استهداف سيارة على طريق دمشق بيروت ومقتل ركابها الأربعة (شاهد)
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قتل 4 أشخاص، باستهداف مجهول لسيارة على طريق دمشق بيروت، صباح الأربعاء.
وأفاد المركز السوري لحقوق الإنسان، مقره لندن، بانفجار سيارة قرب حاجز أمني لقوات النظام السوري على طريق دمشق – بيروت قرب جسر الزبداني، أثناء توجهها إلى لبنان، مما أدى إلى اندلاع النيران فيها واحتراقها.
فيما أفادت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقربة من النظام السوري، أن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة كانت تسير على طريق دمشق - بيروت، دون تفاصيل.
وقال مدير المركز السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن في تصريحات لقناة "الحدث" إن طريق دمشق بيروت مرصود من قبل القوات الإسرائيلية، وسبق أن استهدفت عددا من الشخصيات في مركبات كانوا يستقلون الطريق.
ولم يعرف حتى الآن هوية القتلى، لكن عبد الرحمن أكد أن القتلى هم من كانوا على متن السيارة وليس من المارة أو من قوات النظام السوري.
مشاهد من غارة على سيارة بمنطقة الزبداني في ريف دمشق واشتعال النيران فيها pic.twitter.com/Rr0236qL42
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) August 28, 2024واستهدفت "إسرائيل" الأراضي السورية خلال العام 60 مرة ، 43 منها جوية و 17 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 124 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية سوريا الاحتلال عدوان المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على طریق دمشق
إقرأ أيضاً:
الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تشارك في حوار السياسات العالمي
شارك رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان خالد بن عبدالرحمن الفاخري، في حوار السياسات العالمي بعنوان “أزمات متقاربة، وحلول مشتركة: تطبيق الدروس المستفادة من آسيا والمحيط الهادئ على التحديات العالمية”، الذي نظمته إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة (UN DESA) ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ (ESCAP)، في جامعة شولالونغكورن بالعاصمة التايلاندية بانكوك، بمشاركة عدد من أعضاء المجلس الاستشاري رفيع المستوى للأمم المتحدة في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية.
وناقش اللقاء سبل الاستفادة من التجارب التنموية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجه العالم، خاصة في ظل التغيرات المناخية، والأزمات الاقتصادية، والتحولات الجيوسياسية، وركّز الحوار على تعزيز التكامل بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في السياسات العامة، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة