: 246 درجة، بنسبة 60%.
- دار العلوم الفيوم: 246 درجة، بنسبة 60%.
- تربية فنية المنيا: 237 درجة، بنسبة 57.8%.
- تربية نوعية المنوفية بأشمون: 237 درجة، بنسبة 57.8%.
- خدمة اجتماعية أسوان: 237درجة، بنسبة 57.8%.
- تربية «تعليم ابتدائي» سوهاج: 236 درجة، بنسبة 57.56%.
- تربية نوعية فنية طنطا: 236 درجة، بنسبة 57.56%.
- خدمة اجتماعية أسيوط: 236 درجة، بنسبة 57.56%.
- تربية العريش: 230 درجة، بنسبة 56%.
- تربية رياضية بنين المنصورة: 230 درجة، بنسبة 56%.
- تربية رياضية بنين المنوفية بشبين الكوم: 230 درجة، بنسبة 56%.
- تربية رياضية بنين بنها: 230 درجة، بنسبة 56%.
- تربية نوعية سوهاج: 230 درجة، بنسبة 56%.
- تربية نوعية موسيقية المنيا: 230 درجة، بنسبة 56%.
اقرأ أيضاًرسميًا.. نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 عبر هذا الرابط
الأماكن الشاغرة بتنسيق المرحلة الثالثة 2024 لطلاب شعبة الأدبى
ظهرت الآن.. رابط مباشر للحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تنسيق الثانوية العامة بوابة الحكومة المصرية تنسيق الجامعات تنسيق تنسيق الكليات التنسيق تنسيق المرحلة الثانية تسجيل الرغبات موقع التنسيق مكتب التنسيق التنسيق الالكتروني نتيجة تنسيق الثانوية العامة 2024 موقع تنسيق الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة بالاسم تنسيق الكليات 2024 مكتب التنسيق الالكتروني نتيجة التنسيق نتيجة المرحلة الثانية التنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2024 المرحلة نتيجة الثانوية العامة 2024 بالاسم موقع تنسيق الثانوية العامة 2024 الرغبات التنسيق 2024 تنسيق كلية تمريض 2024 تسجيل رغبات الثانوية العامة 2024 تنسيق معهد فني تمريض 2024 تنسيق المرحلة الثانية 2024 علمي رياضة تنسيق كلية حاسبات ومعلومات 2024 تنسيق الثانوية العامة 2024 المرحلة الثانية مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024 تنسيق حاسبات ومعلومات 2024 تنسيق كلية علوم 2024 الحد الادنى للمرحلة الثانية 2024 تنسيق المرحلة الثانية 2024 علمي علوم رابط تنسيق المرحلة الثانية 2024 كلية علوم نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 تنسيق معهد فني صحي 2024 مؤشرات تنسيق المر على نتیجة تنسیق المرحلة الثانیة 2024 موقع التنسیق الإلکترونی نتیجة المرحلة الثانیة انتساب موجه القاهرة آداب انتساب موجه حقوق انتساب موجه الحصول على نتیجة الثانویة العامة تعلیم ابتدائی خدمة اجتماعیة سیاحة وفنادق تربیة ریاضیة بنات عین شمس تربیة نوعیة دار العلوم بنسبة 68 بنسبة 56 بنسبة 57 بنسبة 63 بنسبة 61 بنسبة 65 بنسبة 60
إقرأ أيضاً:
المرحلة الثانية في غزة: هل هي إعادة تشكيل للشرعية؟
منذ توقف العمليات العسكرية المكثفة في غزة، دخل الملف الفلسطيني مرحلة ملتبسة تبدو في ظاهرها انتقالا منظّما نحو الاستقرار، لكنها في جوهرها عملية إعادة تشكيل جذرية لمنطق الصراع. فالمرحلة الثانية من الاتفاق ليست استكمالا تقنيا لما سبقها، بل هي ساحة سياسية تتصارع فيها المشاريع الكبرى، حيث لا تقاس القوة بعدد الصواريخ، بل بقدرة كل طرف على فرض رؤيته للمستقبل.
لقد نجحت المرحلة الأولى في تجميد نار المعركة، لكنها لم تنه شروطها. فالهدنة التي وقعت لم توقع على الحرب، وإنما على طريقة إدارتها. أما المرحلة الثانية، فهي اختبار حدود الممكن: هل يمكن لغزة أن تنتقل من حضور المقاومة بوصفها هوية سياسية إلى حضور الدولة بوصفها بنية مؤسسية؟ أم أن هذا الانتقال نفسه ليس أكثر من محاولة للقفز على التاريخ باسم الأمن والاستقرار؟
تدخل إسرائيل إلى هذه المرحلة وفي ذهنها هدف يتجاوز وقف إطلاق النار. فهي لا تريد غزة التي خرجت منها عام 2005، ولا غزة التي واجهتها عسكريا في السنوات الماضية؛ تريد غزة جديدة، مختلفة في بنيتها الأمنية والاجتماعية والسياسية، غزة منزوعة القدرة على المواجهة، حتى لو بقيت فيها حكومة تدير الشؤون اليومية. لذلك تصر على نزع السلاح، ليس فقط كشرط أمني، بل كشرط لإعادة تعريف غزة داخل معادلة جديدة للشرق الأوسط.
في المقابل، تدرك حماس أن مرحلة بلا سلاح هي مرحلة بلا مشروع، فالسلاح بالنسبة للحركة ليس بندقية، بل رمز شرعية تشكل عبر عقود من الصمود. ولذلك تربط الانتقال إلى المرحلة الثانية بتنفيذ كامل للمرحلة الأولى: وقف الخروقات الإسرائيلية، وضمان تدفق المساعدات، وفتح المعابر، وتثبيت هدنة قابلة للحياة. الحركة لا ترفض التفاوض، لكنها ترفض أن تدفع إلى قبول صيغة سياسية تنهي وظيفتها التاريخية مقابل سلطة بلا مضمون.
وسط هذا الاشتباك، تظهر فكرة السلطة التكنوقراطية بوصفها الحل السحري القادر على تجاوز المأزق. غير أن السؤال الحقيقي ليس في شكل الحكومة، بل في مصدر شرعيتها. فالشرعية في غزة لم تتأسس عبر المؤسسات، بل عبر الكلفة التاريخية للمقاومة. محاولة نقل الشرعية من المواجهة إلى الإدارة ليست إصلاحا سياسيا، بل إعادة ترميز لدور غزة داخل الصراع. وفي السياسة، تغيير الشرعية أخطر من تغيير الحاكم.
ولأن الأطراف الدولية تدرك أن الحروب لا تدار بالمدافع فقط، فإنها تحاول تحويل غزة إلى مختبر لإنتاج معادلة جديدة: قوة استقرار دولية، وحكومة انتقالية بلا جناح عسكري، ومشروع إعادة إعمار يتجاوز الحصار القديم إلى هندسة اجتماعية واقتصادية تجعل المقاومة خيارا معزولا لا حالة جماعية. إنها ليست خطة لبناء غزة، بل خطة لبناء غزة مختلفة.
هكذا تصبح المرحلة الثانية أكثر من مفاوضات، إنها جدل حول معنى الانتصار، وحول حدود الممكن السياسي، وحول قدرة كل طرف على أن يصنع مشهدا لا يقصيه من التاريخ. إسرائيل تريد غزة تدار ولا تقاوم، وحماس تريد غزة تُبنى دون أن تفقد حقها في الرفض، والدول العربية تريد مخرجا لا يجعلها طرفا في الصراع ولا متفرجا عليه.
وعليه، فإن مستقبل المرحلة الثانية لن يحسم في نصوص الاتفاق، بل فيمن يكتب رواية المرحلة. فالصراع لم يعد على الأرض فقط، بل على الذاكرة والشرعية وتعريف الأمن. والسؤال الذي يقف عند بوابة هذه المرحلة ليس من سيحكم غزة، بل أي غزة ستحكم؟ غزة الخاضعة لإدارة انتقالية، أم غزة التي تقرر شكل السلطة وأدواتها؟
المرحلة الثانية إذن ليست نهاية حرب، بل بداية صراع جديد على صياغة النفوذ، ومن ينجح في تحويل غزة من موضوع للتفاوض إلى فاعل في صناعة القرار، هو من سيحدد ملامح الشرق الأوسط المقبل.