28 آب 2019- انطلاق فعاليات معرض دمشق الدولي بدورته الحادية والستين تحت شعار (من دمشق.. إلى العالم)
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
دمشق-سانا
1916 – ألمانيا تعلن الحرب على رومانيا، وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.
1943 – إضراب عام في الدنمارك ضد الاحتلال النازي.
1963 – مارتن لوثر كنج يلقي خطابه الشهير عندي حلم في ولاية واشنطن.
1981 – المركز الوطني للتحكم بالأمراض والأوبئة يعلن عن ازدياد مرض فقدان المناعة لدى المثليين، وقد سمي بمرض الإيدز لاحقاً.
2014- اختتام الدورة الثانية من الألعاب الأولمبية الصيفية للشباب في نانجينغ بالصين.
2019- انطلاق فعاليات معرض دمشق الدولي بدورته الحادية والستين تحت شعار “من دمشق.. إلى العالم”، بمشاركة 38 دولة عربية وأجنبية.
2021- تحقيق منتخب سورية للكيك بوكسينغ 31 ميدالية متنوعة في البطولة العربية للمنتخبات والأندية المقامة في العراق.
2022 – خروج أول قطار معلق للاستخدام التجاري من خط التجميع في شركة تشينغداو سيفانغ المحدودة التابعة لشركة مهمات السكك الحديدية الصينية في مدينة تشينغداو بمقاطعة شاندونغ شرق الصين.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
تعليم سوهاج..بدء فعاليات معرض ختام انشطه رياض الاطفال
أكد الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج على أهمية تبادل ونقل الخبرات بين مختلف قطاعات التعليم بالمحافظة وتسليط الضوء على النماذج التعليمية المتميزة من الطلاب والمعلمين لتحقيق نقله نوعيه وتطوير العملية التعليمية بمختلف المراحل التعليمية وخاصة مرحلة رياض الأطفال، وذلك تنفيذًا لخطه الدوله والوزارة لدعم وتطوير العملية التعليمية بمختلف مدارس الجمهورية لتخريج جيل واعى يمتلك المعارف والعلوم والمهارات اللازمة لتطوير وبناء المجتمع والحفاظ على مقدراته.
جاء ذلك خلال حضوره فاعليات ختام انشطه مرحلة رياض الاطفال بإدارة سوهاج التعليمية التعليمية بحضور أحمد السيد دياب وكيل إدارة سوهاج التعليمية وعدد من موجهى ومعلمات رياض الأطفال، تفقد خلالها أقسام المعرض الخاص بقاعات رياض الاطفال بمدارس الإدارة الذى نظمه توجيه عام رياض الأطفال بالإدارة بمدرسة النيل لرياض الاطفال بسوهاج الذى اشتمل على عدد من الوسائل التعليميه المستخدمه فى نظام التعلم الذاتي وتنمية مهارات الاطفال العقليه والحركية.
وخلال تكريمه لعدد من معلمات رياض الأطفال لمجهوداتهم المتميزة ،شدد وكيل الوزارة على ضرورة توفير كافه الإمكانيات لتقديم أوجه الدعم لمعلمات رياض الاطفال للقيام بدورهم الهام فى تربية وتشكيل شخصية الاطفال بما يعود بالنفع على أبناؤنا فى المستقبل