بوابة الوفد:
2025-08-02@14:13:25 GMT

انتبه.. علامات تنذرك بحاجة طفلك لنظارة طبية

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

يجب على كل أم وأب ملاحظة أي تغيرات في جسم أطفالهن لأن هذه التغيرات قد تنبهم بمرض ما، ما يجعل فرصه لحاقه مبكرًا وعلاجه أكبر.

وفي هذا الصدد يقول الباحثون إن هناك مؤشرات تدل على احتياج الطفل لارتداء نظارات، ولابد أن يلتفت كل أب وأم لهذه الدلائل، نظراً لأن ضعف الإبصار قد يؤدي إلى تأخر التحصيل الدراسي أو فقد البصر كلياً في أسوأ الحالات.

وتقول الباحثة كريستينا وينغ، أستاذ مساعد طب العيون بجامعة بايلور بالولايات المتحدة: "هناك فترة معينة في عمر الطفل، لاسيما خلال أول ثماني سنوات من العمر، تحدث فيها عملية التوافق بين العين والعقل، ويكون النظام البصري في مرحلة التطور".
وأضافت في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه لابد أن ينتبه الآباء في تلك الفترة لأي تغيرات سلوكية قد تكون مؤشراً على ضعف الإبصار".

مؤشرات ضعف الإبصار


وتوضح وينغ بعض المؤشرات على ضعف الإبصار مثل الصداع المتكرر، وفرك العين باستمرار، والنظر عن قرب أثناء التطلع إلى شاشة الهاتف أو الكمبيوتر اللوحي أو قراءة الكتب، وإغلاق عين واحدة أثناء محاولة القراءة، وضعف الأداء الدراسي وعدم القدرة على التركيز، والشكوى من صعوبة الرؤية من مسافة بعيدة.
وتؤكد أن هناك بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الآباء لحماية أطفالهم من مشكلات ضعف الإبصار، مثل الاهتمام بعلاج أي مشكلة في الإبصار فور حدوثها، وإجراء الفحص الدوري للعين بشكل منتظم، وارتداء النظارات الواقية أثناء القيام ببعض الأنشطة الحركية لحماية العين من أي حوادث.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نظارة ارتداء نظارات ضعف الإبصار الولايات المتحدة طب العيون

إقرأ أيضاً:

هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب

أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.

وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.

وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.

وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.

وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.

اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت

خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟

مقالات مشابهة

  • هل من صلى ركعتي الشروق يجب عليه صلاة الضحى؟.. انتبه لـ7 حقائق
  • انتبه .. النوم على الظهر خطير لهذا السبب
  • مفاجأة تلقاها لبنان.. هذا ما قيلَ عن برّاك
  • الراعي من إهدن: لبنان بحاجة إلى قادة يزهدون بأنفسهم لا رجال صفقات
  • تسارع الشيخوخة.. متى يبدأ وأي الأعضاء أكثر تأثرا؟
  • الفلسطينيون يتضورون جوعا.. نائبة بالبرلمان الأوروبي: مؤسسة غزة الإنسانية فخ للموت
  • تسبب السمنة المبكرة.. احذري من تناول طفلك هذه المنتجات الغذائية
  • 6 علامات خطيرة في العين قد تكشف عن نوبة قلبية وشيكة | تفاصيل
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • “المنظمات الأهلية”: غزة بحاجة لـ1000 شاحنة مساعدات يوميا لكسر حالة المجاعة